Telegram Web Link
موقف هذه المذيعة الإيرانية كان أقوى شاهد ان الشعب الإيراني قوي لايمكن أن يهزم
⚠️ترقبوا السماء هي وحدها من تخبركم ببأس الولي الفقية
مادام وقد معاهم "بيانون صادرون" فعاد الحرب مطوله🔥
#الله_ينصرهم

يحيى سريع فرع إيران
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔴مباشر، مشاهد خاصة من مدينة النبطية في لبنان، تظهر استمرار الرشقات الصاروخية وهي تضيء السماء متجهةً نحو مواقع العدو الصهيوني

@iran_military_capabilities
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا لها من ليلة مرعبة، مشاهد من اعلام العدو تظهر رشقات صاروخية عنيفة في سماء تل أبيب
أعمدة الدخان والنيران ترتفع من الأماكن المستهدفة في تل أبيب
20 صاروخاً إيرانياً في أجواء فلسطين المحتلة.

صورة للصواريخ قبل قليل من أجواء فلسطين.
🔴"وَلَقَدۡ جَعَلۡنَا فِي ٱلسَّمَآءِ بُرُوجٗا وَزَيَّنَّٰهَا لِلنَّٰظِرِينَ"
المرشد الإيراني علي خامئني الان:
تبدأ المعركة، باسم  حيدر
‏علي بسيف ذو الفقار عاد ليفتح باب خيبر".
مشاهد تسر الناظرين🇮🇷
كيف تشعر؟
إنّ فريقنا المفاوض يحمل اسمًا واحدًا هذه الأيام الا وهو " فتّاح" وهو يجيد التفاوض جيدا مع الغطرسة الغربية.

#جهزوا_كاميراتكم
اللهم إنّ لنا إليك حاجة
اللهم بدموع الأمهات وصرخات الثكالى، خُذ بثأر المستضعفين من طغاة هذا العصر.

اللهم بحقّ شهقات الأطفال تحت الردم، أرنا في نتنياهو وجنده يوماً كيوم فرعون وهامان.
والسّلامُ عَليکَ كُلّما ضُربَتْ إسرائيل..
ثمّ يجب أن تعلم أن لا شيء يمر عبثا حتى هزائمك الصغيره كانت لأجل أن تعرف شيئاً ما لأجل أن تعي ويتسع أفقك وتضيق توقعاتك فاطمئن. 💙.
-
ماذا ستُصبح عندما تكبُر!؟
- طبيب، لأعالج الناس.
( استُشهِــد هو وحُلمه )

سنبني بيتنا بالحُب..
( استُشهــد العريس وهُدِّم البيت )

سيكون أطفالنا يومًا ما أجمل وأقوى الشباب.
( استشهــدت العائلة بأكملها )

سيكبر ابني ويعينني على مشقة الحياة.
( استشهــدوا الطفل والأب والبيت وانطفأت الحياة )

قصصٌ كثيرةٌ لم يكتب إلا العناوين منها وماتت، أحلامٌ كثيرة تم وأدها، آمالٌ جمَّةٌ كانت ستُزهر لكن الاحتــلال اجتثها وقتــل أصحابها وسحق كُل تلك القصص تحت آلة التدميــر.

#أمير_العجلة
‏"أتأمل لطفَ الله في حياتي، خطواتٌ أدركت أنها جاءت في موعدها وكنت أظن أنّ الأوان قد فات!
أتأمل لُطفه بي، وكيف أنّ هذا اللطف يضخ في قلبي اليقين؛ ليفيض فيحفّني بهالةٍ من السكينة والأمان، كيف أنّ نِعَمه تزداد ليربّيني بالرفق والحنان؛ فأخجلُ من تقصيري، وأشكر وأتعلّق بحبل الله أكثر!"
2025/07/12 02:33:02
Back to Top
HTML Embed Code: