🟢الخروج الشعبي المليوني أسبوعياً، والفعاليات الشعبية التي لا مثيل لها، جزءٌ عظيمٌ ومهمٌ من جهاد شعبنا، وموقفه المناصر للشعب الفلسطيني، ومحبطٌ للعدو، محبطٌ جداً للعدو.
#السيد_القائد🌺🇾🇪
#لستم_وحدكم🇵🇸
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس🇾🇪
#السيد_القائد🌺🇾🇪
#لستم_وحدكم🇵🇸
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس🇾🇪
اسرائيل تخشى من فكر وعقول
هؤلاء العظماء
لانّهم نهج يؤسس لزوالها
ومَحو صورتها الوهميّة من ذاكرة التاريخ
هؤلاء العظماء
لانّهم نهج يؤسس لزوالها
ومَحو صورتها الوهميّة من ذاكرة التاريخ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
دَع هِذه الدنيَا الفَانية الملوثَة
وَقَد لُذتُ بِكَ يا إلهي فَلا تُخَيِّب ظَنّي مِن رَحمَتِكَ وَلا تَحجُبني عَن رَأفَتِكَ.
إن لَم أعُذ بِعِزَّتِكَ فَبِمَن أعوذُ، وَإن لَم ألُذ بِقُدرَتِكَ فَبِمَن ألوذُ.
وَتَعلَمُ ما في نَفسي وَتُخبِرُ حاجَتي وَتَعرِفُ ضَميري، وَلا يَخفى عَلَيكَ أمرُ مُنقَلَبي وَمَثوايَ.
إلهي ما أظُنُّكَ تَرُدُّني في حاجَةٍ قَد أفنَيتُ عُمري في طَلَبِها مِنكَ.
كَيفَ أنقَلِبُ مِن عِندِكَ بِالخَيبَةِ مَحروماً وَقَد كانَ حُسنُ ظَنّي بِجودِكَ أن تَقلِبَني بالنَّجاةِ مَرحوماً.
نتحرك في دوائرٍ من الموازنة المستمرة وكأن الحياة لا تُعاش إلا عبر معادلات غير مكتملة فنحن لا نتنازل دائمًا ضعفًا بل لأنّ التقدم أحيانًا يتطلّب أن نخلع عن أرواحنا أوزانًا كانت تمنحنا اتزانًا زائفًا ليُعاش شكلٌ من أشكال الذكاء الوجودي ذكاء يُدرك أن الثبات التامّ ليس إلا وهمًا وأن البقاء للأكثر مرونة لا للأكثر عنادًا.
في خضم سعينا للتماهي مع الحياة نضبط بوصلة أرواحنا لا على الكمال بل على الاتزان الممكن وذاك النقص المحسوب ليس خسارة بل نوع من إعادة التشكيل كما لو أن أرواحنا تخضع لإعادة برمجة مستمرة كي لا تنهار أمام طغيان المثال..
فالإنسان، في جوهره ليس آلة تشتغل على المعادلات الصارمة بل كائن يتقن فنّ التعديل يُخاطب مثله الأعلى بيد ويصافح الواقع بالأخرى وما بينهما خيطٌ مشدود من التنازلات النبيلة لا يراه إلا من اختبر هشاشة الرغبات وثقل الخيارات..!
في خضم سعينا للتماهي مع الحياة نضبط بوصلة أرواحنا لا على الكمال بل على الاتزان الممكن وذاك النقص المحسوب ليس خسارة بل نوع من إعادة التشكيل كما لو أن أرواحنا تخضع لإعادة برمجة مستمرة كي لا تنهار أمام طغيان المثال..
فالإنسان، في جوهره ليس آلة تشتغل على المعادلات الصارمة بل كائن يتقن فنّ التعديل يُخاطب مثله الأعلى بيد ويصافح الواقع بالأخرى وما بينهما خيطٌ مشدود من التنازلات النبيلة لا يراه إلا من اختبر هشاشة الرغبات وثقل الخيارات..!