Forwarded from الإعلامي المقداد النمري 🇾🇪
🔹️الخارطة التي نشرها موقع الديانة ألإبراهيمية التي ترعاها إسرائيل بتصنيفات ملونة
▪️الأخضر الغامق : ائتلاف إبراهيم المعتدل شمال العراق بضمنهم
▪️الأخضر الفاتح : إمكانية توسيع تحالف إبراهيم
▪️الرمادي : مناصري حماس الإخوان المسلمين
▪️الأسود : المحور الإيراني
▪️الأخضر الغامق : ائتلاف إبراهيم المعتدل شمال العراق بضمنهم
▪️الأخضر الفاتح : إمكانية توسيع تحالف إبراهيم
▪️الرمادي : مناصري حماس الإخوان المسلمين
▪️الأسود : المحور الإيراني
إذا تجاوزت الأبقار مرحلة الحلب...دخلت مرحلة الذبح!!!
وفي ذلك لذكرى لقوم يعقلون!!
وفي ذلك لذكرى لقوم يعقلون!!
ولرُبّ نازلةٍ يضيقُ لها الفتى
ذرعًا، وعند اللّهَ مِنها المخرجُ
ضاقَت فلمّا استحكمت حلقاتُها
فُرِجت وكنتُ أَظنّها لا تُفرجُ.
ذرعًا، وعند اللّهَ مِنها المخرجُ
ضاقَت فلمّا استحكمت حلقاتُها
فُرِجت وكنتُ أَظنّها لا تُفرجُ.
أدعُوكَ..
كَم أدعُوكَ
يَحدُوني لبابِكَ حُسنُ ظنِّي
خُذني إليكَ فإنَّما
دُنيايَ تُوغلُ فِي التَدنِّي
عَبدٌ أنا
ماذا أنا إن لَم تُعنِّي ؟
يارَب يا مَنَّانُ
مَن يُعطِي سِواكَ بِغَير مَنِّ؟
كَم أدعُوكَ
يَحدُوني لبابِكَ حُسنُ ظنِّي
خُذني إليكَ فإنَّما
دُنيايَ تُوغلُ فِي التَدنِّي
عَبدٌ أنا
ماذا أنا إن لَم تُعنِّي ؟
يارَب يا مَنَّانُ
مَن يُعطِي سِواكَ بِغَير مَنِّ؟
خواطر جهادية وستشهادية
أدعُوكَ.. كَم أدعُوكَ يَحدُوني لبابِكَ حُسنُ ظنِّي خُذني إليكَ فإنَّما دُنيايَ تُوغلُ فِي التَدنِّي عَبدٌ أنا ماذا أنا إن لَم تُعنِّي ؟ يارَب يا مَنَّانُ مَن يُعطِي سِواكَ بِغَير مَنِّ؟
يراك وانت تطرق الابواب باباً تلو باب..
تفشل هنا وتحبط هنا وتحزن هناك، هذا يعاتبك... وهذا يزعجك... وهذا يدبر لك، ينتظر اقبالك... وانت تتعثر وتقوم وتقع وتبكي وتنهض وتتعب، ثم لا تجد مفراً من أن تأتي مكسوراً الى بابه... باكياً خجلاً... نادماً!...
فيقبلك وكأنه يقول لك: ان جافوك فانا حبيبك، وان آلموك فأنا طبيبك عد الي تجدني، مرحباً بك آيباً تائباً، مرحباً بك عبداً محباً، مرحباً بك مقبلاً لاجئاً، خلقتك لتعبدني وتلجأ لي.. وتسألني!
فلم تشكو لغيري ما لا يكشفه عنك الا انا؟؟
ان ذكرتني ذكرتك وان سألتني وهبتك وان ناديتني اجبتك.
عن الله أحدثك
تفشل هنا وتحبط هنا وتحزن هناك، هذا يعاتبك... وهذا يزعجك... وهذا يدبر لك، ينتظر اقبالك... وانت تتعثر وتقوم وتقع وتبكي وتنهض وتتعب، ثم لا تجد مفراً من أن تأتي مكسوراً الى بابه... باكياً خجلاً... نادماً!...
فيقبلك وكأنه يقول لك: ان جافوك فانا حبيبك، وان آلموك فأنا طبيبك عد الي تجدني، مرحباً بك آيباً تائباً، مرحباً بك عبداً محباً، مرحباً بك مقبلاً لاجئاً، خلقتك لتعبدني وتلجأ لي.. وتسألني!
فلم تشكو لغيري ما لا يكشفه عنك الا انا؟؟
ان ذكرتني ذكرتك وان سألتني وهبتك وان ناديتني اجبتك.
عن الله أحدثك
{تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ }.
يَتوافدون نحو السماء،
يعرجون، خليلًا وراء خَليله
صديقًا يتبّعه صديق
علّمنا يا الله ..
علّمنا قرآن عِشقهم
أعنّا لِحمل قضاياهُم
علّنا نُكتب في الأثـــر..
يعرجون، خليلًا وراء خَليله
صديقًا يتبّعه صديق
علّمنا يا الله ..
علّمنا قرآن عِشقهم
أعنّا لِحمل قضاياهُم
علّنا نُكتب في الأثـــر..
"إنها لعافية أن ينشغل الإنسان بنفسه، بأفكاره، بأحلامه، أن يكون وقته ضيقاً لا يتسع للتفتيش عن الآخرين "..
"أُذكِّر نفسي دائمًا بالنظر إلى الأمور من كافة الاتجاهات ووجهات النظّر، فربّما أجد شيئًا من الحقيقة بينها،
أُذكِّر نفسي أن كلّ ما نراه ليس حقيقيًا تمامًا..
وإنما هو فقط معروض من زوايا مُختلفة ووجهات نظّر عابرة"!!.
أُذكِّر نفسي أن كلّ ما نراه ليس حقيقيًا تمامًا..
وإنما هو فقط معروض من زوايا مُختلفة ووجهات نظّر عابرة"!!.