‏"أن يساندك أحد ما، ويعاملك برفقٍ شديد في يومك الثقيل، أمورٌ كهذه لا تُنسى أبدًا."

‏"أرِح قلبك بالتقبُّل، وارخ يديك بالإفلات، وَدَعْ كل ما حولك يأخذ مجراه المُقدَّر له، فأحيانًا لا طاقة لك إلا بالتسليم، ولا علم لك سوى إدراك أنّ لكل شيء حكمة."

يوجد ألف سبب واضح وصريح يدعوك للمغادرة
لكنك تختار المكوث فقط لأن لديك أمل صغير بأن الديار مازالت ديارك.

13-9-1998 🎂

في حزني الأول، اذكر انني هجرت الناس والطعام لأربعة أسابيع، أنا الآن في حزني الخمسون، أحكيه وانا أفتح الشوكولاته لأكلها.
"الإنسان يعتاد."

تحية للناس اللي قاعدة صامدة في القناة رغم قلة النشر وفقدان الشغف اللي قاعد فيه

"لا أريد أن أكون ملما بكل ما يجري في العالم
أولا: لأنني متعب للغاية
وثانيا : لأنه لا جدوى من إصلاح هذا العالم."

- مونغ ثاو کا

- توقف عن مناداة أصدقائك المشغولين "بالمزيفين" لم يعد عمرنا 19 عاماً، الناس لديهم مسؤوليات، كل واحد منا يصارع مشاكله الخاصة.

‏"ارفع سقف استحقاقك دومًا، لأنك دائمًا تستحق الأفضل، الأنسب لك في كل شيء."

"في حرائق الغابات تهرب الغزلان والذئاب، النمل والفيَلة، الطيور والديدان، الهواء ينتشر والنهر لا يتوقف
كل شيء يحاول أن يغادر المكان لينجو ما عدا الأشجار التي أفرطت في الانتماء دائما ما تهلكها الجذور."

سقط العشم يا شقيق الروح حسبنا أننا لا نهون وهنّا بأبشع الطرق.

- نجيب محفوظ

‏- لابأس وكأنني لم انطفىء، لابأس وكأنني لم أنخدش، لابأس وكأن شيئاً لم يكُن.

‏- سنستمر بقول لا بأس لحد الإنفجار.

ستهدأ، ذات يوم، ستهدأ إلى حد القبول، والقبول ليس هيناً لو تعلم، لن تهمك كل الطرق التي تؤدي إلى روما، يكفيك طريق
واحد يؤدي إلى بيتك، ولا أن تجري الرياح بما تشتهي السفن، يكفي أن لا تغرق السفينة، ولا أن تقع مثل الطيور على أشكالك، لست طيراً، القاعدة تختلف، ولا يهم أن يد واحدة لا تصفق، يكفي أن تستطيع الأكل بها، ولا أن تكون لبيب لتفهم بالإشارة، ستختار أن لا تفهم، وستدرك أن الضربة التي لا تقتلك.. لا تقويك، تستطيع الاعتراف بأن الضربة موجعة، وأن فاقد الشيء لا يعطيه، فاقد الشي يبحث عنه، وأن المبلل ليس بالضرورة أن لا يخاف من المطر، قد يخاف الصاعقة، وأخيراً، ستخلع الباب الذي تهب منه الريح، لن تغلقه فقط.

"وقد نقِفُ على العتبات دون رغبة في طرق الباب."

الاشياء المألوفة والشفافة تصبح مُملة،
لذا انت تُترك دائماً لِكونك واضحاً للغاية.

- فضَحتهم بُقع الصدأ، أولٰئك الّذين حاولوا إقنَاعنا بأنهُم من ذهب.

‏يومًا ما، ستلتفت إلى الخلف وتقول شكراً لكل ألمٍ مرّ بك وعلّمك كيف تتجاوزه، لكل صعوبةٍ أحاطت بك وأكسبتك القوّة لتتخطاها، فالإنسان لن يتعلم دون أن يتألم، ولن يصل إلى النّور ما لم يعبر نفق الظلام، فلكل شيءٍ ثمين ضريبة، تلك هي حكمة الحياة.