يَا محلى الوداع
باسم الكربلائي
أعظم الله أجورنا وأجوركم بمصابنا بالحسين (عليه السلام) وجعلنا وإياكم من الطالبين بثأره مع وليه الإمام المهدي المنتظر من آل محمد (عليهم السلام). وتقبل أعمالنا وأعمالكم، قلدناكم الدعاء والزيارة وصالح الأعمال.
أعظم الله أجورنا وأجوركم بمصابنا بالحسين (عليه السلام) وجعلنا وإياكم من الطالبين بثأره مع وليه الإمام المهدي المنتظر من آل محمد (عليهم السلام).
في زمن الغيبة، أعظم ما نزرعه في قلوب أطفالنا هو حبُّ الإمام المهدي عليه السلام،
وتربيتهم على نصرته، كما تربّى أصحاب الإمام الحسين عليه السلام على الوفاء والتضحية.
ومن شعارهم "يا لثارات الحسين" نستلهم طريق التربية، والإعداد لجيلٍ يكون من صُنّاع النصر.
🌟 ومن هنا، نُطلق بإذن الله:
📘 كورس تعليمي مهدوي للأطفال
بعنوان:
صُنّاع النصر – تأسيًا بأصحاب الإمام الحسين عليه السلام، وتحمّلًا لشعار أصحاب الإمام المهدي عليه السلام: "يا لثارات الحسين"، وتمهيدًا لنصرة صاحب الثأر.
✨ نبدأ بحول الله وقوّته كورسًا تربويًا مهدويًا يمتد لأسبوعين،
نتعرّف فيه على أنصار الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف:
كم عددهم؟ ما صفاتهم؟ وكيف نكون مثلهم؟
نزرع في قلوب أطفالنا الانتظار الواعي، والإيمان العميق، والسلوك المهدوي الأصيل،
حتى لا يُقال له يومًا: "ارجع يا ابن فاطمة، فليس لك ها هنا ناصر"،
بل يكون أبناؤنا ممن يُلبّون النداء: "لبيك يا مهدي"
🔹 يتضمن الكورس:
دروسًا مهدوية مبسّطة.
أسئلة وأنشطة تناسب فهم الأطفال.
محتوى يجمع بين المعرفة والمحبة والتمهيد لنصرة الإمام.
شهادة تقديرية تُمنح في نهاية الكورس.
المدة: أسبوعان.
للانضمام إلى المجموعة:
https://chat.whatsapp.com/DisVbTxBQ7c9KP60huZREE
و القناة :
https://www.tg-me.com/Mahdawi313Generation
للاستفسار والتواصل على معرف التلغرام:
@Zeen313a
ملاحظات الدخول:
خاص بالنساء والأطفال فقط
البنات من جميع الأعمار
الأولاد حتى عمر 11 أو 12 سنة
وتربيتهم على نصرته، كما تربّى أصحاب الإمام الحسين عليه السلام على الوفاء والتضحية.
ومن شعارهم "يا لثارات الحسين" نستلهم طريق التربية، والإعداد لجيلٍ يكون من صُنّاع النصر.
🌟 ومن هنا، نُطلق بإذن الله:
📘 كورس تعليمي مهدوي للأطفال
بعنوان:
صُنّاع النصر – تأسيًا بأصحاب الإمام الحسين عليه السلام، وتحمّلًا لشعار أصحاب الإمام المهدي عليه السلام: "يا لثارات الحسين"، وتمهيدًا لنصرة صاحب الثأر.
✨ نبدأ بحول الله وقوّته كورسًا تربويًا مهدويًا يمتد لأسبوعين،
نتعرّف فيه على أنصار الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف:
كم عددهم؟ ما صفاتهم؟ وكيف نكون مثلهم؟
نزرع في قلوب أطفالنا الانتظار الواعي، والإيمان العميق، والسلوك المهدوي الأصيل،
حتى لا يُقال له يومًا: "ارجع يا ابن فاطمة، فليس لك ها هنا ناصر"،
بل يكون أبناؤنا ممن يُلبّون النداء: "لبيك يا مهدي"
🔹 يتضمن الكورس:
دروسًا مهدوية مبسّطة.
أسئلة وأنشطة تناسب فهم الأطفال.
محتوى يجمع بين المعرفة والمحبة والتمهيد لنصرة الإمام.
شهادة تقديرية تُمنح في نهاية الكورس.
المدة: أسبوعان.
للانضمام إلى المجموعة:
https://chat.whatsapp.com/DisVbTxBQ7c9KP60huZREE
و القناة :
https://www.tg-me.com/Mahdawi313Generation
للاستفسار والتواصل على معرف التلغرام:
@Zeen313a
ملاحظات الدخول:
خاص بالنساء والأطفال فقط
البنات من جميع الأعمار
الأولاد حتى عمر 11 أو 12 سنة
هي ثورةٌ ظاهرُها سواد، وأملُها مفعمٌ بالدخان، لكن هيهات أن يكون السوادُ حقيقتها؛ فقد أنارت بجمرها خيامَ اليقين، وقادتْها أعظمُ الحقائق... إنها زينب.
يقين محمد
يقين محمد
Forwarded from مَوكِب صَوتُ الحُسين ؏
قصة بيَّاع اللبن -.pdf
224.4 KB
"منو كال الأمل نلكاه بكلاص لبن"؟…
حجي غازي علّمني إن الدنيا متوكّف لا على شغل ولا على إنسان…
وعلّمني إن الحرمان والألم نكدر نخفيهم وره جرعة أمل
لأن مرات كل اللي نحتاجه مو حچايه طويلة، ولا فلسفة… نحتاج واحد يطينا أمل بكلاص صغير
هاي حكايتي وية اللبن
كلاص لبن ...جرعة امل...درس لا يُنسى🪴 .
حجي غازي علّمني إن الدنيا متوكّف لا على شغل ولا على إنسان…
وعلّمني إن الحرمان والألم نكدر نخفيهم وره جرعة أمل
لأن مرات كل اللي نحتاجه مو حچايه طويلة، ولا فلسفة… نحتاج واحد يطينا أمل بكلاص صغير
هاي حكايتي وية اللبن
كلاص لبن ...جرعة امل...درس لا يُنسى🪴 .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عِباءةٌ... ليست ككلّ عباءة
بقلم: يقين محمد
ماذا تعني الحريّة، إن لم تكن عباءةً تُهديها قلوبٌ أحبّت الطف؟
لبستُها... فشعرتُ أني ألبس الطفّ،
لا عباءةً فحسب، بل نذرًا، دمعًا، عهدًا.
وتارةً، كأن الزهراء (عليها السلام) تنظر من خلف طيّاتها،
وتارةً، حين أواسي زينب، أمدّ يدي إليها،
فكأنها سترها، صبرها، صرختها،
وتارةً، كأن في ثناياها دمًا من دماء شهيدٍ ضحّى لأجلها.
نحن النساء... لم نلبس قطعة قماش،
بل لبسنا النضال، وكلّ الرباطات المقدّسة.
عباءتنا كانت عاشوراء،
وكانت حُرقةً، وولاءً،
وكانت نداءً في القلب:
"البسيها مع النضال، بحقّ زينب، واذكري من ألبسكِ إيّاها."
شكرًا... لأن عباءتكم صارت فلسفتي أنا أيضًا.
شكرًا... لأن طفّكم صار لي.
وشكرًا... لأن نَبضي الآن، منكم، وفيكم، ومعكم.
سيداتي آل الرسول
بقلم: يقين محمد
ماذا تعني الحريّة، إن لم تكن عباءةً تُهديها قلوبٌ أحبّت الطف؟
لبستُها... فشعرتُ أني ألبس الطفّ،
لا عباءةً فحسب، بل نذرًا، دمعًا، عهدًا.
وتارةً، كأن الزهراء (عليها السلام) تنظر من خلف طيّاتها،
وتارةً، حين أواسي زينب، أمدّ يدي إليها،
فكأنها سترها، صبرها، صرختها،
وتارةً، كأن في ثناياها دمًا من دماء شهيدٍ ضحّى لأجلها.
نحن النساء... لم نلبس قطعة قماش،
بل لبسنا النضال، وكلّ الرباطات المقدّسة.
عباءتنا كانت عاشوراء،
وكانت حُرقةً، وولاءً،
وكانت نداءً في القلب:
"البسيها مع النضال، بحقّ زينب، واذكري من ألبسكِ إيّاها."
شكرًا... لأن عباءتكم صارت فلسفتي أنا أيضًا.
شكرًا... لأن طفّكم صار لي.
وشكرًا... لأن نَبضي الآن، منكم، وفيكم، ومعكم.
سيداتي آل الرسول
عن الإمام علي (عليه السلام )
ومن قرأ قل هو الله أحد وإنا أنزلناه في ليلة القدر قبل طلوع الشمس لم يصب ذنبا وإن اجتهد فيه إبليس ..
📚المصدر: تحف العقول
#فضائل السور القرآنية
ومن قرأ قل هو الله أحد وإنا أنزلناه في ليلة القدر قبل طلوع الشمس لم يصب ذنبا وإن اجتهد فيه إبليس ..
📚المصدر: تحف العقول
#فضائل السور القرآنية
🧭 إلى الممهدين: هل آن لنا أن نبدأ حقًا؟
✍️ بقلم: يقين محمد
أحيانًا... يجب أن يُرفع قلم المجاملة، ليكتب الصدق لا المراوغة.
كثيرون منّا ادّعوا أنهم من الممهّدين، لكن ما نراه من مظاهر بعضهم لا يدل على تمهيدٍ حقيقي، بل هي ظواهر سطحية يسهل على الجميع أن يُظهرها، لا تَخصّ أهل البصيرة ولا تمثّل أهل الطريق.
لكن السؤال الأهم:
لماذا لم يُثمر تمهيدنا؟
لماذا لم يرتقِ إلى مستوى عالٍ من البصيرة والوعي؟
الجواب المرّ: لأن توجّهنا في الحياة لم يكن سليمًا من الأصل. نحن حتى لم نصل لمقام "خُدّام خَدَم الإمام"، فكيف ندّعي "نُصرة الإمام" نفسه؟
يا للعجب!
نحن بحاجة أن نفيق من نوم الغافلين، ونبدأ برمجة حياتنا من جديد... نعم، من الصفر.
أن نعيش نصف شهرٍ فقط ببداية صادقة وسليمة، ثم يأخذ الله الأمانة، خيرٌ لنا من عمرٍ كامل ضائع بلا بصيرة ولا توفيق.
يكفي أن يعلم الله صدق نيّاتنا، ففي الحديث: "العِلم يطيل العُمر"، والسعي وحده دليل الصدق، فلا تلتفت إلى المثبّطين والمتشائمين.
🔹 البداية الصحيحة تعني:
١. أن أستأصل من حياتي كل ما يُفسدها، ولو كان فوق مستوى العاطفة…
العقل أولى.
الدين أولى.
راحتي النفسية واستقراري أولى.
آخرتي أولى.
٢. أن أضع خطوات علمية واضحة تناسب مرحلتي ومستواي، ولا أحمّل نفسي فوق طاقتي...
سواءً كانت بداية مع حوزة علمية، أو مع كتب رصينة، المهم أن تتناسب مع فكري وقدرتي العقلية، فالعقيدة لا تحتمل الفوضى.
٣. أن أتحلّى بالصبر، والجد، والمثابرة، والالتزام بكل الواجبات، سواءً الأخلاقية أو الأكاديمية أو العملية.
٤. أن أُبرمج يومي بوعي، ولا أتركه لعبث الملهيات…
فليكن لله وقت، وللعلم وقت، وللراحة قدر…
أما الهاتف، البلايستيشن، المكياج، المظاهر، و"المودّة المصطنعة"، فلتكن ساعاتها قليلة، لا تسرق يومي ولا عمري.
بهذا الفكر... أبني عقيدتي، أُنضج قلبي، أُعدّ نفسي، أكون منتظرًا وعاملاً، فإن جاء الإمام وجَدني على الجادة...
يا الله، ما أروع أن يلقاني إمامي وأنا على ما يُحب.
✍️ بقلم: يقين محمد
أحيانًا... يجب أن يُرفع قلم المجاملة، ليكتب الصدق لا المراوغة.
كثيرون منّا ادّعوا أنهم من الممهّدين، لكن ما نراه من مظاهر بعضهم لا يدل على تمهيدٍ حقيقي، بل هي ظواهر سطحية يسهل على الجميع أن يُظهرها، لا تَخصّ أهل البصيرة ولا تمثّل أهل الطريق.
لكن السؤال الأهم:
لماذا لم يُثمر تمهيدنا؟
لماذا لم يرتقِ إلى مستوى عالٍ من البصيرة والوعي؟
الجواب المرّ: لأن توجّهنا في الحياة لم يكن سليمًا من الأصل. نحن حتى لم نصل لمقام "خُدّام خَدَم الإمام"، فكيف ندّعي "نُصرة الإمام" نفسه؟
يا للعجب!
نحن بحاجة أن نفيق من نوم الغافلين، ونبدأ برمجة حياتنا من جديد... نعم، من الصفر.
أن نعيش نصف شهرٍ فقط ببداية صادقة وسليمة، ثم يأخذ الله الأمانة، خيرٌ لنا من عمرٍ كامل ضائع بلا بصيرة ولا توفيق.
يكفي أن يعلم الله صدق نيّاتنا، ففي الحديث: "العِلم يطيل العُمر"، والسعي وحده دليل الصدق، فلا تلتفت إلى المثبّطين والمتشائمين.
🔹 البداية الصحيحة تعني:
١. أن أستأصل من حياتي كل ما يُفسدها، ولو كان فوق مستوى العاطفة…
العقل أولى.
الدين أولى.
راحتي النفسية واستقراري أولى.
آخرتي أولى.
٢. أن أضع خطوات علمية واضحة تناسب مرحلتي ومستواي، ولا أحمّل نفسي فوق طاقتي...
سواءً كانت بداية مع حوزة علمية، أو مع كتب رصينة، المهم أن تتناسب مع فكري وقدرتي العقلية، فالعقيدة لا تحتمل الفوضى.
٣. أن أتحلّى بالصبر، والجد، والمثابرة، والالتزام بكل الواجبات، سواءً الأخلاقية أو الأكاديمية أو العملية.
٤. أن أُبرمج يومي بوعي، ولا أتركه لعبث الملهيات…
فليكن لله وقت، وللعلم وقت، وللراحة قدر…
أما الهاتف، البلايستيشن، المكياج، المظاهر، و"المودّة المصطنعة"، فلتكن ساعاتها قليلة، لا تسرق يومي ولا عمري.
بهذا الفكر... أبني عقيدتي، أُنضج قلبي، أُعدّ نفسي، أكون منتظرًا وعاملاً، فإن جاء الإمام وجَدني على الجادة...
يا الله، ما أروع أن يلقاني إمامي وأنا على ما يُحب.