مصاب العسكري يّأَلِــم
مثل ذاك الحسن جده؟؟
ومثل چبده الذي توذر
توذر ياخلگ چبــــده😔

أعظم الله تعالى أجوركم وأحسن لكم العزاء بذكرى إستشهاد سيدنا ومولانا الإمام الحسن العسكري (عليه السلام)🏴

📚سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ


🔸 الفئة المستهدفة: الأطفال والناشئة من عمر 9 إلى 13 سنة
🔸 قصة تربوية قصيرة بأسلوب مشوّق ومؤثر


فريق وألحقني بالصالحين

اللهم عجل لوليك الفرج

👈اليوم التاسع من شهر ربيع الاول:
روي من أنفق شيئا في هذا اليوم غُفرت ذنوبه. وقيل يُستحبّ في هذا اليوم إطعام الاخوان المؤمنين وإفراحهم والتوسع في نفقة العيال ولبس الثياب الطيبة وشكر الله تعالى وعبادته. وهو يوم زوال الغموم والاحزان وهو يوم شريف جدا.
📙 مفاتيح الجنان / الشيخ عباس القمي

اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي اسْتَنْقَذَنا بِكَ مِنَ الْهَلَكَةِ، وَهَدانا بِكَ مِنَ الضَّلالَةِ..
زيارة النبيّ الأكرم (صلّى الله عليه وآله)

#_متباركين بولادة الإنسانية

قُلۡ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَكُمۡ وَجَعَلَ لَكُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَٰرَ وَٱلۡأَفۡـِٔدَةَۚ قَلِيلٗا مَّا تَشۡكُرُونَ

الحملةالسنويةالخامسة

مع انطلاق العام الدراسي الجديد 2025/2026 يفتح تجمع العقول أبواب العطاء من أجل دعم الطلبة والطالبات من ذوي الدخل المحدود (المتعففين).
لذلك ندعوكم للتبرع والمساهمة في حملة توفير المستلزمات الدراسية للطلاب، من حقيبة وأقلام ودفاتر وقرطاسية متكاملة.

التعليم حق على الجميع، وواجبنا الإنساني يدعونا لمساعدة العوائل المتعففة من خلال توفير هذه المستلزمات لأبنائهم من أجل ضمان إكمال دراستهم في ظل الظروف المعيشية الصعبة.

#علماً
قيمة الحقيبة المدرسية مع المستلزمات (10 آلاف دينار).


#شارك
بما تيسر لكم، فالمال مال الله والعيال عيال الله.. وما نحن إلا سبب بينكم.


📌 طرق التبرع 📌
1. بشكل مباشر من خلال مراسلة صفحة تجمع العقول واستلام التبرع بما تستطيعون من قبل أعضاء التجمع.
2. من خلال تحويل الرصيد على الأرقام التالية:
زين كاش07715136890. 07780268576
3. التحويل من خلال الماستر كارد

7826094851

أعمال قبل النوم

الوضوء قبل النوم 🌷

تسبيح الزهراء (عليها السلام)✨

أستغفر الله 100 مرة ، لا اله إلا الله 100 مرة
اللهم صلِ على مُحمدٍ وآل مُحمد 5 مرات

وقراءة سورة الفاتحة واية الكرسي

وقراءة اخر اية من سورة الكهف
هذي الاية تگعدكم لصلاة الفجر

﴿قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾(١١٠)

بسم الله وبالله اللهم لا تؤمني مكرك ولاتنسني ذكرك ولاتجعلني من الغافلين أقوم الساعة كذا وكذا .🌱

غَضّ البصر من أعظم مظاهر معالي الأخلاق، فهو الثمرة التي تترسخ في القلب حين يتجذّر الإيمان في أعماق الفؤاد. عندها ترى الدنيا كلّها لا تساوي شيئًا في عينك، وتذوب كل شهواتها ومغرياتها فلا يكون لها وجود في رغبتك أصلًا. يصبح حبّ الله تعالى وحده هو الجذر الراسخ، والسند الثابت، والروح المتغلغلة في الكيان، فلا يعلو فوقه شيء. إنّه رضا الله... رضا الله وحده ولا غير.

_ يقين محمد

رسول الله (صلى الله عليه وآله): من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد من الله إلا بعدا.

كنز العمال: ٢٠٠٨٣.


- الإمام الصادق (عليه السلام): اعلم أن الصلاة حجزة الله في الأرض، فمن أحب أن يعلم ما أدرك من نفع صلاته، فلينظر: فإن كانت حجزته عن الفواحش والمنكر فإنما أدرك من نفعها بقدر ما احتجز.

معاني الأخبار: ٢٣٧ / ١.

تعقيبًا على آخر ترند أنتشر، أحب أذكر إلتفاتة صغيرة هي السبب بمشاركة صاحبات العباءة بهذا الترند..

بعض البنات فكّرن نفسهن أحسن من إلّي يستخدمن صورة مطرب أو لاعب، فاختارن يستخدمن صورة علماء الدين أو رواديد، أو شُهـ.ــداء، حتّى يثبتن شلون ممكن تستخدم الترند بطريقة صحيحة!، هذه المقارنة والدخول بسباق ميداني ويّه الآخر، وياها شعور الأنا والزهو بأن أنت أحسن من غيرك ومتتعرّض للإنتقاد، هي السبب إلّي يخليّنا نشوف هَفَوات من صاحبات العباءة. أغلبهن بسبب كثرة المديح إلهن بمجرّد نشرهن صورة بالعباءة، وتنهال التعليقات الممجِّدة، يتوقعن أن ابتكاراتهن بالترندات هي أفكار يُحتذىٰ بها وتستحق أن متابعيهن يكرّروها، أو يعتبرون تصرّفهن صحيح..

هوايه مرّت علينا ترندات لكن يوم بعد يوم تزداد جراءة ومسّ للحياء والعفاف بصورة أعمق، والصادم والمؤذي للقلب أن صاحبات العباءة صارن يشاركن بكل أريحيّة، يا ترىٰ وين راح تأثير المحاضرات، والمؤّلفات، وكل مجهود ديبذلونه بعض خطباء المنبر وعلماء الدين بصورة عامّة!!.

المضحك المبكي.. أن البعض مشاركة صورة علماء دين يحذرون من نشر صورهن بالمواقع ومن بعض التصرّفات، تجي البنت تصنع صورة -لهذه الشخصيّة بالذات- حاط إيده على كتفها!، أو شهـ.ـيــد عنده وصيّة عن العفاف!. معناها كل هذا تعبهم وتضحياتهم هباءً منثورا، فالسؤال وين تأثيرهم عليكم؟!.

الهفوة إلّي خلّت بعض البنات يشاركن ضاربات الحياء عرض الحايط،تزكيتهن لنفسهن وأعتقادهن بأن هنّ شخص صاحب إيمان قوي وعالي، الزهو بالنفس يوگّع الإنسان بهيچ أخطاء، من تشوف روحك أحسن من غيرك، وحتىٰ لو فعلًا أحسن من غيرك، هل المؤمن الحقيقي يصدح بين الناس بأن هو مؤمن حقيقي وأحسن من غيره؟!. انتقادهن للسفور ما يعني يزكّن نفسهن، ما يعني يخترعن ترندات إسلاميّة، ما يعني لازم يثبتن هنّ أحسن من غيرهن..

كلمة أخيرة.. هذا الترند وما بي من مشاركات موجع للقلب، ونتمنى من تنزل ترندات جديدة فكرن عدّة مرات قبل المشاركة، مشاركتكم ممكن تكون سبب بضرب للمذهب والقيم إلّي الآف من الشباب والمعممّين بذلوا دمهـ..ـم وضحّوا في سبيل هذه القيم الأخلاقيّة من حجاب وعفاف وحياء..

-هالة الجبوري

حين تُختزل القداسة في صور عابثة
بقلم: يقين محمد

والله لقد صرنا نرى مشهدًا يُدمي القلب ويجرح البصيرة: بعض الفتيات يضعن صورهنّ بجانب صور المعممين وأهل العلم، وكأنّ المقام الشريف صار خلفيةً لعواطف شخصية أو استعراضات سطحية!

أيّ عقول هذه التي ترضى أن يُهان نور العلم وهيبته بهذا الشكل؟
أيّ وعيٍ يقبل أن تُختزل قداسة الدين وسيرة العلماء الأجلاء في تصرّفٍ غير لائق، بل محرّم شرعًا إنْ كان من دون رضاهم؟

وما يزيد الأمر خطورةً اليومَ أن أدوات العصر تُسهِم في تضخيم هذا العبث: خوارزمياتُ منصّات التواصل تُعجّل الوصولَ للـ"ترند"؛ وتطبيقات التعديل والتزييف المدعومة بالذكاء الاصطناعي تُسهِل تركيب الصور والفيديوهات وإخراجها بصورةٍ براقةٍ تخدع العين.
أصبح الفضولُ الرقميّ يختلطُ بتفاهةٍ ثقافية تَجعلُ من المقدّس مادةً للاستهلاك، ومن الترند وسيلةً لتقليص القدر.

حين تتحول القداسة إلى خلفية عاطفة عابرة، فاعلم أنّ الأمر ليس بريئًا: إمّا سذاجة وعيٍ، أو مخطّط رقميّ يسعى إلى تجريد المذهب من روحه وجلاله عبر استثمار عواطف الشباب وخفة التفحّص.
المؤامرة تبدأ من هنا: من جعل العقول تستسيغ العبث بالمقدّس، بينما تقف خوارزميات النشر مكتفّةً، تعزّز ما يثير أكثر، لا ما يقدّم عمقًا ومعرفةً.

فأفيقوا، رعاكم الله.
أعدوا للعقل مكانته، وللحياء منزلته، وللقداسة حرمها.
وكونوا واعينَ لطريقة انتشار المحتوى: لا تأخذوا كلّ ما يرى النور رقميًا كمرجعيةٍ شرعية أو ذوقٍ سليم، وتحقّقوا قبل النشر، واحترموا صورة المعممين ودرجتهم.

واعلموا أنّ طريق محمد وآل محمد لا يُحفظ بالترندات ولا بالصور العابثة، بل بالعلم والوعي والعمل الصالح.
وإذا استخدمتَ أدواتَ الذكاء الاصطناعي لتعديل الصور أو إنتاج المحتوى، فلتكن مسؤوليّتك أخلاقية: لا تستخدمها لتقليل مقام أحدٍ، ولا لتجميل موقفٍ يسيء إلى قداسةٍ أو إحترامٍ.

📌تنويه هام

لم يصدر عن المرجعية العليا او مكتبها اي بيان يتحدث عن مقاطعة الانتخابات وما تتداوله جهات طائفية تحاول منع الشيعة من المشاركة بالانتخابات عار عن الصحة.

🔴 ابتزاز شرف رجال الدين؟

والله لقد صرنا نرى مشهدًا يُدمي القلب ويجرح البصيرة: بعض الفتيات يضعن صورهنّ بجانب صور المعممين وأهل العلم، وكأنّ المقام الشريف صار خلفيةً لعواطف شخصية أو استعراضات سطحية!

أيّ عقول هذه التي ترضى أن يُهان نور العلم وهيبته بهذا الشكل؟
أيّ وعيٍ يقبل أن تُختزل قداسة الدين وسيرة العلماء الأجلاء في تصرّفٍ غير لائق، بل محرّم شرعًا إنْ كان من دون رضاهم؟

يستحب قولها عشر مرات ليلة الجمعة.

يا دائم الْفضْلِ عَلى الْبَريِّةِ، يا باسِطَ الْيَدَيْنِ بِالْعَطِيَّةِ، يا صاحِبَ الْمَواهِبِ السَّنِيَّةِ، صَلِّ عَلى مُحَمِّد وَآلِهِ خَيْرِ الْوَرىْ سَجِيَّةً، وَاغْفِرْ لَنا يا ذَا الْعُلى فى هذِهِ الْعَشِيَّة.

في يوم الجمعة
اللهم بلغني مقاصدي، وأحلامي وأهدافي، ورغباتي بكل يســــــر وسهولة وبــــركة يـــــارب..♥️

"ولسوف يعطيك ربك فترضى"

من توجيهات المرجع الديني الأعلى سماحة آية الله العظمى السيّد علي السيستاني (دام ظلّه):
«الله الله في الإخلاص، فإنّ قيمة عمل الإنسان وبركته بمقدار إخلاصه لله تعالى».

اليوم، نحن بأمسّ الحاجة إلى وقفة جادّة… وقفة ضميرية وإسلامية جعفرية.
مع صخب الحياة وضجيجها الذي يزداد يومًا بعد يوم، لم نعد نلتفت إلى حقيقة أعمالنا: هل هي لله خالصة أم أنّها مشوبة بغيره؟

في زمن تُنشر فيه الإنجازات على المواقع: شهادات، تكريمات، نجاحات أكاديمية، علمية، دينية أو اجتماعية… هذا نال جائزة، وذاك حَفِظ القرآن، وآخر كُرّم بقراءته كتابًا راقيًا. لكن، هل سأل كلٌّ منّا نفسه: هل كان هذا لله وحده، أم تسرّب إليه شركٌ خفيّ؟

نحن نعلم أنّ النفس تميل للشهرة، وأنّ السبل اليوم ميسّرة للظهور والانتشار. لكن إن لم نُمحّص إخلاصنا، ولم نراقب نقاء أعمالنا، فلن تكون لنا وقفة مشرّفة يوم القيامة، وقد نُفاجأ بأنّ ما حسبناه رصيدًا صار هباءً منثورًا.

طريق الإخلاص هو طريق الحقيقة، وهو بحاجة إلى مراقبة صارمة، أو على الأقل محاسبة دقيقة ولطيفة. لننتبه قبل أن نبلغ الثلاثين أو الأربعين، فننظر إلى أعمارنا ونكتشف أنّ كثيرًا من أعمالنا لم يكن لله حقًّا.

_ يقين محمد