بدأت فترة الدعاية الانتخابية (الرسمية) للانتخابات النيابية القادمة يوم ١١-١١-٢٠٢٥م، المقاطع للانتخابات بسبب رأي قيادي أو رأي شخصي فهو حر بما يفعل ولا يحق له تشنيع رأي الأخرين ومهاجمتهم، ولا أرغب بمناقشة رأيهم لأنني أرى التغيير الحقيقي عبر الانتخابات، لا انقلاب ولا ثورة ولا ما إلى ذلك من بوادر الفوضى في العراق، مسؤولية المواطن الذي يرغب بالاقتراع، هي اختيار الشخصية النزيهة الجديدة على الساحة ممن هم واضحون بأفكارهم ورؤاهم ونفس الوقت مع أحزاب سياسية جديدة أو مستقلة، بعيدًا عن الوجوه الكالحة القديمة التي تكدست الثروات بين أيديهم وجيوب حواشيهم وبعيدًا عن الشيخ والسيد والقائد والمختار والوزير والمهندس وما إلى ذلك، الاختيار يكون لشخصية ترى بأن التشريع الاسلامي هو أساس السلام وما بعدها قرر ما ترغب، وأيضًا لا يخجل بعضكم من نشر من يستحق الانتخاب ويرى به ذلك، لأن السليم ليس لديه جيوش الكترونية تطبل له وترى من ينشره هو عوام الناس ممن رأوا به الخير، لذلك اختاروا وانتخبوا بعيدًا عن كلمات المغرضين وتأثير الفاسدين.
اسماء_المرشحين_المصادق_عليهم_لانتخابات_مجلس_النواب_العراقي_2025.pdf
6.5 MB
اسماء المرشحين المصادق عليهم لانتخابات مجلس النواب العراقي ٢٠٢٥ في جميع المحافظات العراقية.
حبةُ الدُر
بشكل مباشر، اهالي محافظة ميسان لديهم شخصية محترمة ومميزة، تستحق اعادة انتخابها بدورة جديدة.
اهالي محافظة بابل، لديهم خيار مميز وكفوء، يستحق كل التقدير والدعم والاحترام واعادة انتخابه في دورة انتخابية جديدة.
الدكتور حيدر حيدر كاظم المطيري
اشراقة كانون ٢٤٥، تسلسل ٢٤.
الدكتور حيدر حيدر كاظم المطيري
اشراقة كانون ٢٤٥، تسلسل ٢٤.
Forwarded from حبةُ الدُر
في سياق الحديث عن الانتخابات وضرورة الاختيار المناسب، يجب أن يتذكر الناخب بأنه لا يوجد مرشح مثالي، لذلك بالاختيار ضرورة تقسيم الأمر إلى معايير ثابتة ومتحركة، الثابتة هي الأساسيات التي أتصور بأنها موجودة بشكل واسع ولا يمكن التنازل عنها، لكن معايير متحركة يجب أن تصل لما تستطيع منها وإن فقدت احداها تستطيع التنازل عنها أما الثوابت، لكل إنسان معايير هو يحددها لنفسه ويرتبها وفق رؤيته الشخصية ولا دخل لأحد بمعاييره أو اختياراته لذلك تفكر جيدًا وضع لنفسك خريطة حقيقية للاختيار المثالي الملائم لتطلعاتك.
بالنسبة لي، هناك معايير ثلاثة ثابتة فقط، الأول كونه شخصية مؤمنه بتشريع الإسلام، الثاني، سيرة حسنة ممدوحة لدى المجتمع، الثالث، شخصية جديدة غير مجربة في أي منصب سيادي مهما كان بسيط (فيما لو فشل أما الناجح فهذه علامة جيدة له)، أما المعايير المتحركة فهي مثلًا التطلعات الفكرية، كأن يكون مختص وله مشروع في اختصاصه كأن يكون مشروع تربوي، تعليمي، صحة، اقتصادي، بالنفط، صناعي أو غيرها من الاختصاصات التي يجب أن يكون للمرشح المختص دور في تشريع القوانين المختصة باختصاصه، أيضًا الاستقلالية، إن وجد مرشح بالمواصفات الثابتة ومستقل فهو أولى وأجدر من المرشح الذي يتحلى بالصفات الثابتة لكنه رشح أو تحالف مع القوائم السابقة، أيضًا الابتعاد عن الشعبوية في التعاطي وجذب الناخبين فهذه الصفة سلبية تبين سذاجة المرشح وسوء ادارته، فإن وجدت المعايير المتحركة فهي انجاز حقيقي وإن فقدت فكانت الأولوية للثوابت.
بالنسبة لي، هناك معايير ثلاثة ثابتة فقط، الأول كونه شخصية مؤمنه بتشريع الإسلام، الثاني، سيرة حسنة ممدوحة لدى المجتمع، الثالث، شخصية جديدة غير مجربة في أي منصب سيادي مهما كان بسيط (فيما لو فشل أما الناجح فهذه علامة جيدة له)، أما المعايير المتحركة فهي مثلًا التطلعات الفكرية، كأن يكون مختص وله مشروع في اختصاصه كأن يكون مشروع تربوي، تعليمي، صحة، اقتصادي، بالنفط، صناعي أو غيرها من الاختصاصات التي يجب أن يكون للمرشح المختص دور في تشريع القوانين المختصة باختصاصه، أيضًا الاستقلالية، إن وجد مرشح بالمواصفات الثابتة ومستقل فهو أولى وأجدر من المرشح الذي يتحلى بالصفات الثابتة لكنه رشح أو تحالف مع القوائم السابقة، أيضًا الابتعاد عن الشعبوية في التعاطي وجذب الناخبين فهذه الصفة سلبية تبين سذاجة المرشح وسوء ادارته، فإن وجدت المعايير المتحركة فهي انجاز حقيقي وإن فقدت فكانت الأولوية للثوابت.
بالنسبة لي سوف أنتخب، لن أجعل أحداً يقرّر لي مصيري أو يفكّر بدلاً عنّي بحجَّة أن المرشحين كلَّهم فاسدون.
أين الصالح؟
لا يُوجد إلّا صالحٌ واحدٌ في دنيا الكون، أمير المؤمنين (عليه السلام) لمَّا آلت إليه الخلافة الظاهريّة بعد غصبها، ودخل الكوفة قال لأهلها: يا أهل الكوفة! ِإذا أنا خرجت من عندكم بغير رحلي وراحلتي وغلامي فأنا خائن!
يعني كشف عن ذمّته الماليَّة وكانت بعيراً (الراحلة) وما على هذا البعير من متاع (الرحل) وغلام، أمَّا غلامه قنبر فقد أعتقه، وأما درعه فقد أهداها يهودياً، وأما راحلته فلست أعرف عنها شيئا
وأمير المؤمنين عليٌّ (عليه السلام) معيار الأعمال وقسطاس الرجال، فبمقدار الاقتراب من عمله والابتعاد عنه يكون ميزان الإنسان
والسؤال: مَن من السياسيين من المؤيدين للانتخابات ومن المقاطعين لها دخل عالَم السياسة وخرج منها كما دخل أول مرّةٍ برحله وراحلته وغلامه مثل أمير المؤمنين (عليه السلام)؟
أليس الجميع قد أثرى، وسكن القصور، واشترى أحدث السيارات، وأكل أشهى الطعام، ودخل في صفقاتٍ ومقاولات، وأغلق الشوارع وجعل الحمايات؟
لنقل: إنَّ كلَّ المرشحين فاسدون، هل معنى ذلك أن نوقف الحياة السياسية؟ أم علينا أن نستورد الصلحاء من كوكب المريخ؟
المجال السياسيُّ حاله حال أيّ مجالٍ آخر كما في الطبّ والتدريس والعمل، فإذا كُنَّا نشترط في السياسيّ أن يكون معصوماً من الملائكة المُنزلين، أو الأنبياء المُرسلين فعلينا أن نُعطّل البلد لأنَّه ينبغي أن يكون المدرس والعامل والطبيب أيضاً أئمةً معصومين، فلا نجعل طبيباً في مستشفى، ولا عاملاً في مصنع، ولا معلماً في مدرسة.
إذن نحن نعيش المدينة الفاضلة، كلّنا أنبياء وملائكة وينبغي أن يقودنا موسى وعيسى، وسليمان وداود (عليهم السلام) أمَّا المرشحون فلا.
هذا منطقٌ لا يلامس الواقع، وهو أقرب إلى الخيال منه إلى الحقيقة، لا ينبغي التنازل عن حق المشاركة في الانتخابات، حتى لو فُرض أن المرشحين جميعاً فاسدون؛ لأنَّ غيرنا سيشارك فيها بفاسديه وتكون الدولة له ويعود مرةً أخرى ليحكمني بالحديد والنّار كما فعلها بالأمس خمساً وثلاثين سنة، والانتخابات أهون الشرين من باب دفع الأفسد بالفاسد، وفاسدُنا خيرٌ من فاسدهم.
هذا لو سلّمنا بأنَّ الجميع فاسدون، ولكنَّ الإنصاف فيهم المتديّن، والصالح، والمؤمن، والشريف، فإنَّ شعباً خرج من رحمه العلماء، والشهداء، وأصحاب المواكب، وذو الأيادي البيضاء ليس من المعقول أن لا يلد النّائب الصالح، والسياسي المخلص، والبرلمانيَّ المجاهد.
سأنتخب لأسير إلى كربلاء الحسين في الأربعين لا يمنعني الشرطي
وأنتخب لأرى الشهادة الثالثة في الأذان على شاشة التلفاز
ولأعيش شعائري ومشاعري.
السيد أبو محمد.
أين الصالح؟
لا يُوجد إلّا صالحٌ واحدٌ في دنيا الكون، أمير المؤمنين (عليه السلام) لمَّا آلت إليه الخلافة الظاهريّة بعد غصبها، ودخل الكوفة قال لأهلها: يا أهل الكوفة! ِإذا أنا خرجت من عندكم بغير رحلي وراحلتي وغلامي فأنا خائن!
يعني كشف عن ذمّته الماليَّة وكانت بعيراً (الراحلة) وما على هذا البعير من متاع (الرحل) وغلام، أمَّا غلامه قنبر فقد أعتقه، وأما درعه فقد أهداها يهودياً، وأما راحلته فلست أعرف عنها شيئا
وأمير المؤمنين عليٌّ (عليه السلام) معيار الأعمال وقسطاس الرجال، فبمقدار الاقتراب من عمله والابتعاد عنه يكون ميزان الإنسان
والسؤال: مَن من السياسيين من المؤيدين للانتخابات ومن المقاطعين لها دخل عالَم السياسة وخرج منها كما دخل أول مرّةٍ برحله وراحلته وغلامه مثل أمير المؤمنين (عليه السلام)؟
أليس الجميع قد أثرى، وسكن القصور، واشترى أحدث السيارات، وأكل أشهى الطعام، ودخل في صفقاتٍ ومقاولات، وأغلق الشوارع وجعل الحمايات؟
لنقل: إنَّ كلَّ المرشحين فاسدون، هل معنى ذلك أن نوقف الحياة السياسية؟ أم علينا أن نستورد الصلحاء من كوكب المريخ؟
المجال السياسيُّ حاله حال أيّ مجالٍ آخر كما في الطبّ والتدريس والعمل، فإذا كُنَّا نشترط في السياسيّ أن يكون معصوماً من الملائكة المُنزلين، أو الأنبياء المُرسلين فعلينا أن نُعطّل البلد لأنَّه ينبغي أن يكون المدرس والعامل والطبيب أيضاً أئمةً معصومين، فلا نجعل طبيباً في مستشفى، ولا عاملاً في مصنع، ولا معلماً في مدرسة.
إذن نحن نعيش المدينة الفاضلة، كلّنا أنبياء وملائكة وينبغي أن يقودنا موسى وعيسى، وسليمان وداود (عليهم السلام) أمَّا المرشحون فلا.
هذا منطقٌ لا يلامس الواقع، وهو أقرب إلى الخيال منه إلى الحقيقة، لا ينبغي التنازل عن حق المشاركة في الانتخابات، حتى لو فُرض أن المرشحين جميعاً فاسدون؛ لأنَّ غيرنا سيشارك فيها بفاسديه وتكون الدولة له ويعود مرةً أخرى ليحكمني بالحديد والنّار كما فعلها بالأمس خمساً وثلاثين سنة، والانتخابات أهون الشرين من باب دفع الأفسد بالفاسد، وفاسدُنا خيرٌ من فاسدهم.
هذا لو سلّمنا بأنَّ الجميع فاسدون، ولكنَّ الإنصاف فيهم المتديّن، والصالح، والمؤمن، والشريف، فإنَّ شعباً خرج من رحمه العلماء، والشهداء، وأصحاب المواكب، وذو الأيادي البيضاء ليس من المعقول أن لا يلد النّائب الصالح، والسياسي المخلص، والبرلمانيَّ المجاهد.
سأنتخب لأسير إلى كربلاء الحسين في الأربعين لا يمنعني الشرطي
وأنتخب لأرى الشهادة الثالثة في الأذان على شاشة التلفاز
ولأعيش شعائري ومشاعري.
السيد أبو محمد.
حبةُ الدُر
اهالي محافظة بابل، لديهم خيار مميز وكفوء، يستحق كل التقدير والدعم والاحترام واعادة انتخابه في دورة انتخابية جديدة. الدكتور حيدر حيدر كاظم المطيري اشراقة كانون ٢٤٥، تسلسل ٢٤.
ابن البصرة المجاهد الي كان صرخة قوية ضد الاعداء وجعل القرقوز يرجع ببرنامجه فقط لمهاجمته وتسقيطه، الحاضر المؤثر في الدورة السابقة بدور رقابي ومهني بامتياز.
مصطفى سند، ٢٢٤ تسلسل ١ بصرة
يستحق كل الدعم والاحترام والتقدير.
مصطفى سند، ٢٢٤ تسلسل ١ بصرة
يستحق كل الدعم والاحترام والتقدير.
كان للسيّد هاشم رضوان الله عليه اهتمامٌ خاصٌّ بالحوزة العلميّة وطلّابها، وكان يعتبر أنّ الحوزة ركنٌ أساسيٌّ في مسيرة الحزب وكان داعمًا للحوزات محتضنًا ومتكفّلًا لها ومؤسّسًا لمشاريع تطويرها وفتح مسارات التخصّص في داخلها. كان يثمّن العلم وأهله، وكانت "شخصيّته الحوزويّة" بارزةً وطاغيةً عليه إلى آخر عمره.
وكان السيّد كلّما التقى بوالدي رحمه الله يسأله عنّي وعن دراستي (وهو لا يعرفني معرفةً شخصيّةً)، فكان والدي يمازحه قائلًا: "عم نحاول نقنعه يبطّل بس ما بده، ادعيله الله يهديه."
عندما توفّيت جدّتي، كان السيّد من أوائل الحاضرين في التشييع والدفن والعزاء. يومها نزلت مع الجثمان إلى القبر من أجل القيام بالواجبات والمستحبّات. وعندما خرجت وجدت السيّد هاشم منتظرًا قرب القبر يسأل "وينه الشيخ مجتبى؟"
مددت يدي مسلّمًا دون أن أقترب كثيرًا لأنّ ثيابي كانت متّسخةً بالتراب وخفت أن ألوّث ثوب السيّد، فجذبني إليه واحتضنني وخاطبني بأربع كلمات: "أوعى تترك طلب العلم".
الشيخ مجتبى قصير.
وكان السيّد كلّما التقى بوالدي رحمه الله يسأله عنّي وعن دراستي (وهو لا يعرفني معرفةً شخصيّةً)، فكان والدي يمازحه قائلًا: "عم نحاول نقنعه يبطّل بس ما بده، ادعيله الله يهديه."
عندما توفّيت جدّتي، كان السيّد من أوائل الحاضرين في التشييع والدفن والعزاء. يومها نزلت مع الجثمان إلى القبر من أجل القيام بالواجبات والمستحبّات. وعندما خرجت وجدت السيّد هاشم منتظرًا قرب القبر يسأل "وينه الشيخ مجتبى؟"
مددت يدي مسلّمًا دون أن أقترب كثيرًا لأنّ ثيابي كانت متّسخةً بالتراب وخفت أن ألوّث ثوب السيّد، فجذبني إليه واحتضنني وخاطبني بأربع كلمات: "أوعى تترك طلب العلم".
الشيخ مجتبى قصير.
حبةُ الدُر
ابن البصرة المجاهد الي كان صرخة قوية ضد الاعداء وجعل القرقوز يرجع ببرنامجه فقط لمهاجمته وتسقيطه، الحاضر المؤثر في الدورة السابقة بدور رقابي ومهني بامتياز. مصطفى سند، ٢٢٤ تسلسل ١ بصرة يستحق كل الدعم والاحترام والتقدير.
أسماء مرشحين عن محافظة بغداد، يستحقون كل الدعم والتقدير والاحترام.
طبعًا هو واضح انزعاج الناس من نشري للمرشحين، لكن شخصيًا جدًا اقدر الشخصية الي ترشح واعتبرها شجاعة وتستحق التقدير، السياسة والانتخابات الناس كارهتها، واول شيء ممكن يسمعه من الناس؟ انت خوش انسان شجابك للسياسة؟ وكأنه السياسة المفروض نتركها للفاسدين، لذلك اني اعتبر نشري لهذه الاسماء الي ما تربطني بيهم أي معرفة شخصية ولا يعرفوني ولا يعرفوا حساباتي ولا أساسًا يهتمون بنشري، وممكن نشري يأثر بواحد أو ثنين أو ولا واحد، لكن هذا من باب التقدير والتشجيع والدعم، لأن المرشح يعرف بأنه الناس راح تسبه وتسب أهله حتى لو كان بكامل النظافة والشرف ويعرف التسقيط يجي لو يصعد سايبة مو تاهو، لذلك هذا الدعم لهالنماذج الطيبة الي تتحمل الكلام السلبي وقلما يسمعون كلام ايجابي، واني شخصيًا ما انشر شخص اذا ما اكون مقتنع بي وباسمه وبعنوانه واختصاصه وقدرته، ممكن الي انشرهم ما يعجبون احد ومثل ما ظاهر نشرت اكثر من كتلة وتحالف وعنوان، بلا محسوبية أو ميولات واني اتحمل المسؤولية امام الله بهذا النشر، ميسان، بغداد، الحلة والبصرة ولسه أحب اذكر باقي المحافظات.
حبةُ الدُر
أسماء مرشحين عن محافظة بغداد، يستحقون كل الدعم والتقدير والاحترام.
شخصيات محترمة وقديرة بالنجف الأشرف في أكثر من كتلة، تستحق منا التقدير والدعم وهذه رسالة دعم لمن يرغب بالانتخاب بالتدقيق واختيار من يرغب ببساطة.