ياربِّ لك الحمد
ياربِّ لك الحمد
ياربِّ لك الحمد ، الحمدلله دائماً و ابداً
دقيتلوا لأعرف نتيجتوا ، قلي ناااجح
مافي فرحة بتوصف فرحتي اله ولله
بدها سجدة شكرر لرب العالمين ما بعدها سجدة ..
الحمدلله إنك كرمته يارب العالمين
الحمدلله إنك ما خيبت دعائنا
الحمدلله إنك نسيته تعبه
مُباااارك❤️ ❤️
ياربِّ لك الحمد
ياربِّ لك الحمد ، الحمدلله دائماً و ابداً
دقيتلوا لأعرف نتيجتوا ، قلي ناااجح
مافي فرحة بتوصف فرحتي اله ولله
بدها سجدة شكرر لرب العالمين ما بعدها سجدة ..
الحمدلله إنك كرمته يارب العالمين
الحمدلله إنك ما خيبت دعائنا
الحمدلله إنك نسيته تعبه
مُباااارك
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
6 45
يُغلق بابٌ لتفتح أبواب
ويضيع حلم لتبنى أحلام
نوقن أنّه أرحم بنا من أنفسنا
وأنه ما كتبَ علينا شقاء
يُخفي لنا سبحانه في كلّ عثرةٍ عين النّجاة
حاشاه أن يضيّعنا
حاشاه أن يخيبنا
أجزمُ أنّنا لو اطّلعنا على الغيب
لاخترنا الواقع …
لاخترنا الواقع بكلّ عثراته وسقطاته
ربُّنا جلّ في علاه
غالبٌ على أمره
قد يكون رحمةً وحكمةً لا يعلمها إلّا هو
اقرأ معي هذه الآية بقلبك وروحك وجسدك
وكأنّك أوّل مرّةٍ تقرؤها
واستشعر معنى كلّ حرف
والله ِ لا نعلم
سبحانك ماعبدناك حقّ عبادتك
سبحانك لا نُثني ثناءً عليك
أنت كما أثنيتَ على نفسك …
اللهمّ أسلمنا شأننا إليك
وفوّضناك كلّ أمرنا
آمنّا بك وعليك توكّلنا
لا إله إلّا أنت
يسّر اللّهم أمورنا
واشرح اللّهم صدورنا
وانفعِ اللّهم بنا أمّتنا
نلقاكََ وأنت راضٍ عنّا .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
4 32
في قلب حيّ
حيث الأرض التي فاضت من دماء الأحرار
- كنّا مجموعة مكوّنة من خمسة مقاتلين
ومعنا عتادٌ يكفي لتدمير عشرة آليات ،
دخلَ العدوّ منطقتنا وبالتحديد ؛
وبدأ يقوم بعمليات قصفٍ مكثّف تمهيداً للدّخول ،
لم نخف أبداً ؛ بل على العكس
شعرنا بقوّة وعزة وكنّا ننتظر هذه اللّحظة
على أحرٍّ من الجمر …
كنّا قد انضممنا للقتال منذ عامٍ واحد فقط !
لكن خامسنا وهو القائد
كان أسبق منّا ويملك خبرة من تجاربٍ
وحروب سابقة …
وكأنّنا أول مرة نسمعها
من عرف الله بالرّخاء ، عرفه الله بالشّدائد ،
استعينوا بالله
ماذا تنتظرون ؟
هذا هو طريق الجهاد
من ظنّ أنّه مفروشٌ بالورود فهو واهم ..
ثمّ أخذ يدعو الله بالنّصر والثّبات
حتى شعرنا بسكينةٍ حاوطت قلوبنا
دمّرنا وأعطينا مايقارب تسعة آليات
بين ناقلة جند ودبّابة ميركاڤا
كنّا نعيش على تمرة وشربة ماء فقط ؛
وفي اليوم الأخير :
ظلّت معنا قذيفة واحدة فقط
ونحن خمسة أشخاص !
حينها حصل موقف غريب
كنّا نرصد الهدف
لنختار أفضل طريقة للتّعامل معه ،
وكنّا نتدافع من سينفّذ !
وكانت ناقلة جند من نوع " نمر "
أصبحنا جميعاً نتسابق من سيضرب القذيفة
وكلّ واحدٍ منّا رافضٌ أن يتنازل للآخر
اقترح حينها القائد
أن نقوم بعمل قرعة …
وافقنا
رست القرعة على أحدنا
كان من عادتنا أن نودّع بعضنا
ونودّع المكلّف المباشر بالإطلاق
لاحتمال الإستشهاد ..
إذا بأحد الأخوة ينفجر بالبكاء
أخذنا نسأله
ماذا بك يافلان ماذا حصل ؟!
واتّكأ على الأرض بجانب عمودٍ مهدوم حتّى هدأ..
ذهبنا له مرّة أخرى وقلنا له ماذا بك ؟
قال حينها شيء عجيب :
نظرنا لبعضنا باستغراب وتعجّب
كيف ؟… ماذا تقول ؟
ردّ وقال :
- رأيت اللّيلة في المنام رسول الله
وقال لي :
اللّه أكبر !!
ما أردتُّ أن أبوح بهذا السّر
وكنت على يقين أني أنا من سيظفر بالقرعة ،
تنهّد مرّةً أخرى وراح يبكي
جاء المقاتل التي وقعت عليه القرعة وقال له :
سأتنازل لك عن القرعة بشرط …
- نهض وقال اشرط ماتريد !
قال إن أكرمك اللّه بالشّهادة
أبلغ حبيبي محمّد منّي السلام
واسأله أن يكون لي شفيعاً يوم القيامة ..
ثمّ ما استطعنا أن نمسك دموعنا
ف نحن في ابتلاءٍ عظيم نقاتل بأقل أقلّ عتاد ..
ودّعنا أخونا القاذف
و واللّه …
مارأيناه في هذه الهمّة من قبل ،
وجهه مليءٌ بالنّور
وفيه طاقةٌ عجيبة
لو طُلب منه إزاحة جبال تهامة لفعل ..
إن أكرمه الله بالشّهادة
وبدأنا نتابعه
خرج بنجاح وتسلّل ونفّذ الخطّة
ووصل للمكان المطلوب
وضرب النّاقلة
وكبّرنا جميعاً
أثناء العودة
اكتشفنا أن هناك قوّة خاصة في المكان
فوراً قمنا بإعادة التّموضع
- ذهب المنفّذ عن أعيننا برهة ونحن نرصد له الطّريق
نراه وهو يغيّر مساره ويذهب خلفنا !!
استغربنا
ماذا يفعل ؟؟
ليؤمّن لنا الخروج ويشغلهم عنّا
بدأنا نحن أيضاً نشتبك معه ضد القوة الخاصة من ثمّ انسحبنا
حيث بدأت تتوافد قوات كبيرة وقصف من طائران الإستطلاع في كل مكان ..
لكنّنا لم نعرف عنه شيئاً
تمكنّا من العودة للمكان بعد انسحاب الجيش
ووجدناه بدماءه شهيداً ..
وجسده الطّاهر كان طريّاً كأنّه استشهد لتوّه
دفنّاه في أحد الأماكن
بين أزقّات البيوت المهدّمة
حتى نعود إليه بعد انسحاب الجيش مسافة أكبر
لنقله لمكانٍ آخر بعد ذلك ..
ذهبنا مصرّين مخاطرين لنبش قبره
لنقوم بدفنه بمكان معلومٍ آخر
- واللهِ ..
عندما نبشنا قبره وكأنّه دُفن الآن..
وجسده لازال ينزف ..
بكينا وقلنا
صدقَ الله فصدقه الله
هذا الشّاب كان عمره ١٩ عاماً .. رحمه الله وتقبله .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
20 43
جاء أعظم مما نتمنّى،
مدهشًا في وقته،
مُباركًا في أثره،
وجابرًا لكل ما انكسر من قلوبنا ..
كثيرةٌ هي الأماني
طرقنا أبوابها فلم تُفتح،
وتعلّقت قلوبنا بها حتى كدنا نيأس…
لن ينسى الله عبداً ترك شيئاً لوجهه
قد يتأخّر العوض
لكنه حين يأتي…
يأتي مُدهشًا، يملأ قلبك نوراً وطمأنينة، ويكشف لك أنّ حكمة الله كانت أوسع مما تصوّرت.
وما بين الانتظار والعوض،
فما أخّره عنك إلّا ليبتليك
وما منعه عنك إلّاليطهّرك،
﴿الَّذينَ آمَنوا وَتَطمَئِنُّ قُلوبُهُم بِذِكرِ اللهِ ۗ أَلا بِذِكرِ اللهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ﴾
واجعلِ الاستغفار أنيسك
، وذكْر الله رفيقك
وأبشر يا رفيق
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
5 32
تزداد جمالاً
ثمّة عظمةٌ صافيةٌ لا يراها كثيرون
تُقيم في الرّضا عن مقاديرك
وفي السّلام مع نفسك
وفي أن تختار أن تكون كما أنت،
دون أن تُستدرج إلى سباقٍ لا ينتهي
لتُثبت أنّك الأذكى أو الأجمل أو الأنجح …
لا تُقاس بمكانتك في أعين الآخرين
بل بقدرتك أن تُمسك قلبك ساكنًا،
لا يلهث وراء التّصفيق
لست مُطالبًا أن تكون نجمًا يملأ الأضواء،
يكفي أن تكون نورًا هادئًا في بيتك
في صدرك،
في حياة من تحب
فهو أن تستهلك عمرك تركض خلف صورةٍ لم تُخلق لك،
فتفقد ذاتك شيئًا فشيئًا
وتغدو حياتك سعيًا لا ينطفئ
وسباقًا لا نهاية له
ليس في أن تصعد درجاتٍ ليُشار إليك،
بل في أن تثبت على الأرض راسخًا
تُؤنس نفسك بحب بسيط
وتُدفئ من حولك بصدقك
وتترك أثرًا خفيفًا يشبه الندى
فالـ “العادي” ليس ناقصاً
بل متّزن ؛
والمتميّز قهرياً إنّما هو مقيّدٌ أسيرٌ لرأي النّاس
أنّ الذي لا يرى الجمال في الإنسان العادي
سيبقى مُغيّباً عن المعنى الحقيقي للحياة .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
5 32
وتُمدّ أمامك موائدُ الشهوة،
وتُزيَّن لك خُطواتُ الخطيئة
لن يَجرّك أحدٌ إليها جرّاً
سيَهمسُ الشيطانُ في أذنك،
غير أنّه لا يملك أن يَسوقَك قسرًا
وسيَدعوك بعضُ الناس
ولكنّهم لا يَملكون أن يَنتزعوا منك قرارك ؛
وما تفعله ستفعله مختارًا
وما تتركه ستتركه مختارًا
ترى البابَ مشرعًا،
والستائرَ مُسدلة
والطريقَ مُمهّد…
ثم تدرك أنّ الله يراك
فإمّا أن تختار النّور، وإمّا أن تغرق في العتمة
يوسفُ عليه السلام لم يُجبَر على الخطيئة
بل قالَ معاذَ الله
ومن أراد أن يعصي، سيجد للمعصية ألفَ مدخل
ومن أراد أن يفرّ، سيجعل الله له ألفَ مخرج
والخطوةُ خطوتُك
والقرارُ قرارُك .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2 27
بين المسلمين والفُرس،
وأغلقوا أبوابه بالحديد والخشب،
حتى قيل:
والعدو في الداخل صامد،
والمسلمون بالخارج ينتظرون نصراً من ربّهم
حتى خرج بينهم رجل هزيل الجسد، نحيل البنية لو نظرتَ إليه ظننت أنّه أضعفُ القوم
لكن قلبه؟ والله كالجبل الرّاسخ
ذاك الذي كان إذا أقسم على الله أبرّه، وإذا دعا… اهتزّت له السماء
دهشة عظيمة تعلو الوجوه
كيف لرجل واحد أن يقتحم حصنًا يضجّ بالجنود؟
من استصغر نفسه أمام الدنيا
كبّره الله أمام التاريخ
✦ صنعوا له درعًا من الجلود، وربطوه بالحبال، ورفعوه عاليًا، حتى ألقوه من فوق سور الحصن إلى داخلـه
فسقط البراء وحيدًا بين عشرات ومئات الجنود!
يتقدّم وهو يصرخ الله أكبر…
السيوف تنهال عليه من كل جانب،
الدم يغطي جسده
وهو يقاتل بعينين تتلألأ بالعزم
وفجأة!
يصل إلى باب الحصن
يضرب أقفاله ويفتح الطريق…
وانقلبت موازين المعركة
خرج البراء بعدها وهو مُثقّل بالجراح
حتى قيل
وظنّوا أنّه فارق الحياة
لكنّه عاش بعدها سنين
وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول:
“لا تولّوا البراءَ على جيشٍ أبدًا…
فإنّه إذا لقيَ العدو لا يعرف إلا الموت!”
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
1 24
مِحرَاب
صدقوا الله فصدقهم
باعوا حياتهم لله….
ف اشتراها منهم بجنّةٍ عرضها السماوات والأرض
فيا من تقرأ الآن
لعلّك ترى نفسك ضعيفًا أو مهمّشًا
لا يلتفت إليك أحد
هذا هو البراء
نحيل الجسد،
مجهول الاسم عند كثير من الناس
ومع ذلك فتح الله على يديه ما عجزت عنه جيوش
💡 لا تحتقر نفسك
قد يرفعك الله من حيث لا تدري
فالمعيار ليس في قوة الجسد
ولا في شهرة الاسم
بل في صدق القلب وثبات العزيمة🤎 .
باعوا حياتهم لله….
ف اشتراها منهم بجنّةٍ عرضها السماوات والأرض
فيا من تقرأ الآن
لعلّك ترى نفسك ضعيفًا أو مهمّشًا
لا يلتفت إليك أحد
هذا هو البراء
نحيل الجسد،
مجهول الاسم عند كثير من الناس
ومع ذلك فتح الله على يديه ما عجزت عنه جيوش
قد يرفعك الله من حيث لا تدري
فالمعيار ليس في قوة الجسد
ولا في شهرة الاسم
بل في صدق القلب وثبات العزيمة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM