القناة 12 العبرية:
مسؤولون إسرائيليون مطلعون على تفاصيل المفاوضات: هناك تقدم في الاتصالات ولكن من المبكر معرفة كيف ستنتهي. لا يزال هناك الكثير لتوضيحه، ونقوم بتفكيك الخلافات ببطء.

🔻 بيت حانون تقاتل كأنها كل غزة

بيت حانون، تلك البلدة الواقعة في خاصرة الشمال، لم تنم منذ فجر الطوفان، تقاتل على مدار اللحظة وكأنها تحمل وحدها راية الثورة. واليوم، كتبت فصلاً جديدًا بالنار والكمائن والتكتيك المحكم.

📍 التفاصيل الميدانية الاولية

https://www.tg-me.com/sham10k

في مشهد يعكس قمة الإبداع القتالي المقاوم، نصبت وحدات المقاومة كميناً نارياً مركباً في محيط بيت حانون، استُخدمت فيه عبوات ناسفة محكمة، وكمائن RPG، واستدراج تكتيكي لقوة إنقاذ إسرائيلية إلى قلب فخ متفجّر.

🟥 نتائج الكمين حسب مصادر عبرية (حدشوت بزمان):

إصابة أكثر من 14 من جنود الاحتلال بينهم ضابط كبير وقائد سرية.

احتراق مدرعات بالكامل وتدمير روبوت هندسي كان محملاً بالذخائر.

نقل الإصابات جوًا إلى مستشفيات المركز، بما فيها "إيخيلوف" في تل أبيب.


🔎 تحليل ميداني سريع:

الكمين يعكس تفوقًا استخباراتيًا ومهارة عالية في التمويه والتوقيت، ويشير إلى أن المقاومة ما زالت تُدير المعركة على أرضها بقواعدها، لا قواعد العدو.

استخدام العبوات والـ RPG بشكل متزامن، وتفجير روبوت هندسي قبل أن يُستخدم، يعكس اختراقًا للقراءة الميدانية الإسرائيلية وتفوقًا في التقدير العملياتي.


🔥 رسالة الكمين: بيت حانون ليست فقط ساحة اشتباك، بل مختبر ثوري حيّ لتكتيكات المقاومة الجديدة. هنا لا يتراجع المقاتلون، بل يُراكمون الخبرة، ويعيدون تعريف "الصدمة" في عقل العدو.

✊🏼 بيت حانون اليوم، تمثل روح الطوفان، وتمتلك ذاكرة القتال منذ اللحظة الأولى.
هنا لا ترفع رايات بيضاء، بل تُزرع الرايات الحمراء فوق الحطام، إشارة إلى أن المعركة لم تنتهِ… بل بدأت من جديد.

مواقع للمستوطنين:

يجب على الجيش سحق بيت حانون الآن بكل قوة.

مواقع للمستوطنين:

كتيبة بيت حانون دائماً تفاجئ القوات بغزة مع كل حديث عن نهاية القتال في غزة ، تخرج الكتيبة الخاصة بحماس في بيت حانون وتكبد الجيش خسائر فادحة.

قائد الكتيبة لا يزال يعمل منذ السابع من أكتوبر والجيش لم يستطيع الوصول اليه.

هذا عار على الجيش والحكومة.

حدشوت للو تسنزورا:
الإعلان عن مقتل 2 من المصابين في الحدث الأمني

https://chat.whatsapp.com/IhT0Mh3b7wEKI5Ks3NKK5U

🔻 المقاومة تنتخب أهدافها وتعرف التوقيت المناسب لتسديد الضربات

مسرح العملية:
بيت حانون المنقطعة عن العالم منذ شهور والتي أبيدت وأعلن الاحتلال الانتهاء منها منذ الشهر الثالث للحرب

الأهداف:
1- عبوة ناسفة في مدرعة (لعلكم لاحظتم في الفيديوهات التي يبثها القسام أن الأبطال يعرفون علامات المدرعات ومن تحمل من قادة أو جند)

2- استهداف روبوت جاهز للتفجير (فرصة سانحة لا يمكن أن تعوض وحوله عشرات الجنود الذين ظنوا أنهم في أمان)

التوقيت:
مع احتدام العملية التفاوضية بين المقاومة والاحتلال وضرورة فرض عوامل قوة للمفاوض الذي يظن الاحتلال أنه خالي الوفاض ولا يملك الكثير من عناصر القوة

الصادم:
الإعلام الإسرائيلي تحدث هذا الأسبوع أن حماس باتت تدرس وتفهم جيدًا نمط عمل الجيش الإسرائيلي.

الخلاصة:
جيش الاحتلال عليه دوما أن يخشى من اي عملية واسعة النطاق في قطاع غزة ففي كل زاوية وزقاق سيجد الموت الزؤام

أخبرينا يا بيت حانون
عن مُجاهدك الهَصور ..

منصات للمستوطنين: عبوة أولى استهدفت دبابة وثانية استهدفت قوة الإنقاذ وثالثة استهدفت قوة إنقاذ توجهت لإنقاذ الإنقاذ، في بيت حانون شمال غزة.

🔻🔥❤️‍🔥

وراء هذا الحدث الأمني لم يكن هناك فقط "خبر عاجل"، كان هناك رجل خرج من بيته ربما لآخر مرة، وراء هذا الحدث الأمني مجاهد ترك أمّاً ملهوفة، وزوجةً تكتم الجوع عن أطفالٍ يتضوّرون، وراء هذا الحدث أيادٍ بُتِرت وظهورٌ تقوست في ورش التصنيع، وراء هذا الحدث ساعات وأيام وأسابيع بل شهور من التربص والانتظار، وراء هذا الحدث مُجاهدين جائعين يحملون قذائف أثقل من أجسادهم، متخليين عن كل شيء، إلا الإيمان، وراء هذا الحدث أحزمة نارية كانت على بعد خطوة، وقذائف مرت من فوق رؤوسهم أثناء تنفيذهم الكمين، ونبضٌ لا يتوقف في انتظار "اللحظة المناسبة"، وراء هذا الحدث أرواح ارتقت، وبيوت هُدمت، ورجال لم يُعرف مصيرهم، والكثير من الأحداث التي لا يعرفها إلا الله.

فاخجل من نفسك قبل أن تتغنى بجهادهم، وأنتَ نائم ولم تقدم لهم شيء.

يا حبذا الجنة واقترابها، طيبةٌ وباردٌ شرابها....

القائد المجاهد : ابو حمزة فياض .
قائد كتيبة بيت حانون .

__

من بداية الحرب تواصل معي كثير ناس حابة تساعد وتبعت فلوس لغزة، وانا رفضت رفض قاطع اني اكون أمين على مال سايب بدون رقيب، ولله المثل الأعلى.

مَا بنكِر انه بعض الاصدقاء حاولوا مساندتي ومساعدتي، وارسلوا لي بعض المال، لكنه كان خاصًا بي، ورغم ذلك قدمت ما استطعت منه للآخرين.

اليوم وبعد ٢٠ شهر من الحرب، اُشاهد بأم عيني كيف يتم سرقة اموال المساعدات والدَّاعمين والمجاهدين بأموالهم، أرىَ بعيني كيف اغتنَى المبادرون والقائمون على خدمة الناس بمجهودهم الشخصي او عبر المؤسسات، وامثالهم ممن اُمّنوا وكانوا أوصياء على أموال الزكاة والصدقة، فأحمِد الله كثيرًا أني لستُ منهم.

قيل في أمثالنا العربية "المال السايب؛ بيعلِّم السرقة"، وقيل ايضًا "أحقر الناس مَن ازدهرت أحوالهم يوم جاعت أوطانهم". خلاصة القوَل: طوبى لمن لم يأكل حرامًا أو يُدخله على أهل بيته، وقابل الله بأيدٍ نظيفة، في زمنٍ غرّت الدنيا أهلها وكثُر فيها الإبتلاءات والفِتن!

منقول

🕯️ المال الحلال في زمن الحرب.. بين الجهاد والصبر والفساد المقنّع 🕯️

في غزة الجريحة، حيث تختلط رائحة الدم برائحة الخبز الحافي، يصبح طلب المال الحلال جهادًا يوميًّا، وكأنك تسير على الشوك حافي القدمين، تصبر وتحتسب، وتقاتل من أجل لقمةٍ لا تجرح الكرامة، ولا تُبنى على أنقاض أحد.

لكن ما أقسى أن ترى في هذا الخراب من يتاجر بالآهات، ويتستر بالدين ليجمع المال الحرام باسم “الخيرية”! يلبسون عباءة الإسلام وهم في حقيقتهم سُرّاق مقنّعون، يجمعون باسم الأيتام، ويأكلون باسم الضعفاء، وتفيض حساباتهم من دموع الأرامل والمحتاجين.

أين الخشية؟ أين الدين؟
“وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ…”

ما أصعب أن تُحاصَر مرتين؛ مرة من العدو، ومرة ممن يُفترض أنهم أخوة الدين والرحم!
نعم، المال الحلال شاقّ، لكنه مُبارك،
والحرام سهل، لكنه مهين، زائل، يحمل في طياته لعنة المظلوم وصرخة المسكين.

في غزة اليوم، نحتاج للصدق أكثر من الخبز،
وللنزاهة أكثر من الشعارات،
فدين الله لا يُستخدم ستارًا لنهب الجياع.

✍️ #غزة
✍️ #المال_الحلال
✍️ #لا_للخداع_باسم_الدين
✍️ #الفساد_المغلف_بالإسلام

🔴 :: حَدث أمني من نوعٍ آخر ::

كأنّ الحرب وحدها لا تكفي…
ارتفع سعر كيلو الطحين إلى 85 شيكلًا!
نعم، الطحين… القوت الأساسي، صار يُباع كأنه سلعةٌ فاخرة، تُوزن بدماء الفقراء لا بالميزان.

فهل من أحد يسمع؟
هل من أحد يرى أنَّ الحدث الأمني الحقيقي هو جوع الناس، واستغلال حاجتهم، وارتفاع الأسعار حتى عنان السماء؟

عَسى أن يَلتفت فانز الأحداث الأمنية إلى مَا نَعيشه مِن أهوالٍ يوميَّة:
• أم تبحث عن رغيفٍ لا تجده
• أب يشتري الطحين بضعف أجرته
• وأسرة تنام على وجع البطون الفارغة

غزة تحترق من الداخل، ليس فقط بالقصف، بل بنار الاستغلال، وجشع التجار، وصمتٍ مخيف عن كل ما يحدث خلف “الخبر العاجل”.

#شاهد..كتائب الأقصى تعرض مشاهد من قصف تجمعاً لجنود وآليات العدو الصهيوني بقذائف الهاون من العيار الثقيل،والسيطرة على طائرة مسيّرة صهيونية خلال تنفيذها مهام إستخبارية في أجواء مدينة خانيونس.
#طوفان_الأقصى

ويلٌ لكلِّ من خان الأمانة!”

في غزة، لم تعد المصيبة في شُحّ الطحين ولا في انقطاع الغذاء، بل فيمن يملكون ويخونون، فيمن أوتمنوا على الطرود والمساعدات فتحوّلو إلى لصوصٍ بأسماء براقة، يسرقون حاجات الجائعين ويبيعونها في الأسواق بأثمان باهظة!

أين ضميركم؟ أين دينكم الذي تتسترون به وأنتم تسرقون السكر والطحين من أفواه أطفالٍ لا يملكون حتى كسرة خبز؟!

نحن نعيش حربًا، لا فقط بصواريخ وقذائف، بل بحرب التجويع والخيانة من أبناء جلدتنا!
اتقوا الله في هذا الشعب الصابر، فربّ دعوة مظلوم في ظلمة الليل قد تقتلع عروشكم!

#غزة_تجوع
#الطمع_خيانة
#اتقوا_الله

غزّة لا تنزف فقط من صواريخ العدو… بل من سكاكين الطمع التي يزرعها بعض أبنائها في خاصرة الجائعين.

في ظلّ حصارٍ خانق، وعدوانٍ لا يرحم، خرجت أرواح منهكة تبحث عن لقمةٍ بكرامة، فوجدت على أبواب مكاتب “تجّار العمولة” قلوبًا أقسى من الحجارة، وضمائر مغيبة لا تعرف من الدين إلا اسمه.

يُخصَم من أموال الناس أكثر من 40% بحججٍ واهية، ويُنتزع حق الفقير من يده بلا رحمة، وكأن من أمامهم ليس إنسانًا له قلب ونفس، بل رقمًا في دفتر الربح.
أين أنتم من قول الله تعالى:
“وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ • الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ • وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ”؟

أيّ تجارةٍ هذه التي تُبنى على أوجاع الناس؟
وأيّ مالٍ هذا الذي يُجمع على حساب دمعة امرأة، أو كسرة خبزٍ حُرمت منها أسرة كاملة؟

غزة لا تحتاج إلى المزيد من الظالمين… يكفيها العدو.
اتقوا الله في شعبٍ أنهكته الحروب، وكفّوا أيديكم عن رقاب الجائعين.
فالله يمهل… ولا يُهمل.
والدعوات التي تخرج من قلب المقهور، لا تضلّ طريقها أبدًا.

لن ننسى هذا المشهد 💔