Telegram Web Link
- ربَّاهُ ، غزَّةُ في حِماكَ فلا تدَع
‏للظالمينَ إلى حِماكَ سبيلا.
- احقدوا -رحمكم الله- على هذا النظام العالميّ القبيح، وربُّوا أبناءكم -أعاذهم الله من التسامح- على هذا الحقد المقدَّس؛ كي لا يأتي اليوم الذي نتصالح فيه مع ذلِّنا وعجزنا وهواننا، ونقتنع بأنّنا "حيوانات بشريّة" يحقّ للصهاينة ترويضها، أو التلهّي بقتلها، أو التصفيق لها أثناء رقصها لتسليته.
- ‏{ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِين َ} .
- المعارك الشريفة تحتاج للغضب أكثر من الحزن!
- إيّاك نعبد وإيّاك نستعين، وحدك تعلم أن لبعض الجراح مبلغًا لا تصله المواساة، ولا يطفئ جمرته التفاتات الأحباب وحنوّهم، يا نور السّماوات والأرض نورًا من نورك نقطع به هذه الوحشة.. إليك.
- ‏{ مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى } .
- كل إنساني إنسان، وليس كل إنسان إنساني.
- خلق الله الأرض بشكلٍ كرويّ حتى لا تجرح أحداً ، ولكنه الإنسان من بين كل المخلوقات بدأ بسن أغصان الشجر والحجر أولاً ومن ثم سَن الأعراف والتقاليد ولم ينتهِ حتى جعل للعمر سِناً كلما مضى زاد عمق جراحنا.
- تمضي الأحداث نعم، لكنها تَعلَق في دواخِلنا.
‏- إن مزَّقُوا الشَّمس لن تخبُو القناديِلُ.
- ‏قد امتنّ الله على أهل فلسطين أن فتح لهم طريق الشهادة ليُغادروا هذه الحياة بشرفٍ بالغ، أمّا نحن فما تُرك لنا إلا أن نُهرول خلفهم نضرب في كل وادٍ بسهم، عسانا نخالف خطى الجبناء!

- محمد أشرف.
- جزء من القصَّة لا يعرفه أحد!
- أذهبُ سدى، أنا الهتافاتُ التي جرفها الصخب.
- أسرِي بقلوبِنا مِن أرض القلق الضيِّقة إلى سماء الطمأنينة الفسيح.. آمين!
- مَا يُجِهْد أرُواحَنا يُعلّمِنا .
- تُعاود تصفُح الأخبار وتُكاد من فرطِ عجزك أن تعتذر لهم عن بقائك على قيد الحياة.
- إن لم نكن أهلًا لأن ترحمنا، فإن رحمتك أهلٌ لأن تَسَعنا.
‏- و في الشّدائد تُمتحن معادن المُحبّين.
- النارُ التي تُشَعَّل في الغابةِ هي الماضي المؤجل لكُل الأشجار.
- تَبقى مُرَتَّبًا من الدّاخل، بقَدر ترتيبك للصَّلاة في وقتها، والتّركيز فيها وعدم الانشغال بغيرها، وجعلها أولويّة في حياتك، وإلّا مرحبًا بالشَّتات رغم المحاولة.
2025/07/09 20:29:28
Back to Top
HTML Embed Code: