- أرجو حياتيَ ما تابعتُ سُنتَهُ فهي
الصراطُ الذي يهدي إلى الظَفَرِ..ﷺ

- نَفْسُك" أضبط وحدة قياس، تقيس
بها أقوالك، و أفعالك، قبلَ ذمِّ الناس.

- هالة الجبوري .

- الخيرُ الذي لا شرَّ فيه: العافية مع الشكر ؛ فكم من شاكرٍ وهو في بلاء، وكن من مُنعَم عليه وهو غيرُ شاكِر، فإذا سألتُم الله -عز وجل- فاسألُوه الشكرَ مع العافية.

- و لربّما رسمت ضفيرة أُختها
تحت الركامِ ووجه بنت الجارِ !

- عن كسرةٍ من خبزةٍ .. شَهِدت
ْ بما يخفي ركامُ البيتِ مِن أسرارِ !

- اللهُّم إرحم أبي رحمةً لم يدعُ بِها داعٍ ولم تخطر علىٰ قلب بشر، اللهُّم آنس وحشتهُ في قبره وإجعلهُ في نعيمٍ مُترف .

- يفسدون الضحكات، أحرقوا وجوه البراءة، مزقوا معاني الإنسانية؛ طفولة تحترق، بيوتٌ تُهَدم، شبابٌ يُذّبَح، أمهاتٌ تتمزق أفئدتها، وشيوخٌ تُبَتَر أيديهم والأقدام، عاجزة تلك القلوب، تلك الأيادي في أنتشال الوجع من أعماقك فلسطين.

- كمن يراهن عليكَ لأنكَ صابر، والصَابر كذلك يأتي أوان ويَنفد صبره.

- إنّ فضائلك لا خصلة لك فيها، وإنها مِنحٌ من الله تعالى لو منحها غيرك لكان مثلك، وإنَّك لو وُكِلت إلى نفسك لعجزت وهلكتَ، فاجعل بدل عُجبك بها حمدًا لواهبك إيّاها وإشفاقًا من زوالها.

يا هذا عَقلُك يحثّك على التوبة ، وهواك يَمنعُك منها ، والحروب بينهما قائمة ، فلو جهَّزت جيش العزم فرَّ العدو ، وتنوي قيام الليل فتنام، وتسمع المواعظ فلا تخشع ، ثم تقول ما السبب ؟ قل هو من عند أنفسكم} عصيت بالنهار فنمت بالليل، أكلت الحرام فأظلم القلب.
فلمَّا فُتِحَ بابُ الوصولِ للمقبولين طُرِدت ،
ويحك فِكْرُ القلبِ في المباحات يحدِثُ له ظُلمة ، فكيف بتحصيل الحرام

ابن الجوزي| المُدْهِش.

سوره الروم (القارئ عبدالله خلف)

{وما يُدْرِيكَ لَعَلَ السَّاعة قَرِيبٌ}

الأذكار تزرع السَّكينة والطُّمأنينة في قلبك، وتقرِّبك إلى الله عزَّ وجل، وحصن حصين، ودرع متين، ووقاية لك، وتجعلك في معيَّة الله وحفظه ورعايته؛ فحافظ على أذكارك لتُدرك معنى «احفظِ الله يحفظك».

‏قال رسول الله ﷺ :

‏" من استغفر للمؤمنين وللمؤمنات كتب اللهُ له بِكل مؤمِنٍ ومؤمنة حسنة "

‏📚صحيح الجامع ٦٠٢٦

- تأتي سورة الكهف كل جُمعة لتخبرنا أن: ‏السَّفينةُ التي لو لم تُثقَبْ لسُلِبتْ!
‏والغلامُ الذي لو لم يُقتلْ لأشقى والديه!
‏والجدار الذي لو لم يُقَمْ لضاعَ مالُ اليتيمين! ‏مع كلِّ ثقبٍ، وكل فَقْدٍ، وكلِّ نعمةٍ ‏ردد بيقين: اللهم صبرًا على ما لم نحط به خبرًا.

‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
‏- سُبحان الله .
‏- الحَمد لله .
‏- لا إله إلا الله .
‏- الله أكبر .
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
‏- سُبحان الله و بِحمده .
‏- سُبحان الله العَظيم .
‏- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .

‏﴿ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ‏﴾.

۞ وَإِلَىٰ مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًۭا ۚ قَالَ يَٰقَوْمِ ٱعْبُدُوا۟ ٱللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُۥ ۖ وَلَا تَنقُصُوا۟ ٱلْمِكْيَالَ وَٱلْمِيزَانَ ۚ إِنِّىٓ أَرَىٰكُم بِخَيْرٍۢ وَإِنِّىٓ أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍۢ مُّحِيطٍۢ ﴿٨٤﴾

- سُورَةُ هُودٍ " الجزء الثاني عشر (وما من دابة)"

- تفسير الآية "وأرسلنا إلى "مدين" أخاهم شعيبًا، فقال: يا قوم اعبدوا الله وحده، ليس لكم مِن إله يستحق العبادة غيره جل وعلا، فأخلصوا له العبادة، ولا تنقصوا الناس حقوقهم في مكاييلهم وموازينهم، إني أراكم في سَعَة عيش، وإني أخاف عليكم -بسبب إنقاص المكيال والميزان- عذاب يوم يحيط بكم."