Telegram Web Link
_
وقد روي عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الْأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ "الصَّلَاةُ عَلَى وَقْتِهَا" قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ "ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ" قُلْتُ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ "ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ"..

فاحرص عليهم، فإن المُحب لمن يُحب مطيع.🤎
'
"من بركات سورة البقرة أنَّها تزرع في خلاياك جبرًا وفي عروقك قوة وتهمس حروفها المباركة في سمعك أن الله سيستجيب لك، وتزمل قلبك المتعب بمغذيات الأمل أن ما أنتَ ساعٍ إليه هو في الحقيقة ساعٍ إليك ولعلَّها مسألة وقت!
‏لتصبح قصة جبرُك أملًا للآخرين .💙
فِرُّوا إلى اللهِ من خَيباتِ أنفُسِكُم ، ما أقربَ الله لا بابٌ ولا حجُب🤎🌿.
يا أبا هُريرة ... أتبكي على الدُّنيا !

- لا والله ، دُنياكم هذهِ لا تُبكيني

إنَّما أبكي مِنْ ثِقَلِ الحِمْلِ ، وسوء الرفيق ، وَمِنْ قلَّةِ الزَّاد ، وُبعدِ الطَّريق..
أبكي خوفًا مِن أسقُط يوم القيامة مِن على الصراط ولا أدخُل الجنَّة..
وَدِدتُ أنِّي لَم أُخلق.

- سير اعلام النبلاء | 📚🪞
« قال الشيخ العالم المجاهد عبد اللّٰه عزام عليه رحمة الله: إنَّ خَيرَ رِجَالِ الأمةِ من يَخُطُّونَ تاريخها بِخَطَّينِ: خَطَّ أسود؛ وهو مِدَاد العَلمَاء، وَخط أَحمر؛ وَهُوَ مِدَاد الشهداء، ومَا أَجْمَلَ أن يكونَ الدم والمِدَادُ واحدًا، والريشة واحدة؛ لِتكونَ يَدُ العالمِ التِّي تَبْذِلُ المِدَادَ وتُحَرِّكُ القَلمَ هي اليدَ نفسها التي تبْذِلُ الدِّمَاءَ وَتُحَرِّكُ الأمُم. »
من تعظيم الله تعظيم نبيه ﷺ، ومن تعظيم نبيه ﷺ كثرة الصلاة عليه في أفضل الأيام يوم الجمعة.

• الصلاة على النبي ﷺ من أعظم أسباب مكفرات الذنوب وجلاء الهموم؛ ففي المسند من حديث أبي طلحة، قال رسول الله ﷺ: «من صلى عليَّ واحدة، صلى الله عليه عشر صلوات، وحطَّ عنه عشرَ خطيئات، ورفع له عشرَ درجات».
'

إنّ الصلاة على النبيِّ تكفلُ استجابة كُل ما خفي في قلبك، صلُّوا ع الحبيبِ وأكثروا.💙
عن النبي ﷺ أنه قال :
((الْتَمِسُوا السَّاعَةَ الَّتِي تُرْجَى فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ بَعْدَ العَصْرِ إلَى غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ))
رواه الترمذي
📮 الحمدلله

تأتي شدة البرد فنجد ما نستدفئ به،
وإذا جاء الصيف وجدنا ما نتبرَّدُ به، وإذا
شعرنا بالجوع لا نتعب في إحضار ما نأكل،
بل تتعدد الأنواع وتختلف الأذواق وسيجد
كل راغب رغبته، وغير ذلك من النِّعم
العظيمة التي نتقلب فيها في كل يوم،
فالحمد لله رب العالمين

اللهمَّ أدمها من نعمة، واحفظها من الزوال،
وأعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كانَ إذَا أتَى مَرِيضًا -أوْ أُتِيَ به- قَالَ: أذْهِبِ البَاسَ رَبَّ النَّاسِ، اشْفِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا.
ابدأ صباحك بالتوكل على الله، وأعلم أنك
إذا بدأته به، فكل شيء سيسير كما أراده
الله لك، ليس هناك أعظم من أن تترك أمرك
لخالقك وتثق تمامًا أن ما كتبه لك هو الخير
إنَّ اللّٰه يُحِيطُ بِكَ مِن كُلِّ جانِبٍ، ويَعْلَمْ عَنك ما لم تَعرفهُ أنتَ عَن نَفسك ، وَما يكنُّ بهِ صَدرك ، وما يَهمسُ بهِ فؤادك ، وما يُسارُ بِكَ فِي كُلِّ يَوْمٍ ولَيْلَةٍ..
ف اطرُد مِن عينيكَ هَمَزَاتِ اليأسِ ، وَثِق بالَّذي لو شئتَ منهُ نَجمة ؛ لأعطاكَ السماءَ بالفلكِ ، فَما صادقَ اللّٰه صادقٌ باليقينِ وردّهُ ، ولا أتى البابَ مُخْلِصٌ فَصُدَّ، وكَيْفَ يُرَدُّ مَن قَدِ قال لَه( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) .
فَ مدّ كفّك بالدُّعاء واجني ، ‏وَتحمّل الصَّبر ، وتذكَّر حلاوة الأجر يَهُن عليك مّرُّ السُرى.
-والسَّلامُ عليكَ إلى أن يُقال لكَ( إِنَّا نُبَشِّرُكَ ).
بعض الحكمه من كتاب الوسائل المفيدة للحياة السَّعيدة ، للشيخ عبدالرحمن بن ناصر السّعدي رحمه الله .
بمرور السنين أدركت انه لا يوجد فرق بين
(31 ديسمبر و 1 يناير)..
الفرق الحقيقي يكون بين 30 شعبان و 1 رمضان،
فرق في النفسية ونظام حياتك وتغيير في روتينك اليومي الممل وتزويدك بجرعة روحانيات تكفيك باقي العام..
فرق في يومك الذي يتحول من العشوائية المفرطة للنظام الدقيق..
فرق في التجمع الأسري على الطعام والذي قليلا ما يحدث في الأيام العادية..
فرق في التودد والمحبة والتراحم الذي يظهر بين الناس بشكل يفوق كل أوقات العام..
وفروق كثير وكثير تجعل 1 رمضان بمثابة المطر الذي يحيي الأرض بعد موتها.. …
فاللهم بلغنا رمضان واحنا بأحسن حال بصحة وعافية
آمين يارب العالمين …🤍💐
إنّ الصلاة على النبيِّ تكفلُ استجابة كُل ما خفي في قلبك، صلُّوا ع الحبيبِ وأكثروا.
‏﴿ وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ ﴾
دعواتك الخفيّة ، ويقينك الصادق ، وأُمنياتك التي علّقتها بإيمانك بقدرته ، هو قادر على أن يأتيك بها من حيث لا تحتسب بكل يسر وسهولة ، ولا يقف دونها مانع ، هو الذي لا رادَّ لفضله سُبحانه.

”إنَّ اللهَ إذا أرادَ بعبدٍ خيرًا؛ سَلبَ رُؤيَة أعمالهِ الحسَنة مِن قلبِه، والإخبار بها مِن لسانِه، وشغَلهُ برؤيةِ ذَنبه؛ فلا يزال نُصبَ عَينيهِ حَتّى يدخلَ الجَنَّة“.

"الجَأ لرَبِّكَ إن ضاقت بكَ السُّبُلُ
واسقِ الدُّعاءَ بما جادَت بِهِ المُقَلُ
وَكُن علىٰ ثقةٍ فيمَن تلوذُ بهِ
سَهمُ الدُّعاءِ إذا أطلَقْتَهُ يَصِلُ".
"اعلَم أن للصدق والإخلاص ثمرة تقطفها في النتائج، وأن العطاء الذي تبذله بتفانٍ ستلقَى أثره، وأن السعي ما استطعت إلى الإتقان والإحسان سبيل للنجاح، ليس ذلك فحَسب، بل ستجد أيضًا أطيَب الأثَر في أعماقك على هيئة طمأنينة ورِضا، وذلك من أسمَى وأغنَى الهدايا والأُعطيّات."
إنّما النّوافل معراجُ العبدِ
إلى منزلةِ المحبّة.
- الوتر 🤍
‏يوماً ما ستدرك؛ أن أقسى ما عشته والحزن الذي عايشته، كان طريقاً إلى خير لم تحلم به، حكمة الله وعلمه جعله يصل إليك الخير بهذه الطريقة، وكان لك بهِ جبر، أحسن الظن بالله رب الخير لا يأتي إلا بخير 🤍.
"ربمّا الخير والنفع لا يدخل عليك إلا من أبواب المكاره، فلا تتبرّم وتتضجّر مما أصابك وسلّم أمرك كله لله..
يقول الفاروق -رضي الله عنه-: "ما أبالي على أي حالٍ أصبحت، على ما أحب أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره."
2025/07/08 02:23:42
Back to Top
HTML Embed Code: