مرت سنتان ومازالت الاشياء على حالها

او اشد وطأه .

الخلاصه؟ الخلاصه اني اجرمت في حق نفسي اكثر من اللازم.

الجاحظ بيقول:" ‏والمرأة أرفع حالًا من الرجل لأنها هي التي تُخطَب وتُراد، وتُعشَق وتُطلَب، وهي التي تُفدَّى وتُحْمى."

الجاحظ اللي قال مش انا ،انا عندي تحفظ على الموضوع

‏هذه النفس إن لم تروّضها وتربيها على الخير .. روضتك هي وربّتك على التوافه والشر

لاحد يتخرج يا أصدقاء ،،
ايام الجامعه لا تعوض.

على يقين تام بأن الانسان لو وصل لكل اهدافه وكانت الدنيا مسيره له بما فيها بأنه سيبقى على كدر طوالًا، وأن نسبة الفرح في يوم وحياة الانسان تكاد تذكر

يستاهل البرد من ضيع دفاه

اكتشفت ان العبوديه في الدوام هي افضل حل للأنسان من افكاره، الواحد يداوم ينكرف زي العبد المستأجر يرجع بيته تعبان ياكل وينام وصلى الله وبارك، إجازة العيد فتحت علي ابواب مسكره من هرطقات حياة منتهيه من سنين وسنين

لذلك لتحيا العبوديه والرأسمالية

"لن يُفلت من بين يديك ما ساقهُ الله لأجلك، ولن يفوتك رزقك وإن تأخر."

‏ما عالجتُ شيئاً أشد على نفسي من التقلّب: مزاجياً وشعورياً، وإني أطلب من نفسي، أن أصمد على حال، أو أستقر على قرار، فلا أستطيع، ولا تحملني على ذلك.

وقد يكون بلاء المرء في رقته، يقول محمد عبدالحليم عبدالله: "كم هو مستريح ذلك الإنسان الذي لا يحس بخفقان قلبه إلا إزاء الكوارث، الكوارث وحدها! أما الذين تهز قلوبهم هفات النسيم ووسوسة الشجر فإنهم مُعذبون..

"يوم في المجد يستحق عمر من التعب"

"هوِّن عليك فما هي إلا دنيا فأيامٌ ونَمْضِي؛ فلا تحزن فكل ما فيها مُتعِب، وكل من فيها مُتعَب، الحَمدللّٰه أنَّها ليسَت دَارَنا ولا دِيارَنَا وأنّ المُستقر بجوارِ رَبِّ العَالمين، الحمدلله أنها دُنيا وسَتنقضى، وعسَانا فى الجنة نأنَس ويُؤنَسُ بنا، لبَّيك إنَّ العيشَ عيشُ الآخرة"


أبو عبيدة بن الجراح ؛ مواسيًا عُمر بن الخطاب

"أتوق من جديد للدهشة الخالصة، لأشياء يمنحني حدوثها غبطة وسرور لا حدود ولا انقطاع لها، ظامئ لأن أغمر نفسي في كل ساعة بفرح يبلغ من الوفرة والكثافة أن ينسيني كل لحظات الضجر الحالية، وأن أستشعر دافع الحماسة في مطلع كل يوم وآخره، وأتذكّر بأني -على الأقل- إنسان محظوظ."

عِشتُ طوال حياتي خائف من الرفض..لم اجرؤ يوماً على الاقتراب من الأشياء التي لطالما تمنيت قُربها خوفاً من أن لا ترغبني هي، كنت دائماً أقل من يشارك وأقل من يتحدث..ودائمًا خائف من المره التي أقرر بها المجازفه والسير تجاه شخصٍ ما

‏اللهم ياولي نعمتي ويا ملاذي عند كربتي اجعل ما اخافه واحذره بردًا وسلامًا علي كما جعلت النار بردًا وسلاما على ابراهيم

"آللهم أخرجني من حولي إلى حولك ومن عزمي إلى عزمك ومن ضعفي إلى قوّتك ومن انكساري إلى عزّتك ومن ضيق اختياري إلى براح إرادتك".