توصل لوقت ومرحلة تتعب وتقلق من الكلام الزايد اللي لا بيزيد لا بينقص

"وكانت غايته السَّكِينَة، وَدَّ لو اشتراها بأي شيء، ولو بحياته".

كتبتُ عنك الكثير من القصائد،
الأشعار والأغاني بلغاتٍ كثيرة
ولكن ما أنت بعائد
ولا أنت آتً لانتشالي من وسط هذه الحيرة…

أَزَفَّ الرَحيلُ وَحانَ أَن نَتَفَرَّقا
فَإِلى اللِقا يا صاحِبَيَّ إِلى اللِقا
إِن تَبكِيا فَلَقَد بَكَيتُ مِنَ الأَسى
حَتّى لَكِدتُ بِأَدمُعي أَن أَغرَقا
وَتَسَعَّرَت عِندَ الوَداعِ أَضالِعي
ناراً خَشيتُ بِحَرّها أَن أَحرَقا
ما زِلتُ أَخشى البَينَ قَبلَ وُقوعِهِ
حَتّى غَدَوتُ وَلَيسَ لي أَن أُفرَقَ
يَومَ النَوى لِلَّهِ ما أَقسى النَوى
لَولا النَوى ما أَبغَضَت نَفسي البَقا
رُحنا حَيارى صامِتينَ كَأَنَّما
لِلهَولِ نَحذُرُ عِندَهُ أَن نَنطِقا

When ykyk

اقتل القتيل وامشي في جنازته

‏ألا ليتَ النصيبَ يُصِيبُهُ فَيُصيبُني
‏فتُصيبُنا عَدوى النصيبُ فنلتَقي
‏ويا ليت الذي بينِي وبينكِ باب يُطرقٌ
‏ويا ليت أطرَافُ الأرض تُطوى ونلتقِي
‏وبعد اللقاء أحبهُ، فيُحبُّني
‏ونعيش في كنف الحياة، فنهتَني

الحب بان في عيوني
وايديا تقول خبوني

‏فمَوتُ المَرءِ خَيرٌ مِن حَياةٍ
‏يُهانُ بِطولِها فَيَموتُ حَيّا

‏- ابن رازكه

‏"عيناك بَحرٌ ولَمْ أبلغْ سواحلهُ
‏بَلْ تهتُ فِيهِ وضيّعتُ اتجَاهَاتِي"

أُفكر بك كثيرًا
والأمر يزعجني، لكنني تعودت على هذا الأمر،
ولكن
أن أراك في أحلامي
اسمع صوتك في الأغاني
اتذكرك عند سرحاني
وأرى طيفك يمر أمامي
لماذا تجعلني احبُك وأُعاني ألم يكفيك حُبي وفرطُ حناني؟
كنتَ بالنسبةِ لي كُل الأماني وما وددت من الحياة إلا أن تبقيك معي، بجانبي ولكن تمر الأيام وأسأل نفسي ما الذي أبقاني؟
ما كُنتُ إلا جملةً في قصتك وكنت أنتَ عنوان كتابي أنت الشخص الذي أذاني وكنتَ النرجسي الأناني..

كلها شويا ونطلع على فوق

لما نعرف روحي مش قد الكلمة مانقولهاش ومانتحملش مسؤولية اني مش قدها،
لما نقولك على الحاجة مانبيهاش مانفكرش في قرارك ونظرتك عليا بعدها،
موضوع إني كسبت راحة بالي وراحتي بصفة عامة وماجيتش فوق من نفسي على شيء أحتمال كبير يكون قضية خاسرة في النهاية احسن من إني نقعد عايشة في توتر وخوف إني نخدلك ونقعد عايشة نفكر في غيري اكثر من نفسي،
لما تعرف روحك مش قد الحاجة
ماتقولهاش…