"في بيتي مُستقبلًا ..
ستُوزَّع القُبلات كلَّ خمسِ ثوانٍ، سيكون هُناكَ أضعافًا من الحُب وأطنانًا من الضحكات، سأجعل أولادي يجهلونَ العِراك، يرونهُ صُدفة في الشّارع؛ وأنا مُمسِكة بأيديهم ..
عندما ألمح أحدًا من أطفالي في المنزل على غفلة سأُداهمه بعِناق وإنّ طلب مني قُبلتين سأُعطيه مائة ..
في منزلي لنْ يكون هُناكَ أصواتًا للأبواب التي تُغلَق بقوة وتكسير الأشياء بعُنف والصُراخ المُرعِب ..
سأبنيه أنا ومن أُحبّ على الرَّحمة والحُب، سيكون حنونًا دافئًا يُليق بقلوبهم الصغيرة وكفوفهم الرَّقيقة".
ستُوزَّع القُبلات كلَّ خمسِ ثوانٍ، سيكون هُناكَ أضعافًا من الحُب وأطنانًا من الضحكات، سأجعل أولادي يجهلونَ العِراك، يرونهُ صُدفة في الشّارع؛ وأنا مُمسِكة بأيديهم ..
عندما ألمح أحدًا من أطفالي في المنزل على غفلة سأُداهمه بعِناق وإنّ طلب مني قُبلتين سأُعطيه مائة ..
في منزلي لنْ يكون هُناكَ أصواتًا للأبواب التي تُغلَق بقوة وتكسير الأشياء بعُنف والصُراخ المُرعِب ..
سأبنيه أنا ومن أُحبّ على الرَّحمة والحُب، سيكون حنونًا دافئًا يُليق بقلوبهم الصغيرة وكفوفهم الرَّقيقة".
"هل سمعتَ في هذا الكون الواسع وفي خصوصية علوم الموسيقى، من بينَ سُلَّمِها ومقاماتها وتوزيعاتها الشّرقية والغربية، الكلاسيكية منها والحديثة، عن ضحكةٍ تُغنِّي؟
- ضحكتهُ تفعل".
- ضحكتهُ تفعل".