لا بدّ من إيقاف نزيف الدم الذي يسيل من شبابنا والعمل على تجنيبهم الصدامات.

ومن يرضى بسفك الدماء أو يحرّض جهةً من شبابنا على جهة فقد انسجم عملياً مع جمع الحطب على الباب !




سماحة السيد محمد رضا شرف الدين
احد طلبة السيد السيستاني

مكتب المرجع الأعلى (دام ظلّه) يعزي أهالي البصرة بوفاة العلامة السيد علي عبد الحكيم الصافي (رحمه الله).

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom

الصدق وآثاره

ممثل المرجعية العليا سماحة السيد أحمد الصافي (دامت بركاته) يكتسب الشفاء التام من مضاعفات إصابته بفايروس كورونا، نسأل المولى عز وجل الشفاء لجميع المرضى.

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom

النجف الأشرف وحوزتها ومرجعيتها العليا لا ينقصها الوعي والحكمة، ولا هي قاصرة في تشخيص المواضيع الإشكالية وغيرها، وزيارة بابا الفاتيكان للنجف الأشرف يُعد مصدر قوة لعالمية التشيع ومركزيته، فليس من المروءة أن تبرز بعض الأقلام - #وأراها_مأجورة - لتنال من الزيارة وتضعها في خانة الخيانة والتطبيع والخضوع والخنوع وإعطاء شرعية لمقولة البابا أنّ المثليين أحباب الله! ، فهذا الكلام يسمى - #خرط - لا فائدة منه، فتضعيف العلماء وإظهارهم بمظهر الجهل والغفلة حرام لأنّ لحوم العلماء مُرٌّ ويهلك كل من تعرض لهم بالإساءة والتهوين والتخوين، زيارة بابا الفاتيكان ستكشف المخططات الخبيثة لمن يريد السوء بالعراق والعراقيين، فزيارته واللقاء به أهون من دعم الفاسدين والقتلة المجرمين، وجوده في أرض العراق أهون من وجود المشاريع الخبيثة التي تستنزف دماء شبابنا والمتاجرة بها، لقاؤه أهون من لقاء المطربين والشواذ وتجار المخدرات والدماء، شعب العراق وأرضه أكبر وأقدس وأنقى وأطهر من عقولكم المريضة التي تريد الدمار.

بقلم #حسين_كاشخ

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom

الآن.. بدء اللقاء التاريخي بين المرجع الأعلى السيد علي السيستاني والبابا فرنسيس في المدينة القديمة بالنجف الأشرف

اللهم صل على محمد وال محمد

بابا تفضل،
سياسي توقف ✋

، يوقفك الحارس الامني المتواضع ، يا من خربتم البلاد وسقيتموها الويلات والسموم، وهذا اصرار كبير من المرجع ورسالة فاعلة الى اليوم منذ غلق الباب اول مرة والى الآن!

نص بيان الفاتيكان الذي شُكر فيه الشيعة ومرجعيتهم :

التقى قداسة البابا آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني صباح اليوم في النجف الاشرف، خلال الزيارة المجاملة التي استغرقت حوالي خمسة وأربعين دقيقة ، شدد الأب الأقدس على أهمية التعاون والصداقة بين الطوائف الدينية حتى نتمكن من خلال تنمية الاحترام المتبادل والحوار ، من المساهمة في خير العراق والمنطقة. للبشرية جمعاء.
 وكان اللقاء فرصة للبابا لتقديم الشكر إلى آية الله العظمى السيستاني لأنه رفع صوته مع الطائفة الشيعية في مواجهة العنف والصعوبات الكبيرة في السنوات الأخيرة ، دفاعاً عن الأضعف والأكثر اضطهاداً، مؤكدين قدسية الحياة البشرية وأهمية وحدة الشعب العراقي.
 في إجازة آية الله العظمى ، كرر قداسة البابا صلاته إلى الله ، خالق الجميع ، من أجل مستقبل يسوده السلام والأخوة لأرض العراق الحبيبة والشرق الأوسط والعالم أجمع.
#انتهى

http://www.tg-me.com/Elixirofwisdom

رطبا جنيّا

يتسابقون للثم جبهتهِ
ويمجّدون عظيمَ سجدتهِ

يدرون أن ّ الماء َ في يدهِ
متعلقٌ دوما بغرته ِ

هم يعلمون َ بأيِّ منزلةٍ
نزلوا أمام َ بهاءِ طلعتهِ

رطبا جنيّا من أصابعه
كلًا يمدّ سخاءُ نخلتهِ

من حزن ِ يعقوبٍ ليوسفهِ
حزن ُ الذي يحنو لشيعتهِ

الراسيات ُ على رزانتهِ
أكبرنَ فيه جليلَ وقفتهِ

قد حار هذا الدهرُ كيف على
هذا الحصير ِ مشى بقدرتهِ

كلّ الملوك ِ إليهِ ساعيةٌ
كي ينهلوا من فيض حكمته

للشاعر العراقي حازم رشك التميمي الناصري.

اجزم بأن البابا أصِيب بالذُّهول لشدة النور فلم يحسن من القول شيئا