Telegram Web Link
كان رحمه الله من أرفق الناس وأحرصهم على اجتماع وألفة المسلمين وأصبرهم على النصح بإسلوب فيه حكمة ولين.

• قال الشيخ الأستاذ الدكتور ربيع المدخلي رحمه الله:

فاستخدموا يا إخوة العلم النافع والحجة القاطعة، والحكمة النافع، في دعوتكم، وعليكم بكل الأخلاق الجميلة والنبيلة التي حث عليها الكتاب وحث عليها رسول الهدى _صلى الله عليه وسلم_، فإنها عوامل نصر وعوامل نجاح،
وصدّقوا أن الصحابة ما نصروا الإسلام وما دخل في القلوب إلا بحكمتهم وعلمهم، أكثر من السيوف، والذي يدخل إلى الإسلام تحت السيف قد لا يثبت، والذي يدخله عن طريق العلم والحجة والبرهان هذا الذي يثبت إيمانه..
فعليكم بهذه الطرق الطيبة، وعليكم بالجد في العلم، وعليكم بالجد في الدعوة إلى الله.)

📚صوتية من رحلة الشيخ للسودان
أحسن الله إلي عبده ربيع المدخلي فلقد كان رجلا حفظ الله به السنة وكان سدًا منيعًا في وجه من خالفها.
The Presidency of Religious Affairs at the Grand Mosque and the Prophet’s Mosque, on behalf of itself and the imams, preachers, and scholars of the Two Holy Mosques, extends its deepest condolences and heartfelt sympathies to the family, relatives, students, and admirers of His Eminence Sheikh Dr. Rabie bin Hadi Al-Madkhali, the teacher at the Prophet’s Mosque, who passed away yesterday - may Allah have mercy on him. We pray that Allah envelops the deceased in His vast mercy, makes Paradise his abode, grants his family and loved ones patience and solace, magnifies their reward, and mends their broken hearts.


تعزية رئاسة الشئون الدينية بالحرمين الشريفين في الشيخ ربيع رحمه الله تعالى وأسكنه الفردوس الأعلى.     -     تتقدم رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، نيابةً عنها وعن أئمة وخطباء وعلماء الحرمين الشريفين، بأحر التعازي وصادق المواساة إلى أسرة وذوي وطلاب ومحبي فضيلة الشيخ الدكتور ربيع بن هادي المدخلي، المدرس في المسجد النبوي، الذي وافته المنية يوم أمس – رحمه الله رحمة واسعة.
نسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يجعل الجنة داره ومأواه، وأن يرزق أهله ومحبيه الصبر والسلوان، ويعظم لهم الأجر، ويجبر كسر قلوبهم.
من 68 سنة أنت متخيل؟!
• رسالة من الشيخ ربيع -رحمه الله- عام ١٣٧٩ هـ أي قبل ثمانية وستين سنة...
رسالة تدل على حرصه الشديد على النّصيحة للمسلمين، والدعوة إلى التوحيد وتحرقه عليه، ومنابذته للشرك ومحاربته له.
من أحسن الكتب كتاب:
[منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل]
للشيخ د: ربيع المدخلي رحمه الله
تقديم الشيخ د: صالح الفوزان حفظه الله
- لتحميل وقراءة الكتاب:
https://www.tg-me.com/maosoua_pdf/1469

- لتحميل من موقع الشيخ:
https://rabee.net/book/%D9%85%D9%86%D9%87%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%81%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84/
محمدان، عجيب!!

• للشيخ الدكتور/ ربيع المدخلي ولدان اسمهما محمد وهذا لمحبته للنبي صلى الله عليه وسلم
---------------------------
• محمد الكبير عمره الآن 77 سنة
وهو أستاذ دكتور للعقيدة في الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، وكان رئيس قسم الدعوة بكلية الشريعة ثم رئيس قسم العقيدة جامعة أم القرى بمكة المكرمة، ومشرفا على رسائل الماجستير والدكتوارة وله دعوة وتحقيقات مؤلفات نافعة.

• محمد الصغير وهو أستاذ دكتور في التاريخ جامعة أم القرى .

بالإضافة لأولاده الآخرين حفظهم الله ورحمه.
( قبل 57 سنة)
• عزاء الجامعة السلفية بالهند في الشيخ ربيع رحمه اللله وأسكنه الفردوس الأعلى. الشيخ ربيع رحمه الله كانت له علاقة خاصة وقوية بالجامعة السلفية بنارس في الهند
حيث أرسله سماحة الشيخ عبدالعزيز ابن باز
رحمه الله للتدريس فيها
بأمر من الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله
فدرّس فيها الشيخ عام ١٩٦٨م

رحمه الله وغفر له وأسكنه الفردوس الأعلى
https://fb.watch/AMGnwan0L_/?mibextid=Nif5oz

مقطع مهم للشيخ ربيع...

كان رفيقا رحيما بالمسلمين محبا للخير لهم
يدلهم على منهج السلف
الشيخ ربيع المدخلي-رحمه الله- لم يدع إلى حزب أو جماعة،  بل كان من أشد الناس تحذيرا من الجماعات والأحزاب التي فرقت وأضعفت المسلمين،  وكان يحث على المودة والإجتماع والتآلف والبعد عن الفرقة والخلاف؛ فجزاه الله خيرًا.
🥀
• ألق نظرة هنا على كتابه:
[ الحث على المودة والائتلاف والتحذير من الفرقة والاختلاف] 👇👇
إن الكلمة القوية لا تكون قوية بغيرها إن لم تكن قوية بذاتها .. إن الكلمة لا تعلو .. لأنه أريد لها أن تعلو .. بل تعلو بالحق الذي يعلو ولا يعلى عليه .. ألا ترى كيف ملأ الشيخ ربيع المدخلي الدنيا وشغل الناس .. ولم يستعمل شيئا مما يستعمله الناس .. لم يستعمل صورة ولا فيديو .. ولم يتخذ قناة ولا راديو .. بل سخر الله لكلمته شبابا يحملونها على الأكتاف والأعناق .. ويسلكون بها الفجاج ويدخلون بها الأنفاق .. فوصلت للقريب والغريب .. والغبي والأريب .. فوعاها من وعاها.. وكان لها وعاها .. ها هي الدعوة السلفية العلمية اليوم تكاد تسمى باسمه فسموها المدخلية .. كما سموها باسم محمد بن عبد الوهاب من قبل .. وقالوا الوهابية !!
يا ناس، إن الحق فوق الأشخاص، وإن الدعوة لا تسمى باسم من أحياها.. كما لا يسمى أحدنا باسم الطبيب الذي أحياه .. بل تبقى أنت لله .. وتبقى الدعوة لله .. وباسم الله .. والله أكبر!.
أهل غزة فرج الله كربهم
المسلمون جماعة واحدة لا جماعات
ويتبعون صراطًا واحدا لا عشرات.
• إليك الكتاب النافع للشيخ د: ربيع المدخلي/
تقديم الشيخ د/ صالح الفوزان pdf:
https://www.tg-me.com/mmohamedramdan/10312
أعرف كثيرا من المثقفين دخلوا السلفية ثم تركوها .. لا عن شبهة قوية .. ولا شهوة غالبة .. ولكن لأنها لم تقدم لهم إضافة في حياتهم.
وهذه نفسها.. ذريعة من خرج من الإسلام من الملحدين .. لا يرون الإسلام اليوم يقدم لك إضافة في حياتك.
فالعلم والتطور والحضارة كلها اليوم عند غير المسلمين.
وكذلك في بلاد الإسلام المناصب والمنابر والكراسي كلها عند غير السلفيين.
ولذلك يجد المثقف نفسه بعدما أصبح سلفيا قليل الفرص .. مبعدا عن مراكز القرار .. لا يدعى لحفل .. ولا يكرم في محفل .. ولا يحتفى به .. ولا يؤبه له.
فأي فائدة من السلفية إذن .. وما الإضافة التي تقدمها السلفية له؟!
لا شيء .. هذا ما تقوله له نفسه.
والحق أن السلفية لم تعد أحدا بالدنيا .. وأن الصحابة أكلوا ورق الشجر .. وماتوا ولم يروا خيرا من الدنيا.
السلفية هي طوق النجاة في بحر الأفكار .. هذه هي السلفية باختصار .. فمن أراد الدنيا فعليه بغيرها .. ومن أراد الألقاب والمناصب والكراسي .. فدونه سواها.
السلفية تعصمك من البدعة .. من الفكرة الخاطئة .. من أن تؤمن بغير الله ربا معبودا.. وبغير محمد صلى الله عليه وسلم نبيا متبوعا.
السلفية تحميك من أن تعبد شيخا .. أو حاكما.
أن تتابع أحدا في كل شيء غير محمد صلى عليه وسلم.
أن تنتمي لحزب .. أن تنخدع بجماعة منحرفة .. أن تترحم على كافر وتلعن مسلما!.
----
نقلته لكم
إذا أردتَ كتابا مختصرا يُبيِّن لك عقيدة السلف الصالح ومنهجهم، فعليك بكتاب: [ شرح أصول السنة للإمام أحمد بن حنبل ] للشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي رحمه الله.

• لتحميل الكتاب:👇👇👇
2025/07/12 14:52:59
Back to Top
HTML Embed Code: