«كُل صحبة يدخلون الجنة سوياً»
‏اللهم اجعل أصحابي
‏أصحاب
‏حتى الجنة

في زحمة الناس، لقيت راحتي في البُعد

"الصيام والصمت
‏يذكر الروح بطريقها الصحيح"

‏"وتتوهّم أحيانًا أنك بقلب أحدهم شيء كبير
‏ولكن يمرّ موقف يجعلك تضحك على سخافة ظنّك."

‏ثُم تعود
‏تعُود إلى بيتك
‏بالقليل الذي بقي منك
‏القليل جدًا
‏الذي جاهدت من أجله طوال اليوم
‏على أن لا يتسرب ويضيع منك

بعد العشرين راح تفهم كيف ممكن يتحول الانسان من شخص اجتماعي ومليان طاقه الى شخص مايبي من الدنيا الا انه يكون بخير وسعيد وبعيد عن الناس .

إذا كان كل الناس من حولنا هم من سلالة الناس الطيبة الذين ركبوا سفينة نوح ، إذاً كيف كانت أخلاق من غرقوا؟

إن الله الذي اختار لك طريقك
من أوله ، لن يتركك في منتصفه
فاطمئن .

يترك المرء جزءًا منه ثمن كل تجربة
لذا يحن حين ينظر إلى صور الطفولة
حين كان كاملاً

سلاماً على الذين يظنون بأنهم
"ساقوها علينا" ولا يعلمون بأننا
نعرف البير وغطاه .

للمرة الثانية والثالثة والعاشرة والمليون

إياك ثم إياك أن تخاف شيئًا قبل حدوثه، لا تتخيل، واصرف فكرك وخوفك عن الغيبيات فهي في علم اللّٰه وتفائل بالخير دومًا، وتوكل على اللّٰه أبداً واعلم أن البلاء إذا نزل على العبد ينزل معه اللطف، فإذا تصورت البلاء قبل أن يقع فقد استقبلت البلاء بدون لطف وأهلكت روحك.
واجب عليك أن تتيقن أن لك رب قيوم لا ينام فاطمئن، به وتوكل عليه، واستبشر ، وتفاءل بالخير.