🔰روح عمل الإمام الحسين (ع) هي الاستقامة في مواجهة القوى المستكبرة
كانت روح عمل الإمام الحسين (عليه السلام) إرساء كلمة الحق وطريق الحق، والاستقامة أمام كل القوى التي اجتمعت ضد هذا النهج. تُظهر كل كلمات الإمام الحسين (عليه السلام) في المدينة ومكة وكربلاء، وفي الطريق، وكذلك ما قالته السيد زينب (عليها السلام) وقاله الإمام السجاد (عليه السلام) بعد استشهاده، هذا المضمون بوضوح. هذا هو الدرس العظيم من الإمام الحسين بن علي (عليه السلام).
🔹الإمام الخامنئي | 24/9/1985
كانت روح عمل الإمام الحسين (عليه السلام) إرساء كلمة الحق وطريق الحق، والاستقامة أمام كل القوى التي اجتمعت ضد هذا النهج. تُظهر كل كلمات الإمام الحسين (عليه السلام) في المدينة ومكة وكربلاء، وفي الطريق، وكذلك ما قالته السيد زينب (عليها السلام) وقاله الإمام السجاد (عليه السلام) بعد استشهاده، هذا المضمون بوضوح. هذا هو الدرس العظيم من الإمام الحسين بن علي (عليه السلام).
🔹الإمام الخامنئي | 24/9/1985
مجرد التأمل في صور الشُهداء وكيف أنهم اختاروا الرحيل بأنفسِهم عن هذه الدنيا يجعلنا نُدرك كـثرة تعلقنا بٍحُطام زائل..💔
#ليله_الشهداء
#ليله_الشهداء
في مشهدٍ يحاكي التاريخ ويتحدى الواقع، رفع ابناء حزب الله السلاح لا في ساحة حرب، بل في موكب عزاء يحيي ذكرى استشهاد الإمام الحسين،
وكأنما أراد أن يقول إن السلاح الذي يحملونه ليس أداة قتال فحسب،
بل رمز لعقيدة لا تُسلَّم، ورسالة لا تُفرَّط، في وجه سلطة تُطالبهم مرارًا بإلقاء السلاح في حضن الدولة،
فكان الردّ بلغة الطقوس لا السياسة (سلاحنا عهد، لا ورقة تفاوض).
وكأنما أراد أن يقول إن السلاح الذي يحملونه ليس أداة قتال فحسب،
بل رمز لعقيدة لا تُسلَّم، ورسالة لا تُفرَّط، في وجه سلطة تُطالبهم مرارًا بإلقاء السلاح في حضن الدولة،
فكان الردّ بلغة الطقوس لا السياسة (سلاحنا عهد، لا ورقة تفاوض).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*في الدنيا، الخدمة الأخيرة لمرقد سيد شهداء الأمة 💔*
*في الآخرة، خدمة أبدية وفوز عظيم ولقاء سرمدي ❤️*
*في الآخرة، خدمة أبدية وفوز عظيم ولقاء سرمدي ❤️*
أَيْنَ الطَّالِبُ بِدَمِ المَقْتُولِ بِكَربَلَاء؟
عَجِّلْ فَذَاكَ حُسَينٌ فِي العَرَا جَسَدٌ
وَالرَّأسُ مِنهُ عَلَى هَامِ الرِّمَاحِ رَسَا!
عَجِّلْ فَذَاكَ حُسَينٌ فِي العَرَا جَسَدٌ
وَالرَّأسُ مِنهُ عَلَى هَامِ الرِّمَاحِ رَسَا!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
شهدائنا الأبطال والقدوة
Forwarded from إنَّهُمْ صَحْبُ الحُسيِنْ | 🇮🇶 🕊 (.)
السلامُ عليكُم،
أي شخص لديه شهيد أو يعرف شهيد مظلوم اعلامياً يرسل لنا صور الشهيد ومعلوماته الكاملة (أو مختصرة)
ليتم نشرها في القناة،
فنحن نسعىٰ دائماً لحفظ تراث وقيم شهدائنا و احبتنا الذين بذلوا ارواحهم من اجل حفظ بلدهم وشعبهم ومقدساتهم،
للمراسلة عبر المُعرف الآتي
@a_2no5
أي شخص لديه شهيد أو يعرف شهيد مظلوم اعلامياً يرسل لنا صور الشهيد ومعلوماته الكاملة (أو مختصرة)
ليتم نشرها في القناة،
فنحن نسعىٰ دائماً لحفظ تراث وقيم شهدائنا و احبتنا الذين بذلوا ارواحهم من اجل حفظ بلدهم وشعبهم ومقدساتهم،
للمراسلة عبر المُعرف الآتي
@a_2no5
«أما بعد: فإنّي لا أعلم أصحاباً أوفى ولا خيراً من أصحابي..».
ما_تركتك_يا_حسين
ما_تركتك_يا_حسين
"الشّهادة هديةٌ إلهيةٌ لمن يستحقّ، و لابدّ أن تُقوى العزائم بعد كلّ شهادة"
الامام السيد روح الله الخميني
الشهيد القائد حطاب المزيرع
اللواء ٢٨ الحشد الشعبي
تاريخ الاستشهاد : ٢١ رمضان
مكان الاستشهاد :الفلوجة
#انا_على_العهد
#عاشوراء_العراق
#ما_تركتك_يا_حسين
الامام السيد روح الله الخميني
الشهيد القائد حطاب المزيرع
اللواء ٢٨ الحشد الشعبي
تاريخ الاستشهاد : ٢١ رمضان
مكان الاستشهاد :الفلوجة
#انا_على_العهد
#عاشوراء_العراق
#ما_تركتك_يا_حسين
إنَّ عزَّ المؤمن في جهاده بميدانه؛ في توكُّله على الله، وإيمانه به، وطاعته لقائده، وسلاحه الذي لا يُساوم عليه مهما كان الثمن، روي عن أمير المؤمنين (ع) : "من ترك الجهاد ألبسه الله ثوب الذل".
فلا يَستصغِرنَّ أحدٌ سلاحه في مجابهة العدو، فإنَّ السلاح أنواع :
قد يكون سيفاً، وقد يكون بندقيةً، وقد يكون قلماً، أو كلمةً، أو صوتاً.
فكلُّ جهادٍ كبيرٌ في ميدانه، إذا كان خالصاً لله، صادقاً في نيّته، ثابتاً في موقفه.
فالكلمة تُحيي مئات العقول الميتة، واللسان يُنبه ملايين النفوس الغافلة المظلمة، والسيف والبندقية يقتلان المارقين الكافرين والمنافقين، ويدافعان عن الدين، ويحفظان كرامته.
فلا يَستصغِرنَّ أحدٌ سلاحه في مجابهة العدو، فإنَّ السلاح أنواع :
قد يكون سيفاً، وقد يكون بندقيةً، وقد يكون قلماً، أو كلمةً، أو صوتاً.
فكلُّ جهادٍ كبيرٌ في ميدانه، إذا كان خالصاً لله، صادقاً في نيّته، ثابتاً في موقفه.
فالكلمة تُحيي مئات العقول الميتة، واللسان يُنبه ملايين النفوس الغافلة المظلمة، والسيف والبندقية يقتلان المارقين الكافرين والمنافقين، ويدافعان عن الدين، ويحفظان كرامته.