”ظل مُعتادًا على أَنْ يكون وحيداً لمدةٍ طويلة جداً، إلى حدِ أنهُ لا يحتملُ الآن وجود الآخرين.“
أنا خسرت الكثير يا صديقي، وكنت أخاف أن تستمر مسيرة الخسارات لتصل إليك أخيرًا، وكنت أستصعب أن يحدث ذلك لكنه حدث 🤎.
"كلهم يلومونك على معدلك وعثراتك وحتى اختيار تخصصك، كلهم فلاسفة في دراستك وتحديد مسارك، لا أحد منهم وضع نفسه بمكانك، لا أحد يعلم حياتك وظروفك وقصتك ومحاولاتك أو مواجهاتك، أكمل طريقك ولا تحزن الله وحده هو الذي يعلم تفاصيلك."
"كلهم يلومونك على معدلك وعثراتك وحتى اختيار تخصصك، كلهم فلاسفة في دراستك وتحديد مسارك، لا أحد منهم وضع نفسه بمكانك، لا أحد يعلم حياتك وظروفك وقصتك ومحاولاتك أو مواجهاتك، أكمل طريقك ولا تحزن الله وحده هو الذي يعلم تفاصيلك."
لا أجبرك أن تعتاد على غرابتي ومزاجي السيء وأساليبي المُختلفة ، فقط هاجر كالبقية إن أردت.
أنت عظيم ستتأكد من ذلك بعد أن تتخلى عن شيء ما ثم تجد نفسك جميلاً لوحدك تجتاحك عاصفة قوية ثم تتصدى لها لوحدك بكل الاحوال أنت عظيم.
-ولكن! ماذا عن وعودِهم بالبقاء؟
-ع الرغم منها قد رحلوا تركوني بمفردي ف الظلمه الي ان أصبحت غير مرئيه ف بدايه الأمر صعب عليا تصديق هذا وبت أقاوم رفضت الاستسلام، ولكن.. كل ذلك كان أقوى من قدرتي ع الاستيعاب فقدت الأمل ف المحاوله الي ان صرت ما أنا عليه الآن..!
-ع الرغم منها قد رحلوا تركوني بمفردي ف الظلمه الي ان أصبحت غير مرئيه ف بدايه الأمر صعب عليا تصديق هذا وبت أقاوم رفضت الاستسلام، ولكن.. كل ذلك كان أقوى من قدرتي ع الاستيعاب فقدت الأمل ف المحاوله الي ان صرت ما أنا عليه الآن..!
"تخافُ أن تسأل لأنكَ تخاف أن تتأكد، لا يوجد فزعٌ يُنافس فزع انتظارك لسماع جواب تعرفه مسبقًا."
- لم أعد أنتظرك.
- تقصد أنك لم تعد تشتاق لي!
- لا، مازلت أفتقدك ومازلت اشتاق وأحن لك؛ لكن شيء بداخلي انطفأ نحوك، اقتنعت أخيرًا أننا لن نلتقي أبدًا.
- محمد طارق.
- تقصد أنك لم تعد تشتاق لي!
- لا، مازلت أفتقدك ومازلت اشتاق وأحن لك؛ لكن شيء بداخلي انطفأ نحوك، اقتنعت أخيرًا أننا لن نلتقي أبدًا.
- محمد طارق.
”كلهم رفاق، إلّا من انتشلك من حزنك وآمن بك وراهن على نجاتك.. هذا يُسمى عزيز الروح.”
اريد ان يكون هناك انسان، على الاقل استطيع انا اكلمه في كل شيء كانني اكلم نفسي.
تستطيع ان تكمل بلا أحد وتدير حياتك بشكلٍ جيد، لا تعتقد ان الإتكاء على الاخرين امر لابد من وجوده.