ما يرد مسلم رغم كثر الجروح
يصيح دون حسين ما ريدج يروح
كون اخلي اركابهم ترس السطوح

اليوم مسلم فرع وشد العزم
وترس بيها سطوحها بروؤس الزلم
حيد و الما مثله حيد ولا شهم
الكاع لو تنكض قسم يجفيها

خله الحومة بس كاع ودم

حبيب بن مظاهر الأسدي. مخاطباً الأنصار

نموت ويا الشمس قادة ولا نعيش بذلة الظلمة جنود حسين حسب للبعيد

قال الامام الحسين عليه السلام

فإني لا أعلم أصحاباً اوفئ ولا خيراً من أصحابي

يا ضوى العرفان
وانفاس الصبح

شلون رهمت كوكب يشيله الرمح

عايشك بغروب روحي وصرت اخاف

وداعتك
كل ليلة اغمض وانذبح


احترگ من اكتب اسمك
ماي بعروگ الگصب والدنيا نار

واكتب اسمك
وانجوي بدمك واموت
باردة الوادم ونحرك بعده حار

كبريائك يكبر بعكس الظروف
شما يعيل العطش بيك
يزود بستانك خضار

تظلم الدنيا وضريحك
ينطي من گلبه نهار

يا ثلج ينزل على روس الجبال

يا لهب يصفع شبابيج القصور

يا حلو ومذبوح ..
دمك ؟ لو بخور ؟

ليلة الوحشة شكثر بيها ظلام
ومن رگبتك للسما شكد بيها نور

عقيل العرد

(انت الخليت العسكر/ لا للسبعه ولا للكاع)

شني العباس كله بساعه وحده يروح

من رحت يا روح حسين عباس كلش مو سهل موتك

في كل الخيام. لا ماء هناك يروي الضماء. فتجمعت حرارة العطش من كل الافئده وصُبت في قلب الساقي

الحسن كد ما كريم عزب بجسام يوم العاشر

الزلم من تبجي تعيرها الرجال
وانتَ يسمه شجاع اليبجي الك

حسين

غلام كانَ وجهه شقة قمر وفي يده سيف

ان تُنكروني فأنا نجلُ الحسن. سبطِ النبي المصطفئ و المؤتمَن
هذا حسينّ كالأسيرِ المرتهَن... بينَ اناسٍ لا سُقُوا صوب الُمُزن

لا تفتح عيونك يرجعون الخيل
و مو اي خيل يختارولك الجايع

أخذ زلمة يشيل الأكبر لمه يرجع بيه وذر

اسهام مو بس على جسمك خل اسولفلك يحيد
الشال راسك ما تحرك خاطر يلوحه البعيد
يعني محد يخطي نحرك لو خطأك يكله عيد
و اليلوحك ما يبطل هم يردلك من جديد

حمزة الحسناوي

صاحوا التمو عليه الما يذبحه يكض اديه


حمزة الحسناوي

الجيش كله يريد ثار وكله لمه عليك صار
الثأر واحد انه اعرفه موش سبعين ألف ثار
حركوا خيمنه اجيتك كلت يمك ماكو نار
الخيمه ابرد من ركبتك من كثر ما سيفه حار
حار السيف والذباح بارد

حمزة الحسناوي

رويَ عن الإمام الحسين عليه السلام انه قال في حق ولده علي الأكبر عليه السلام
اللهم اشهد علئ هؤلاء فقد برز إليهم أشبه الناس برسولك محمد (ص) خلقاً خُلقاً ومنطقاً، وكنا اذا اشتقنا الئ رويةِ نبيك نضرنا اليه