السؤال الثامن والسبعون: مَا هُوَ أَحَبُّ الدِّينِ (الْعَمَلِ) إِلَى اللَّهِ كَمَا وَرَدَ فِي حَدِيثِ عَائِشَةَ رضيَ اللهُ عنها؟

السؤال التاسع والسبعون: كَيْفَ نَفْهَمُ قَوْلَهُ ﷺ: "لَا يَمَلُّ اللَّهُ حَتَّى تَمَلُّوا"؟

السؤال الثمانون: أَوْرَدَ الْبُخَارِيُّ حَدِيثَ "أَحَبُّ الدِّينِ إِلَى اللَّهِ الْحَنِيفِيَّةُ السَّمْحَةُ" بِصِيغَةِ التَّعْلِيقِ. عَلَامَ يَدُلُّ هَذَا الصَّنِيعُ مِنْهُ؟

.
ختامًا|

-إلى هنا نكون قد انتهينا -بتوفيق الله ومعونته- من هذا المجلس لمُدارسة مقرر «غيث السّاري من هدايات البخاري»، للشيخ أحمد السيد -حفظه الله ونفع فيه وبعلمه-..

-انتظرونا غداً بإذن الله تعالى في مدارسة كتاب «فصول في أصول التفسير» للدكتور الشيخ مساعد الطيار حفظه الله..

-لا تنسوا من قام على هذه المُدارسة من دعائكم بالتوفيق والعافية..
.

.
اعتذار|

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

لقد فاتنا مشاركة أسئلة آخر ٤ دروس في المقرر من سلسلة «غيث السّاري من هدايات البخاري» البارحة، جزى الله خيرًا من نبّه على ذلك. لذا؛ سأنشرهم لكم في أقرب وقت على شكل ملف PDF، ونستمر في باقي المدارسات سيرًا على الخطة..

-دعواتكم يا رفاق..
.

.
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

-باسم الله نبدأ المُدارسة على كتاب «فصول في أصول التفسير | د. مساعد الطّيّار»..

-اللهم علّمنا ما ينفعُنا وانفعنا بما علَّمتنا وزِدنا عِلمًا وفَهمًا..

ابدؤوا المُدارسة بالاستغفار، والدُّعاء..

.

السؤال الأول:مَا الْفَارِقَ بَيْنَ اللَّفْظِ (الْمُشْتَرَكِ) وَاللَّفْظِ (الْمُتَوَاطِئِ)؟

السؤال الثّاني: مَا الْأَصْلُ الصَّرْفِيُّ الْمُحْتَمَلُ لِكَلِمَةِ "يُضَارَّ" فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: "وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ"، وَالَّذِي يُفِيدُ وُقُوعَ النَّهْيِ عَلَى أَنْ يَضُرَّ الْكَاتِبُ وَالشَّهِيدُ بِغَيْرِهِمَا؟

السؤال الثالث: امْلَأِ الْفَرَاغَ: مِنْ سُبُلِ النُّهُوضِ بِعِلْمِ (عُلُومِ الْقُرْآنِ) -كَمَا يَرَى الدكتور حفظه الله- النُّهُوضُ بِهِ مِنَ الْجَانِبِ ..................... وَمِنَ الْجَانِبِ ..................... .

السؤال الرابع: مَاذَا يُقْصَدُ بِـ (أُصُولِ التَّفْسِيرِ) اصْطِلَاحاً؟

السؤال السادس: قَارِنْ بَيْنَ مُقَدِّمَةِ تَفْسِيرِ ابْنِ كَثِيرٍ وَمُقَدِّمَةِ تَفْسِيرِ الْقَاسِمِيِّ مِنْ حَيْثُ كَوْنِهِمَا مَرْجِعًا مِنْ مَرَاجِعِ عِلْمِ أُصُولِ التَّفْسِيرِ..

السؤال الثامن: بَيِّنْ حُكْمَ تَعَلُّمِ التَّفْسِيرِ بِالنِّسْبَةِ لِلْأُمَّةِ وَبِالنِّسْبَةِ لِلْأَفْرَادِ.

السؤال التاسع: عَلَى أَيِّ أَسَاسٍ قَسَّمَ ابْنُ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- التَّفْسِيرَ إِلَى أَرْبَعَةِ أَوْجُهٍ؟

السؤال الحادي عشر: بَيِّنْ وَجْهَ الِاخْتِلَافِ الْجَوْهَرِيَّ بَيْنَ التَّفْسِيرِ التَّحْلِيلِيِّ وَالتَّفْسِيرِ الْإِجْمَالِيِّ..

السؤال الثاني عشر: صَحِّحِ الْعِبَارَةَ:

-تَفْسِيرُ (الْبَحْرِ الْمُحِيطِ) لِأَبِي حَيَّانَ يُعَدُّ مِثَالًا بَارِزًا عَلَى الِاتِّجَاهِ الْبَلَاغِيِّ فِي التَّفْسِيرِ.

السؤال الثالث عشر: لِمَاذَا يُعْتَبَرُ تَفْسِيرُ الْقُرْآنِ بِالْقُرْآنِ أَبْلَغَ التَّفَاسِيرِ، وَمَا الْمَحْذُورُ الَّذِي يَجِبُ الِانْتِبَاهُ لَهُ عِنْدَ هَذَا النَّوْعِ مِنَ التَّفْسِيرِ؟

السؤال الرابع عشر: امْلَأِ الْفَرَاغَ: مِنْ أَنْوَاعِ تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ بِالْقُرْآنِ، بَيَانُ مَا احْتَاجَ إِلَى بَيَانٍ، وَيُطْلَقُ عَلَيْهِ اصْطِلَاحًا ..................... .