السؤال الحادي والثلاثون: مَا الْإِشْكَالُ الَّذِي يَرِدُ عَلَى إِدْخَالِ (تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ بِالْقُرْآنِ) ضِمْنَ مُصْطَلَحِ (التَّفْسِيرِ بِالْمَأْثُورِ)؟

السؤال الثاني والثلاثون: عَرِّفْ (اخْتِلَافَ التَّضَادِّ) فِي التَّفْسِيرِ.

السؤال الثالث والثلاثون: امْلَأِ الْفَرَاغَ: تَفْسِيرُ (الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ) بِأَنَّهُ الْقُرْآنُ، وَبِأَنَّهُ الْإِسْلَامُ، وَبِأَنَّهُ السُّنَّةُ، يُعَدُّ مِثَالًا عَلَى النَّوْعِ الْأَوَّلِ مِنْ اخْتِلَافِ التَّنَوُّعِ، وَهُوَ أَنْ يُعَبِّرَ كُلُّ مُفَسِّرٍ عَنِ الْمَعْنَى الْمُرَادِ بِعِبَارَةٍ غَيْرِ عِبَارَةِ صَاحِبِهِ مَعَ اتِّحَادِ ..................... .

السؤال الرابع والثلاثون: صَحِّحِ الْخَطَأَ:

-اخْتِلَافُ الْمُفَسِّرِينَ فِي تَفْسِيرِ لَفْظِ (قَسْوَرَةٍ) فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: "فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ" بَيْنَ الرَّامِي وَالْأَسَدِ، يُعَدُّ مِنِ اخْتِلَافِ التَّضَادِّ الَّذِي لَا يُمْكِنُ الْجَمْعُ فِيهِ..

السؤال الخامس والثلاثون: بَيِّنْ وَجْهَ الِاخْتِلَافِ بَيْنَ اللَّفْظِ الْمُشْتَرَكِ وَاللَّفْظِ الْمُتَوَاطِئِ.

السؤال السابع والثلاثون: مَا السَّبَبُ فِي اخْتِلَافِ التَّفْسِيرِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: "إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ"؟

السؤال الثامن والثلاثون: امْلَأِ الْفَرَاغَ: يَنْشَأُ الِاخْتِلَافُ فِي تَفْسِيرِ قَوْلِهِ تَعَالَى: "وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ" لِأَنَّ لَفْظَةَ "يُضَارَّ" تَحْتَمِلُ أَكْثَرَ مِنْ ........................ فِي اللُّغَةِ.

السؤال التاسع والثلاثون:صَحِّحِ الْخَطَأَ:

-الِاخْتِلَافُ الْوَاقِعُ بَيْنَ الْعُلَمَاءِ فِي حُكْمِ آيَةٍ مَا بَيْنَ الْإِحْكَامِ وَالنَّسْخِ، هُوَ اخْتِلَافٌ فِي الْمَعْنَى وَالْحُكْمِ مَعًا.

السؤال الأربعون: كَيْفَ نَصِلُ إِلَى مَعْرِفَةِ إِجْمَاعَاتِ الْمُفَسِّرِينَ؟ اذْكُرْ طَرِيقَتَيْنِ.

السؤال الثاني والأربعون: مَا الْأَصْلُ الثَّالِثُ مِنْ أُصُولِ التَّفْسِيرِ الثَّلَاثَةِ الَّتِي ذَكَرَ ابْنُ الْقَيِّمِ أَنَّ تَفْسِيرَ النَّاسِ يَدُورُ عَلَيْهَا؟

السؤال الثالث والأربعون: بَيِّنْ وَجْهَ الِاخْتِلَافِ بَيْنَ (التَّفْسِيرِ عَلَى اللَّفْظِ) وَ (التَّفْسِيرِ عَلَى الْمَعْنَى) حَسَبَ تَقْسِيمِ ابْنِ الْقَيِّمِ رحمهُ الله..

السؤال الرابع والأربعون: مَا الطَّرِيقَةُ الْعَامَّةُ لِلسَّلَفِ فِي التَّفْسِيرِ، وَمَا سَبَبُ اتِّبَاعِهِمْ لَهَا؟

السؤال الخامس والأربعون: صَحِّحِ الْخَطَأَ:

تَفْسِيرُ قَوْلِهِ تَعَالَى: "وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ" بِأَنَّهُ "مُعَلِّمًا لِلْخَيْرِ" هُوَ تَفْسِيرٌ بِاللَّازِمِ.

السؤال السادس والأربعون: مَا الْعِلَّةُ الْمُشْتَرَكَةُ الَّتِي تَسْمَحُ بِتَفْسِيرِ "سُكَارَى" فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: "لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَىٰ" بِأَنَّهَا تَشْمَلُ سُكْرَ النَّوْمِ وَالنُّعَاسَ عَلَى سَبِيلِ الْقِيَاسِ؟

السؤال السابع والأربعون: مَاذَا يُقْصَدُ بِمَوْضُوعِ (تَوْجِيهِ أَقْوَالِ السَّلَفِ) فِي عِلْمِ أُصُولِ التَّفْسِيرِ؟

السؤال الثامن والأربعون: امْلَأِ الْفَرَاغَ: يُمْكِنُ اسْتِنْبَاطُ قَوَاعِدِ التَّفْسِيرِ مِنْ كُتُبِ التَّفْسِيرِ، وَكُتُبِ اللُّغَةِ، وَالْبَلَاغَةِ و..................... .