«والصلاة والسلام على نبينا المُجاهد الشَّهيد، وعلى آله وصحبه ومَن جاهَد جهاده».
اللهم صلِّ وسلِّم وبارك على سيد الأولين والآخرين، الذي أنرتَ ببعثته الوجود، ووضعتَ عن الإنسان الآصار والأغلال، ورحمتَ بهديه العالمين!
لك الحمد أن نسبتَنا إليه، وشرَّفتنا بمعرفته ومحبته، ولولا ذلك لكنا كالعصف المأكول!
لك الحمد أن نسبتَنا إليه، وشرَّفتنا بمعرفته ومحبته، ولولا ذلك لكنا كالعصف المأكول!
"أنا عند ظنِّ عبدي بي"!
ميثاق الطامعين، وملاذ المحزون في بيداء الهم، وبوابة الحنان والكرم الذي لا يتصوره خيال ولا يدور في بال!
ومن أحسن الظن فدخل على الملك سبحانه وبحمده، يحمل فقره وذِلتَّه وطمعه=فطوبى له هدايا الملك وتحفه وكرمه وبِرَّه!
فما رد الملك تعالى من قصده ولاذ به!
ميثاق الطامعين، وملاذ المحزون في بيداء الهم، وبوابة الحنان والكرم الذي لا يتصوره خيال ولا يدور في بال!
ومن أحسن الظن فدخل على الملك سبحانه وبحمده، يحمل فقره وذِلتَّه وطمعه=فطوبى له هدايا الملك وتحفه وكرمه وبِرَّه!
فما رد الملك تعالى من قصده ولاذ به!