Telegram Web Link
-
مُحاضرَة نافعَة بإذنِ الله، لا تفوتُوها
28👏3
16👍1
-
استيقظتُ قبل ساعةٍ تقريبًا لأداء صلاةِ الفجر، وفي سكُونِ ذلك النورِ الأوّل، كانَ أوّل مَا وقعَتْ عليه عيناي خبرٌ يُفيد: بأنّ المُلثَّم حَيٌّ يُرزق. وقدْ كانَتْ البِشارةُ علىٰ صفحةِ رجلٍ نثقُ بصِدقه.

اللهُمَّ بشِّرنَا بطلتِه .
103😭12
-
إن كُنتَ لا تعْلَم!

فهُناك في غربِ السودان حربٌ لم تُطفأ نيرانُها بعد، وفي الفاشر جراحٌ لا تقل عمقًا عن جراح غزّة، مُدنٌ وقُرىٰ تنهشها المجاعة والحصار والرصاص، وأرواحٌ تُزهق بين الخوف والجوع والخذلان. فـ"الدعم السريع" في بطشه لا يختلف عنِ "الاحتلال"، كلاهما وجهان لعملةٍ واحِدة.

تحدّثُوا عنهُم ..
😢43💔22
-
لِيَكُن مِنْ عزائِمِكَ فِي هذَا اليَومِ الإِكثَارُ مِنَ الصَّلَاةِ عَلىٰ النّبِيﷺ ، وَأَنتَ تَستَحضِرُ أَجرَهَا، وَتَسْتَشعِرُ عَظِيمَ مَعنَاهَا؛ فَبِهَا يَشْرَحُ اللَّهُ صدْرَكَ، وَيُبَارِكُ وَقْتَكَ، وَيُضيءُ دَربَكَ، ويكفِيك همّك .🤍
50
༄❀ غَيَاهِبُ مُهَاجِرَةٍ
دونكم الرابط : https://youtu.be/_rrjGhYt9ms?si=gk5BBmvWRWg7A21m
-
ريثما تُنشَر هذه الحلقة المباركة، أوصي من لم يستمع لمُحاضرة "متىٰ تتحرر الأمة" ألا يُضيّع هذا الخير الجزيل، ففيها مِنَ النورِ والبصيرة ما يُوقظ القلب مِنْ غفلتِه، ويذكّره بعِظم الأمانة وثِقل المسؤولية.

فيها أنينُ أمةٍ تبحث عَنْ فجرها، وصوتُ صدقٍ يذكّرنا أن الطريق طويل، وأنّ الأمانة أثقل مِنَ الجبال، ولكنّها طريقُ مَنْ أحبّ الله ورضي بعهده.

اللهُمَّ وفِّق عبدَك أحمد السيد، واجزهِ عنّا وعَنْ أمتنا خير الجزاء .
❤‍🔥2317
-
يُعاني الشَّيخ مُحمّد صالِح المُنجد تدهْوُرًا صحيًا شديدًا، ووهَن جسده وضعُف، نتيجة حِرمانه مِنَ الرعايَة الطبيّة الضرورية خِلال فترة سِجنه، رُغم معاناته مِنْ عدة أمراضٍ مُزمنة.
دثرُوهُ بصدقِ دعواتكُم، أَنْ يمن الله عليْهِ بالصحة والعافيّة، ويفرّج عنهُ كربه، ويُعيد إليهِ حُريّته المَسلُوبة.
😢58💔30
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
-
قرأتُ البارحة منشورًا لأحد الإخوة من غزّة، حدّث فيه عن رجل متقدّم في السن، كان يقتسم الغرفة مع ناجي الجعفراوي في الأسر. يروي أنّ السجّانين كانوا يجوبون الزنازين كلَّ يوم، يذيقون الأسرىٰ صنوف العذاب، غير أنّهم إذا مرّوا بغُرفتهم، كثيرًا ما كانُوا يعبرونها دون أن يلِجُوا بابها.
فقال الرجل: حينهَا كنتُ أوقن أنّ للقُرآن والدُعاء والذكر بركةً تُحيط بنا، وتدرأ عنّا شيئًا منَ البلاء.
ثمّ أردف قائلًا، كما قال ناجي فِي نهاية المقطَع: وليس معنىٰ ذلك أنّنا كُنّا بمنأىٰ عن العذاب والتنكيل، ولكنّ ما نالنا كان أهونَ ممّا نال غيرَنا.
💔2719
-
إنّ وراءَ الأسْتارِ مكيدةً تُحاك، وفي طيّات اللَّيلِ دسيسةً تُدار لأهل غزّة الصّابرين، يسْعىٰ بها أهل المَكر إلىٰ بلوغ ما عَجزُوا عَنه طِوال السنتين.
وحَسبُنا وحَسبهم أنَّ الله -جلّ وعلا- لا يخذل أولياءه، ولنْ يُضيّع صبرهم، حاشاه - سُبحانَه- أَنْ يتركهُم وهُم الثابتُون فِي الثغور، الصَّابرُون في ميادينِ البلاء، المُتمسكون بالحَق، غير آبهين بمَنْ خَذلهم.

فالله الله في إخوانكُم، لاَ تغفلُوا عنهُم، وإنْ زعَم القائلُون أنَّ الحربَ قَدْ وضَعَت أوزارها، وأنَّ الاتفَاقَ مُستمرّ؛ فَالمغضُوب عَليهم لاَ عهْدَ لهُم، ولاَ ذمةَ.

اللهُمَّ إنَّا نجعَلكَ فِي نُحورِهم .
💔24💯7
-
فِي مثْلِ هَذهِ الساعَات مِنَ الأحَد الفائِت، كانَ العَالمُ يُودّع صَوتًا سَكنَ القُلوب، واسْمًا تَأبىٰ الذاكِرةُ أَنْ تَطوِيه: "صالح الجعفراوي".

اللهُمَّ تقبَّله عِنْدكَ في زُمرةِ الشهدَاءِ الأَبرَار.
💔49😢14
-
حين رأيتُ أمَّ عبد العزيز التويتريّة تُحذّر مِنْ هذه المُحاضرات، أيقنتُ أنّ فيها مِنَ النّفع والخير الكثير، وأنها لمسَت العصب الحيّ عندَ جماعتها.. أنصحُكم لا تفوتُوها :).
65👏8
-
رُبما تكونُ أنتَ أُمنيَةَ قلبٍ أضناهُ الانتظار،
هُناك، في زاويةٍ نائيةٍ منْ هذا الكونِ الفسيح،
قلبٌ يُناجي ربَّه في دُجىٰ الليل،
يهمسُ بينَ السَّجداتِ والدَّعوات،
يتعثّرُ بخُطاه بينَ فصولِ العمرِ وتيهِ الأيام،
يرفعُ إلىٰ السماءِ رجاءً خاشعًا،
أن يُخرِجَ اللهُ مِنْ رحمِ خَبيئتِه روحًا
تُبدِّدُ وحشتَه، وتكونَ لهُ سَكَنًا حينَ تضيقُ الدُّنيا.
ورُبّما كنتَ أنتَ تلكَ الرّوح،
تلكَ الدّعوة الَّتِي طالَ انتظارُها،
المعنىٰ الذي يكتملُ بهِ القلب،
النورَ الَّذِي يتسلّلُ إلىٰ روحٍ أثقلَها العَتمُ والغياب.
تكُون أنتَ الدُّنيا علىٰ ضيقِها،
والاتّساعُ حين ضاقَ العالمُ كلّهُ.

- نجوىٰ الصدّيقي.
62💘10
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-
أماهُ قد عزَّ اللقاءُ تَصبّري!

اللهُمَّ أقرَّ عينَ شيخِنا بلقاءِ والدته،
واروِ قلبَه وقلبَها باجتمَاعٍ يُبدِّدُ وحشةَ البُعد.
50😭43
-
إنَّ الصَّلاةَ علىٰ النَّبِي نعيم 🤍
25
اللهُمَّ صلِ وسلِّم وبارك علىٰ نبيّنا مُحمد.
24
2025/10/25 05:25:08
Back to Top
HTML Embed Code: