Telegram Web Link
-
إلىٰ العلياء الصحفي صالح الجعفراوي ..
تقبلكَ الله، ولعنَ قاتليك .
😭64😢18
-
عُملاء الاحتلال المجرمين خطفُوا صالح وأعدموه بسبع رصاصات .

حسبُنا اللهُ ونعم الوكيل.
💔40😭27
-
لطالما عبّر صالح الجعفراوي عبرَ حساباتهِ عن شوقه لأخيه الأسير، ودعا لهُ كثيرًا، لكن القدر حال دُون لقائهما، فاستُشهد قبل أن يراه… اللهُمَّ تقبّلهُ، وفكّ أسرَ أخيه .
💔60😢13
-
وكأني بروحَيهما الآن قدْ التقت فِي جنّاتِ النعيم، يبتسِم كلٌّ منهُما للآخر ابتسامة لاَ يعرفُها الفقد، وصَالح يُخبرُ أنس بأنَّ الحرب علىٰ غـ زة قَدْ ولّت، وأنَّ الناسَ عادُوا إلىٰ منازلهم، وأنَّ السلام قدْ أسكن القُلوب وزهرت الأرض مِنْ جديد، فلَا خوفَ ولا حُزن بَعْدَ اليوم، ولا دموع سوىٰ دمُوع الفرح، بإذن الله.
🕊43💘7
-
جميعُنا، كأنّ الفقدَ باغتنا في لحظةٍ واحدة، كأنّ الموتَ مرَّ الليلةَ على كلّ بيتٍ، وتركَ فيه وجعًا لا يُحتمل.
عاد أخي من عمله، وخطواتُه تعلو السُّلَّم مسرعةً، كأنّه يهرب من خبرٍ يثقُل قلبه، حتى وقف عندَ باب غُرفتِي، وصوته يتهدّج كأنّه يخرج من صدرٍ مثقوبٍ بالحزن: "هل سمعتِ ؟... صالحٌ استشهَد!"

رأيتُ في عينيه غيمةً منْ حُزنٍ صامت.
أخِي لم يكن يعلم أنّ صالحًا لمْ يقتُله الاحتلال، بل غُدر به علىٰ أيدي المنافقين من أبناء بلده، اختُطف، وعُذّب، ثمّ اخترقت جسدَه سبعُ رصاصاتٍ غادرة، أطلقها من باعوا ضمائرهم، من باعوا آخرتهم في سوقٍ رخيصٍ، أولئك الذِين لاَ يعرفون مِنَ الدينِ، ولا مِنَ الشرف، ولا من الكرامة، ولا من الوطن، إلَّا الاسم.

اللهُمَّ تقبل صالحاً، وانتقم مِنْ قاتِليه.
💔73💘2
-
ولكنَّك يا صَالح، يا أخي..
مضيتَ وخلّفت في قُلوبنا شرخًا غائرًا لا يلتئم!
💔71🕊5
-
حيث لَا جِبَال فِي غزَّة إلَّا رِجالهَا الأبطَال ..
78👍1
-
ما أجملَ الأيامَ بعدَ تفرّقٍ،
لمَّ الشّتيتَ لقاءُ عينٍ بالرَّمَدْ.
❤‍🔥31😭14
-
اللهُمَّ، أنر لِكُلِّ معتقلٍ فجراً مِنْ حريّةٍ يبدّدُ ظُلمةَ قيوده.
39
-
مُحاضرَة نافعَة بإذنِ الله، لا تفوتُوها
27👏3
15👍1
-
استيقظتُ قبل ساعةٍ تقريبًا لأداء صلاةِ الفجر، وفي سكُونِ ذلك النورِ الأوّل، كانَ أوّل مَا وقعَتْ عليه عيناي خبرٌ يُفيد: بأنّ المُلثَّم حَيٌّ يُرزق. وقدْ كانَتْ البِشارةُ علىٰ صفحةِ رجلٍ نثقُ بصِدقه.

اللهُمَّ بشِّرنَا بطلتِه .
98😭11
-
إن كُنتَ لا تعْلَم!

فهُناك في غربِ السودان حربٌ لم تُطفأ نيرانُها بعد، وفي الفاشر جراحٌ لا تقل عمقًا عن جراح غزّة، مُدنٌ وقُرىٰ تنهشها المجاعة والحصار والرصاص، وأرواحٌ تُزهق بين الخوف والجوع والخذلان. فـ"الدعم السريع" في بطشه لا يختلف عنِ "الاحتلال"، كلاهما وجهان لعملةٍ واحِدة.

تحدّثُوا عنهُم ..
😢41💔22
-
لِيَكُن مِنْ عزائِمِكَ فِي هذَا اليَومِ الإِكثَارُ مِنَ الصَّلَاةِ عَلىٰ النّبِيﷺ ، وَأَنتَ تَستَحضِرُ أَجرَهَا، وَتَسْتَشعِرُ عَظِيمَ مَعنَاهَا؛ فَبِهَا يَشْرَحُ اللَّهُ صدْرَكَ، وَيُبَارِكُ وَقْتَكَ، وَيُضيءُ دَربَكَ، ويكفِيك همّك .🤍
45
༄❀ غَيَاهِبُ مُهَاجِرَةٍ
دونكم الرابط : https://youtu.be/_rrjGhYt9ms?si=gk5BBmvWRWg7A21m
-
ريثما تُنشَر هذه الحلقة المباركة، أوصي من لم يستمع لمُحاضرة "متىٰ تتحرر الأمة" ألا يُضيّع هذا الخير الجزيل، ففيها مِنَ النورِ والبصيرة ما يُوقظ القلب مِنْ غفلتِه، ويذكّره بعِظم الأمانة وثِقل المسؤولية.

فيها أنينُ أمةٍ تبحث عَنْ فجرها، وصوتُ صدقٍ يذكّرنا أن الطريق طويل، وأنّ الأمانة أثقل مِنَ الجبال، ولكنّها طريقُ مَنْ أحبّ الله ورضي بعهده.

اللهُمَّ وفِّق عبدَك أحمد السيد، واجزهِ عنّا وعَنْ أمتنا خير الجزاء .
❤‍🔥2216
-
يُعاني الشَّيخ مُحمّد صالِح المُنجد تدهْوُرًا صحيًا شديدًا، ووهَن جسده وضعُف، نتيجة حِرمانه مِنَ الرعايَة الطبيّة الضرورية خِلال فترة سِجنه، رُغم معاناته مِنْ عدة أمراضٍ مُزمنة.
دثرُوهُ بصدقِ دعواتكُم، أَنْ يمن الله عليْهِ بالصحة والعافيّة، ويفرّج عنهُ كربه، ويُعيد إليهِ حُريّته المَسلُوبة.
😢54💔30
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
-
قرأتُ البارحة منشورًا لأحد الإخوة من غزّة، حدّث فيه عن رجل متقدّم في السن، كان يقتسم الغرفة مع ناجي الجعفراوي في الأسر. يروي أنّ السجّانين كانوا يجوبون الزنازين كلَّ يوم، يذيقون الأسرىٰ صنوف العذاب، غير أنّهم إذا مرّوا بغُرفتهم، كثيرًا ما كانُوا يعبرونها دون أن يلِجُوا بابها.
فقال الرجل: حينهَا كنتُ أوقن أنّ للقُرآن والدُعاء والذكر بركةً تُحيط بنا، وتدرأ عنّا شيئًا منَ البلاء.
ثمّ أردف قائلًا، كما قال ناجي فِي نهاية المقطَع: وليس معنىٰ ذلك أنّنا كُنّا بمنأىٰ عن العذاب والتنكيل، ولكنّ ما نالنا كان أهونَ ممّا نال غيرَنا.
💔2519
2025/10/22 09:07:26
Back to Top
HTML Embed Code: