-
« لا تسأل عَنْ نهاية الطريق، المُهم يا صاحبي أن تكون علىٰ الطريق، سُميَّة وعمَّار وابن مظعون ومُصعب ماتوا في أَوّلِ الإسلام ولمْ يروا التَّمكين، المُصلِحون لا يختارون أزمنتهم لكنهم يختارون أمكنتهم، فكُن بالموقعِ الَّذِي يُحبُّك الله فيه، فعلىٰ هذا ستكون الحُجَّة ومن هُنا ينطلقُ النّصر».

-
صاحب الهمَّة لا يتوقّف حتَّىٰ يُتم المُهمة.

-
مَنْ لم يُعوّد نفسَه التعب في الطّلب، فلاَ ينتظِر لذَّة التحصِيل!

-

واعلَمْ أَنَّكَ لا تُبَارِزُ هَمًّا بِالصَّلَاةِ عَلَىٰ النَّبِيِّ ﷺ إِلَّا غَلَبْتَه.

-
اتقِ الله فِي نفسِك، وأعدّها إعداداً يليقُ بغايات الإسْلامِ وأفْكَاره وطُموحَاته.

- أيمَن عبد الرّحيم •

-
ولاَ تجعَل لنَا مَوْطِئَ قدمٍ في مَوطنٍ لاَ يُرضِيك.. ‏يا رب.

-
« أُعيذك أَنْ تقُودَ خلفك جمُوعًا قد سَدّدوا وِجهة قُلوبهم إلىٰ الله، وأنتَ .. أنتَ قائِدهم قَدْ التفتْ!»

-
اللهُمَّ إنَّا نجعلُكَ في نحُورهم، ونعوذُ بكَ مِنْ شرورهم، اللهُمَّ أحصهم عددًا، واقتلهم بددًا، ولا تبقِ منُهم أحدا..

-
لَوْ كان الله يُحقق النصر بلَا ابتلاء لحقّقهُ للأنبياء.

- عبد العزيز الطريفِي فكّ الله أسره.

-
فلعلّ الهمّ الَّذِي يجول في قلبك ذنبًا أراد الله تكفيره، وأعظَم ما يعين على زواله ثلاث: توبة صَادِقة واستغفار دائِم وكثرة الصلاة علىٰ النبي ﷺ.

اللهُمَّ صلِ وسلِّم وبارك علىٰ سيدنا مُحمَد .

-
اللهُمَّ دافع عن عبادِك الذين ضُيّقت أرجاؤهم، وانقطع إلّا منكَ رجَاؤُهم .. اللهُمَّ إخواننا في غزّة 💔 .

-
« في لحظات التخرّج، لا يَظهر التميّز في الشهادات، ولَا في الألقاب، بل في الأخْلاقِ؛ فالعِلمُ إنْ لم يُهذّب النفس، ويُلين القلب، فما هو إلاَّ عبءٌ يعلو الرأس، ولا يرفع صاحبه».

-
مجاعة أُخرىٰ لا بواكِي لضحاياها ..
‏اللهُمَّ فرجًا لإخواننا فِي السودان وغزّة..
اللهُمَّ عليك بصهَاينة العرب والعَجم!