لم يفوتني شيء، أنا مَن أمنح الأشياء انتباهي، وأنا أيضًا مَن اخترت أن أُشيح عنها .

‏انا اكثر كسلا من أن أصحح افكارك الخاطئة عني "

تدفعك الرغبة ويرجعك الوعي "

ويطول بك الشرود كأن كل ما نسيته خطر فجأة .

ما لا تستطيع الإقرار به ، لا تستطيع التحرر منه .

لم تعد مفهومًا و لم أعد أرغب بتفسيرك .

و أحقاد المرء أيضًا تظهر في مزاحه .

أعرف أني ما عُدت كما كنت، رغم أني مازلت أنا "

اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا .

وأحب فيني، أنني كنتُ للجميع، كل ما أتمناه لنفسي .

عشت مطولاً على الحافّة، لا تختبر خوفي أبدًا "

يصِل المرء الى الأماكن، عندما لا تعود تهمُه .

ثم يخرج شعورك من عينيك، لأن داخِلك لم يعد يتسع .

الرسائل الغير متوقعة الطف شعور .

راحة غريبة عندما يحصل ما كنت تخشاه "

لن أنسى طريقتك الدافئة في الدخول إلى حياتي .

أعود دوما كأنني لم أغادر على الاطلاق .

لقد غادرني كل شيء دفعة واحدة "

على قدر ما تظهر للآخر ، يُظهر لك .

تظن أنك تقاوم لكنك في الواقع تنطفئ .