Telegram Web Link
سياحة الأعضاء في كينيا، الأثرياء من إسرائيل وألمانيا يذهبون إلى كينيا لشراء كلى الفقراء بشكل غير قانوني بعشرات آلاف اليورو. يصل إلى الفقير منها ألفين فقط
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
تشرح هذه التجربة الآثار السلوكية النفسية التي تتملك الإنسان الناجح ماديا دون أن يشعر: إنما أوتيته على علم عندي :)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الفيديو يوضح خفة اليد التي لا تصدق التي يقوم بها الحواة.
هذه المرأة المسكينة كانت تعاني من Sturge Weber Syndrome.
في بدايات القرن العشرين كان هذا يعني شيئًا واحدًا: السيرك وعرض ال Freaks!
يدفع الناس ليروا الكائنات الغريبة مثلها ويتم عرضها كأنها في حديقة الحيوانات.
من المهم تذكر دوما أن كل الرقي الغربي المزعوم الحالي له تاريخ طويل شديد الوقاحة والعداء لكل المعاني الإنسانية.
مثل هذه القصة المخيفة من البلد التي يضرب بها المثل حاليا في لطف شعبها: كندا !

ففي أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، أجرت كندا تجارب تغذية سرية على 1300 شخص من السكان الأصليين، من بينهم 1000 طفل، في مدارس داخلية. جُوِّع الأطفال، وحُرموا من الرعاية، وأُجبر بعضهم على تناول القيء. مات بعضهم، وتعفنوا من الداخل، بينما كان الباحثون يوثقون معاناتهم.
أثمرت هذه التجارب المروعة ابتكار (فريدريك تيسدال) Friderick Tisdall الطبيب المشارك فيها لحبوب مكملة غذائيا للأطفال الكنديين !
اعتراف مستشفى Sick Kids الكندي للأطفال حيث كان يعمل تيسدال عن مسئولية المستشفى في السماح بإجراء هذه الأبحاث، واعتذارهم اللاحق بعد ذلك للسكان الأصليين عن هذه التجارب غير الأخلاقية التي تمت بحقهم في المدارس الداخلية بدون موافقة الأطفال ولا ذويهم:

https://www.sickkids.ca/en/news/archive/2018/reconciliation-statement-on-sickkids-history-with-indigenous-peoples/
May the fourth be with you
حاسب يا حزين
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
هناك Theme بيني وبين زوجتي يتعلق بطول فيديو غسيل السجاد الذي يحتاجه الواحد منا في نهاية اليوم للتعافي مما حدث فيه.
بالتأكيد هناك شيء ما مريح في رؤية الغسيل المتقن لسجادة قذرة، وتتمنى لو كانت هناك مغسلة روحية ما يمكن أن تفعل بك الشيء ذاته.
جزء كبير من المواد المرئية التي نستهلكها باستمرار لو لاحظتَ لا تتعلق بشيء معين ثابت، هامًا كان أو تافهًا، قدر ما هي تتعلق بمطاردة شعور مريح ما، يمكن أن تصاب بالدهشة حين تجد كم الأشياء الغريبة التي من الممكن أن تعبر عنها. والتي تبدو غير مترابطة.
يطلق الغربيون على مثل هذه المواد المرئية كلمة: Satisfying وتعني أنه شيء قام بإرضائك وإروائك وإشباعك.
هناك كلمة شهيرة أخرى، وهي: Mesmerizing وتعني الشيء الساحر الذي يسيطر على لبك لسبب لا تدريه.
مغري دائمًا أن نتهم أنفسنا بالتفاهة لحب مشاهدة أشياء غريبة مثل هذه، ولكن هل هذا هو كل ما عليه الأمر فعلًا؟ هل الأمر مجرد هيافة؟
الفيديو المرفق يحوي مجموعة قمت بجمعها من سبعة أنماط مختلفة لهذا الشعور الجمالي المريح الغامض لأشياء غير مترابطة.
نمط جمال الإتقان Effortless Mastery
هناك نمط جمال الإتقان Effortless Mastery، شاب الأوليمبياد الذي قام بهذه الحركة المستحيلة شديدة الدقة لسهم يصيب سهمًا آخر! أو ذلك الذي يكسر أغصان الشجر بضربة نبلة وحيدة دقيقة، أو ذلك الذي يقوم بالتلاعب بأوراق اللعب بكل هذه الاحترافية، أو الكتابة بسهولة ويسر بخط شديد الإحكام وترى جريان القلم بسلاسة على الموضع الملائم تمامًا على الورقة، أو تخطيط اللوحات بطريقة تبدو وكأنها آلية، أو الكتابة بالمقلوب بنفس اليُسر الغريب!
حين تبدو المهام المعقدة أمام أعيننا وكأنها شديدة السهولة، يخلق ذلك إحساسًا بداخلنا بالرهبة والشعور بالرضى، إنه ذات الشعور الذي يدفع الجمهور للتصفيق في المسرح، الـ Effortless Mastery تجعلنا دومًا نشعر كما لو كنا نؤديها نحن! ندرك بأذهاننا تعقيد المهمة التي نشاهدها فنستمتع بمشاهدة إمكانية تأديتها باحتراف وانسيابية.
أسس عالم النفس المجري (ميهالي تشيكسنتميهالي) Mihaly Csikszentmihalyi في 1975 مفهوم (الانغماس الكامل) Flow Theory في المهام المتقنة، حيث ينسى الإنسان ذاته وزمنه ويذوب في رهبة إتقان المهام المعقدة.
لكن هذا وحده لا يبرر لماذا نستمتع بمشاهدة المهارة وكأننا من نقوم بها!
ولكن في التسعينات اكتشف عالم الأعصاب الإيطالي (جياكومو ريزولاتي) Giacomo Rizzolatti مع زملائه بالصدفة خلايا عصبية غريبة تعمل في القشرة الحركية الأمامية لقردة المكاك، تطلق عند ملاحظة فعل ما ذات الإشارات الكهربية التي تطلقها عند القيام بهذا الفعل!
سموا هذه الخلايا العصبية بالعصبونات المرآتية Mirror Neurons والتي تفسر لك الشعور الجمالي بالإتقان الذي تشعر به حين يقوم به شخص آخر.
حين يحقق شخص آخر غيرك ذلك التوق بداخلك للوصول للكمال والسيطرة الهادئة.
2025/07/07 02:47:45
Back to Top
HTML Embed Code: