لدي ذلك النوع من الحُب، الذي يجعل
الأبدية تبدو فكرةً منطقية .

ما تتمسكوا ب شي ما الو رغبة فيكون .. الشغلات الحلوة و الاشخاص الصح بتضل معنا بالرضا مو بالاجبار💛 ..

مافيش حاجة اسمها دا ما شافش مني غير كل خير ف مش هيأذيني! بالعكس دا احنا ما اتأذيناش أساسًا غير من اللي عملنا عشانهم كل خير الناس بقيت بتدوس على العيش والملح بدرجة تخوف.

‏لن تستشعر معنى الأمان
إلا عندما تُمسك بيد من تُحب.

كل الكلام لم يعد مُجديا ً، ما يحصل يتطلب مواساة ربّانية..

"وتكادُ تَكونُ مِثلَها يا قمر، مَخلُوقًا منَ الزَّهرِ وَالنّدى وَأنفاسِ الفجر."

"أنا إنسانٌ بسيط، ذهبتُ إلى الأشياءِ بِلا قِناع."

"-كافكا: كيف لِهذه المُحادثة البَسيطة أن تَضعَ هذا الكَمّ الهائِل من المشاعرِ دونَ لِقاء!."

= مِيلينا: كُنا نَتعانق بين النصوص

﴿وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجعَل لَهُ مِن أَمرِهِ يُسرًا﴾.

‏اختر دائمًا من يُناديك بطريقة حَنونة ويجعل
من اسمك مأمنًا له.

أنا أكرهُ مَن يَسرقُ مِني وِحدتيّ،
دونَ أن يُقدمَ ليّ في المُقابلِ رِفقة حَقيقية.

"عارف أنا نفسي في إيه؟
أنا نفسي في بيت بيطل عليك."

أرغب في أن أكون برفقتِك ، فحين أكون معك يخرسُ صوت قلقي و تستكِن كُل خلية في جسدّي، يرتاحُ بالي وتنبسط برحابةٍ روحي، معك فقط يستأنسُ هذا القلب.

والصّادقون في الحُب لايملون
حتى و إن سادَ الصمت بينهُم.

‏يكفيني شخصٌ واحد يندهشُ بي كل يومٍ كما لو أني أُعجوبة، يسمعُ أحاديثي بكلِ شغف، يقرأُ أحرُفي كما لو أنّها قصيدة ♥️!

‏لقد حمّلوا الظروف فوق طاقتها فليست هي من تمنع المرء عن فعل الأمور البديهية إنما انعدام الرغبة.