حان الوقت لمن والى الثورة السورية في لبنان، أن يحكمه.

جميع الحدود السورية تقريبا مشتعلة، أو قابلة للاشتعال، وعلى الحدود إما دولة عدو أو جماعات تستفيد من الحدود

مع العراق "أذناب إيران" ، تركيا "مع قسد"، لبنان "حزب الله" ، الاردن "ميليشيات العودة الغير خاضعة للدولة السورية، ومنطقة التنف الخاصعة للسيطرة الأمريكية.
والأهم الحدود مع فلسطين المحتلة، والحرب مع اسرائيل.

في الداخل السوري حركات التمرد نشطة كقسد "التي يتم تحييدها، تمرد فلول الأسد في الساحل، قسم من الدروز التابعين لاسرائيل، والعديد من الميليشيات المسلحة الغير تابعين للدولة.

تحديات الإدارة السورية كبيرة، وفي سياق زمني واحد تضغط فلول النظام وحزب الله واسرائيل عسكريا على الجيش السوري.

تحديات عسكرية ضخمة
والوضع السياسي للإدارة السورية دوليا ما زال غير مستقر، فضلا عن الداخل.

التحديات كبيرة، لكن الآمال أيضا كبيرة، فالقوة المعنوية التي خرجت الثورة بها بانتصارها أعطاها دفعة قوية لشراسة مواجهة التهديدات العسكرية.

كما أن طول فترة الثورة جعل الثقافة العسكرية مترسخة في المجتمع الثوري.

#إصدارات_دار_نقش_الحصرية :

« بصائر الزمن »

🖋تأليف م. محمد عبد الوهاب حسناوي

📚الناشر : #دار_نقش_للطباعة_والنشر.

ـــــــــــــــــــ |❁✿❁| ـــــــــــــــــــ

📚| دار نقش للطباعة والنشر والتوزيع :

•| للطلب والاستفسار تلغرام: @naqsh_pp1

📱قناة التلغرام:

https://linktr.ee/naqsh1

📱قناة الفيس بوك :

https://www.facebook.com/share/1An6Vi4rJK/?mibextid=wwXIfr

📍العنوان : #إدلب_المدينة_ساحة_غزة.

📓✒️: في عالم تملؤه التحديات والتحولات، يأتي كتاب «بصائر الزمن: من دروس الأمس إلى أفق الغد» ليقدم للقارئ نافذةً على أعماق التجربة الإنسانية عبر مقالات تحليلية وأدبية فريدة. من خلال استعراض أدبي يتناول موضوعات مختلفة مثل صمود غزة الاستثنائي، مروراً بدروس النصر العظيمة التي تقدمها معارك التاريخ، وصولاً إلى فنون السياسة واستراتيجيات التفكير، يقدم هذا الكتاب تجربة قرائية تجمع بين الجمال الأدبي والتحليل العميق.
تبدأ الصفحات الأولى بفصل أدبي بديع، يعد بمثابة جسر يربط بين الذائقة الفنية والتفكير الاستراتيجي، لتكون نقطة انطلاق مثيرة وجميلة قبل الغوص في الأعماق. تتناول المقالات التالية موضوعات متنوعة، من دروس النصر إلى فنون القيادة والتفاوض، وصولاً إلى استراتيجيات التفكير والتعامل مع الأزمات.

- استشهاد الناطق الرسمي لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي "أبو حمزة"

"العتب الكبير على دولنا العربية والإسلامية أنظمة وشعوبًا ماذا ستقولون لله يوم العرض الأكبر؟ كنا نصوم ونصلي ونتخاذل عن نصرة فلسطين!"

نصرة غزة واجبة بالنفس والمال والقلم والدعاء
‏كل بما يستطيع ولا يعذر قادر على أمر أن يذهب لما دونه .. اللهم كن لغزة ناصراً ومعيناً .. اللهم نشكوا إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس أنت رب المستضعفين

#تنويه
استخدام تعبير "مواقع عسكرية للنظام السابق" ترديد أعمى للرواية الإعلامية الإسرائيلية.

النظام البائد انتهى

استسخاف المشاريع الدعوية سنّة كونية
يواجهها المصلحون في كل زمن.

وحتى من عمل في منطقة ادلب في المشاريع الدعوية في البدايات واجه ذلك.
أقول ذلك لأن البعض يرى أن استسخاف بعض المشاريع الدعوية مرده إلى خطأ في طريقة الدعوة.

وأمر مهم: أكثر ما يفيد في الدعوة هو المناخ الدعوي السليم الطاهر الحضاري الذي يزرعه المجاهدون والمؤثرون في المجتمع.
الدعوة بال #القدوة

عاجل ا بلدية رفح:
- الاتصالات مقطوعة عن حي تل السلطان والعائلات بلا ماء أو غذاء أو دواء وسط انهيار تام للخدمات الصحية..
- الجرحى في حي تل السلطان ينزفون حتى الموت والأطفال يموتون جوعا وعطشا تحت الحصار والقصف المتواصل..
- الجيش الإسرائيلي أعدم النساء والأطفال بدم بارد، ثم ألقى جثثهم على الطرقات..

#مقولة_شعبية_عامية

مجنون بيلقي حجر في بير .. ألف عاقل ما بيقدروا يطالعوه !

دعونا نتفق على أن مصطلح ادلب اليوم
لا يقصد به الأدالبة.

بل يقصد فيه مجتمع سوريا المصغر الذي عاش في الشمال السوري المحرر، من أهل المنطقة، وممن هاجر إليهم من جميع المحافظات، ما شكل مزيج مجتمعي فريد من نوعه، عاش في مرحلة زمنية قاسية، وحرب إبادة وتهديد مستمر بالوجود.

وهذا المجتمع هو الذي استطاع بهذه الظروف تأسيس قوة سياسية وثقافية واقتصادية وعسكرية استطاعت فتح البلاد بعد فضل الله.

الواقع الاستراتيجي للجيش السوري وتحديات المواجهة المحتملة مع إسرائيل

1. هشاشة الوضع العسكري الراهن
يواجه الجيش السوري الحديث التكوين، المكون من فصائل ثورية، تحديات جسيمة في موازاة القوة العسكرية الإسرائيلية، ما يجعله في وضع هش يستدعي إعادة تقييم جذرية. فالقدرات الدفاعية الحالية تفتقر إلى أي منظومات ردعية، مما يفرض حاجة ملحّة إلى عملية إعادة تأهيل تستغرق ما بين 7 إلى 10 سنوات لبناء قوة عسكرية قادرة على الردع.

2. مخاطر فتح جبهة المواجهة مع إسرائيل
أي مواجهة عسكرية مع إسرائيل قد تؤدي إلى تفجير الجبهة الداخلية السورية، لا سيما مع تآكل السيطرة المركزية. في هذا السيناريو، قد تنحسر القوة السورية إلى "المثلث الاستراتيجي" (حلب–حماة–إدلب)، بينما تُعاد تشكيل الخريطة السياسية لصالح قوى طائفية و انفصالية مدعومة خارجياً، مع احتمالية سقوط العاصمة دمشق كنتيجة حتمية لضعف البنية التحتية العسكرية ودعم التمرد الداخلي من اطراف خارجية.

3. المثلث الاستراتيجي: قلب القوة المجتمعية والعسكرية
تُعتبر منطقة الشمال السوري، وخاصة إدلب، مركزاً حيوياً للقوة المجتمعية.
ولاحظنا أن موقعها الجغرافي الملاصق للساحل، وفَّر خط إمداد بشري مفتوح ساهم في إجهاض التمردات الطائفية بالساحل.

هذا المشهد مختلف جذرياً عن الوضع في الجنوب، حيث تُعاني المناطق المحيطة بدرعا كريف دمشق من انعدام القوة الحيوية بسبب الدمار الذي خلفته الحرب، ناهيك عن الوضع المعقد في السويداء، مما يجعل مناطق درعا "يتيمة" عسكرياً من ناحية خط الامداد الشعبوي.

4. التوقيت الزمني وتحضيرات المواجهة
يتوجب على الجيش السوري أن يستعد لخوض معركة محتملة مع إسرائيل خلال فترة تتراوح بين عامين إلى أربعة أعوام. هذا الاستعداد يتطلب تعزيز الثقافة العسكرية بين المدنيين، خاصة أن مناطق مثل درعا تمتلك تراثاً عسكرياً . كما أن بناء تحالفات استراتيجية وتنظيف الجبهة الداخلية من التصدعات يُعدّ أمراً حاسماً لتجنب تكرار سيناريوهات الفشل، كما حدث مع حزب الله.

5. دروس من النضالات السابقة وأمل التغيير
كان الانتصار ضد نظام الأسد المدعوم إقليمياً ودولياً وخصوصا بالدعم المفتوح من ايران وروسيا يبدو مستحيلاً، لكن انتصار الثورة أثبت أن تحقيق المستحيل ممكن بتأييد إلهي ثم بالإعداد الجيد

وهذا المشهد يجب أن يوقظ الشعور بالإمكان في المشهد الجديد.
يجب استثمار جميع السبل الممكنة، بل و"نحت في اللاممكن" لدعم القضية الفلسطينية، في ظل العدوان على غزة.

6. الخلاصة: الواجب التاريخي والاستراتيجي
رغم الصعوبات الجمة، فإن واجب نصرة غزة ومواجهة التوسع الإسرائيلي يفرض على الجيش السوري والقوى الثورية تبني استراتيجية مركبة: إعادة بناء القدرات العسكرية، تعزيز التحالفات الداخلية والخارجية، وتأطير المقاومة الشعبية. فالمعركة هي معركة وجود، وهي قادمة.

وما يدريك.. لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون

كنا صغاراً
نسمع صوت الطائرة قادمة من بعيد
فنطير إلى السطح نلوّح لها
ونغنّي
طيارة طارت بالجو ..
عندما كبرنا
اكتشفنا أنها آلة إبادة بيد المجرمين
لم يتعلم أطفالنا تلك الأغنية
إذا سمعوا صوتها، طاروا إلى حضننا.. يختبئون

الآن عادت طائراتنا لنا..

وآن لنا أن نركض إلى السطح مع أطفالنا
أن نلوّح ونغني معهم لها:

طِيّارَة طارِتْ فِالجَوّْ
فيها عَسْكَرْ فيها ضَوّْ
فيها (إبراهيم هنانو)
راكِب عَلْضَهر حصانو

حزنت اليوم بمقدار ما كنت فرحاً !
واعذروني إن كان كلامي جارحاً !


الحمدلله على كل حال في المنشور السابق باركت وفرحت بتعيين مجلس شرعي فطالني سباب وتخوين عريض !!
كيف تبارك لمفتي أشعري!!؟
وكيف وكيف؟!
وأنا الآن معتكف وفي بيت الله أقول: من طعن فيَّ غيرةً على دين الله فسامحه الله !!


أما بعد !


يا كرام في خاطري كلام اقبلوه مني؛ فيعلم الله أني اعتبركم يا أهل سوريا أهلي والرائد لا يكذب أهله :


أولاً : أنا ليس لي في الدولة الجديدة أي منصب - وهذا أخف لحملي عند الله - ولا أكتب تبريكي ودفاعي لمصلحة شخصية والله يعلم ذلك وحده ..
ولكني جاهدت في أرضكم وجعلت بلدكم كل قضيتي، فكل أمنيتي أن لا تضيع ثمرة تضحياتنا وتضحياتكم ..!


ثانياً : يا إخواني هناك مشكلة كبيرة جداً كثير من إخواننا - خاصة من شارك بالثورة - يعاملون ( الشيخ الجولاني معاملة قائد فصيل ) وحتى الآن لم يستوعبوا النصر ولا حجم المسؤوليات!
يا إخواني أخوكم الجولاني الآن هو رئيس الدولة بالمعنى الشرعي هو - ولي الأمر - فموقعه في الشريعة تغير
وارجعوا اقرأوا إن شئتم أحكام ولي الأمر :


( من أطاع الأمير فقد أطاع الله) هذا ليس كلامي كلام سيد الخلق ﷺ
وحديث ( من رأى من أميره شيئاُ فليصبر عليه )

للأمير في الشريعة أحكام ومنها :
1- أن تجب طاعته ( في المعروف )
2- أن لا تنتقص من هيبته .
3- أن المسائل الاجتهادية قوله يفصل فيها ( وهذه مهمة جداً )

هذا منهج السلف ومنهج أهل السنة أم نأخذ من الدين ما يوافق هوانا ؟!!



هذا لا يعني تقديس الحاكم لا والله، بل ننصحه، ووالله إنني كلما التقيت الرئيس - حفظه الله -نصحته ووذكرته - وفي نفس الوقت لم يمر يوم في رمضان إلا ودعوت الله له في سجودي ..


يا إخواني :

إن تولي رجل من أهل الجهاد والابتلاء -وأحسبه من أهل الخير- الحكم هي نعمة عظيمة من الله فاحمدوا الله عليها واتقوه في ذلك ولا تأخذنكم الأهواء !



* اصبروا على أخيكم انصحوه وأعينوه ..
البعض يريد من الرئيس أن ينال الثمرة من دون تبعاتها فيريد النصر ولكن عندما يجتهد الرئيس في العفو لا يرضى!!
بالرغم من كون العفو هو بعد الله من ساهم في وصول البلد لهذه المرحلة من تجاوز عقبات جمة !!
قبلت منه النصر فاقبل منه طريقته ..
وعني شخصياً والله كم خالفته في أمور، ثم رأيت الخطأ فيما اجتهدت فيه !!


ثالثاً : في مسألة الأشاعرة يا إخواني :
السلفيون في سوريا كانوا مضطهدين وأفهم هذا ..
ولكن الرئيس من واجبه اليوم أن يكون رئيساً لكل شعبه وهذا هو المخرج الوحيد الذي يعينه بعد الله لتجاوز سيل من التحديات القادمة أن يكون كل شعبه معه!

فهو لا يريد أن يقصي السلفية ولا الأشاعرة والمجلس الشرعي ضم الطرفين وهم طلاب علم نثق بدينهم وورعهم ونحسبهم على خير ..



- سوريا قد تواجه سيل من التحديات الخطيرة منها حصار اقتصادي ومؤامرات وتحريك الشعب وانقلابات وإيران قد تحرك جبهاتها من جديدي وغيرها كثير فبالله عليكم
ألا يجدر بنا أن نكون سداً منيعاً يتكأ عليه الرئيس في مواجهة الأخطار !!

ومسألة الخلاف السلفي الأشعري هي مسألة محلها في المجالس العلمية لا يجب أن تفرق المسلمين فكلاهما - دافعه تنزيه الله - وإن من الجهل البين أن يفرق صف المسلمين لمثل هذه ووالله لقد عهدت كبار علمائنا كابن باز وبن عثيمين والغنيمان وكانوا أوسع الناس في العذر .. ولاترى التشنج في مثل هذه المسائل إلا من المبتدئ في طلب العلم لجهله..!


سامحوني على قسوتي ولكنها والله غيرة على البلاد أن نضيع منا فاتقوا الله وكونوا مع رئيسكم عونا وسنداً وقد يرى البعض تهميشاً أو تقديم من هو دونه فليتذكر أن شعار الثوة ( هي لله ) ولن يضيع الله تعبك وجهدك ..

جزى الله الشيخ المحيسني خير الجزاء على جهاده ورباطه وعلمه وسعة صدره

مع كل ما تعرض له من الطعن من القريب والبعيد من فتنة تنظيم الدولة في بداية الثورة إلى يومنا هذا

وفق الله القيادة لما يحبه ويرضاه
ولما فيه خير البلاد والعباد

بعض الأعراب في عهد النبي عليه الصلاة والسلام كانوا بطبعهم جلفين حتى وهم يحدثونه
صلوات ربي وسلامه عليه

((وَقَالُوا لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْأَرْضِ يَنبُوعًا (90) أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهَارَ خِلَالَهَا تَفْجِيرًا (91) أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلًا (92) أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَىٰ فِي السَّمَاءِ وَلَن نُّؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّىٰ تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَّقْرَؤُهُ ۗ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنتُ إِلَّا بَشَرًا رَّسُولًا))


يجب ألا يقع المؤمنون في فخ المطالبات المستحيلة.

فإنما هو ديدن أكابر الكافرين المعاندين للحق.

عيدكم نصر وعز وكرامة
في سوريا، أشرقت شمس الحرية
وفي السودان، تخلصت العاصمة من درن المجرمين

أما غزة، فهي غصتنا
جرح نازف في جسد الأمة

لكننا أبناء اليقين
نصرنا الله في سوريا بقوته وكرمه وفضله.
والله لا يخلف الميعاد.
سنفطر في القدس، ونتناول حلويات العيد مع أهل غزة، وسينصر الله عباده ولو بعد حين

نسأل الله أن يتم فرحتنا بنصرٍ قريبٍ لغزة، وأن يجمع شتات الأمة، وأن يكون هذا العيد بداية لمستقبل يليق بتضحيات الأحرار.

كل عام وأنتم في نصر وعز وتمكين.

م. محمد حسناوي

نعم، بعد دهر من حكم الحديد والنار ومحاربة الشريعة والعلماء
إقامة صلاة العيد في قصر الشعب، وصدوح صدى التكبيرات منه، وتقديم أهل العلم والجهاد

وإنه والله لتعظيم لشعائر الله في هذا العيد المبارك.