Telegram Web Link
أيها المسافر من بعيد،
لمَ لا تأتِ وتنهي هذا الغياب الغريب؟
كُنت مستعدًا أن أطرز روحي وردًا تحبهُ لتراني عينيك وأن أرتدي كل لون يروق لعينيك الطيبتين، وأن أبتهج دومًا فقط لأرى محياك قد تورد وأزهر، أنت عليك أن تتغندر وأنا عليَّ أن أطيل التأمل والنظر.
مَا كُنْتُ أَعْلَمُ قَبْلَ حُبِّكَ أَنَّنِي
أُغْضِي عَلى مَضَضِ الْهَوانِ وَأَصْبِرُ

أَوْرَدْتَنِي بلِحاظِ عَيْنِكَ مَوْرِداً
لِلْحُبِّ مَا لِلْقَلْبِ عَنْهُ مَصْدَرُ

محمود سامي البارودي.
والله ما ادري
لمَ لا تجيب، رغم البعد والشوق والفراق؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بعمر الـ ٤١ سنة، لا زال الدون يُبدع.
مرات هواي اجاوب على اسئلة الناس ببصمات هواي وجهد كبير، لكن بعدها ما تشوف منهم أي رد ولا حتى كلمة واحدة مثل شكرًا، شنو سبب هالاطباع الي عند الناس؟
This media is not supported in the widget
VIEW IN TELEGRAM
2025/10/19 02:23:46
Back to Top
HTML Embed Code: