Telegram Web Link
مَا كُنْتُ أَعْلَمُ قَبْلَ حُبِّكَ أَنَّنِي
أُغْضِي عَلى مَضَضِ الْهَوانِ وَأَصْبِرُ

أَوْرَدْتَنِي بلِحاظِ عَيْنِكَ مَوْرِداً
لِلْحُبِّ مَا لِلْقَلْبِ عَنْهُ مَصْدَرُ

محمود سامي البارودي.
والله ما ادري
لمَ لا تجيب، رغم البعد والشوق والفراق؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بعمر الـ ٤١ سنة، لا زال الدون يُبدع.
وقد بحثت عنك في كل زوايا الروح ولم أجدك.
2025/10/20 10:46:12
Back to Top
HTML Embed Code: