وما وَجَدْتُ إلى لُقْياكِ مُنْعَطَفاً
إلاّ إليكِ،ولا أَلْفَيْتُ مُفْتَرَقا
كنتِ الطَّريقَ إلى هاوٍ تُنازِعُهُ
نفسٌ تَسُدُّ عليهِ دونَها الطُّرُقا
محمد مهدي الجواهري.
إلاّ إليكِ،ولا أَلْفَيْتُ مُفْتَرَقا
كنتِ الطَّريقَ إلى هاوٍ تُنازِعُهُ
نفسٌ تَسُدُّ عليهِ دونَها الطُّرُقا
محمد مهدي الجواهري.
بَـوْح الرُّوحِ.
وما وَجَدْتُ إلى لُقْياكِ مُنْعَطَفاً إلاّ إليكِ،ولا أَلْفَيْتُ مُفْتَرَقا كنتِ الطَّريقَ إلى هاوٍ تُنازِعُهُ نفسٌ تَسُدُّ عليهِ دونَها الطُّرُقا محمد مهدي الجواهري.
وكان قلبي إلى رُؤياكِ باصِرَتي
حتى اتَّهَمْتُ عليكِ العينَ والحَدَقا
شَمَمْتُ تُرْبَكِ أَسْتافُ الصِّبا مَرِحاً
والشَّمْلَ مُؤْتَلِفاً، والعِقْدُ مُؤْتَلِقا
وسِرْتُ قَصْدَكِ لا كالمُشْتَهي بَلَداً
لكنْ كَمَنْ يَتَشَهّى وَجْهَ مَن عَشِقا
قالوا (دِمَشْقُ) و(بَغْدادٌ) فقلتُ هما
فَجْرٌ على الغَدِ مِن أَمْسَيْهِما انْبَثَقا
محمد مهدي الجواهري.
حتى اتَّهَمْتُ عليكِ العينَ والحَدَقا
شَمَمْتُ تُرْبَكِ أَسْتافُ الصِّبا مَرِحاً
والشَّمْلَ مُؤْتَلِفاً، والعِقْدُ مُؤْتَلِقا
وسِرْتُ قَصْدَكِ لا كالمُشْتَهي بَلَداً
لكنْ كَمَنْ يَتَشَهّى وَجْهَ مَن عَشِقا
قالوا (دِمَشْقُ) و(بَغْدادٌ) فقلتُ هما
فَجْرٌ على الغَدِ مِن أَمْسَيْهِما انْبَثَقا
محمد مهدي الجواهري.
بَـوْح الرُّوحِ.
وكان قلبي إلى رُؤياكِ باصِرَتي حتى اتَّهَمْتُ عليكِ العينَ والحَدَقا شَمَمْتُ تُرْبَكِ أَسْتافُ الصِّبا مَرِحاً والشَّمْلَ مُؤْتَلِفاً، والعِقْدُ مُؤْتَلِقا وسِرْتُ قَصْدَكِ لا كالمُشْتَهي بَلَداً لكنْ كَمَنْ يَتَشَهّى وَجْهَ مَن عَشِقا قالوا (دِمَشْقُ)…
وأنتِ لم تَبْرَحي في النَّفْسِ عالِقَةً
دَمي ولَحْمِيَ والأنْفاسَ، والرَّمَقا
محمد مهدي الجواهري.
دَمي ولَحْمِيَ والأنْفاسَ، والرَّمَقا
محمد مهدي الجواهري.
بَـوْح الرُّوحِ.
وأنتِ لم تَبْرَحي في النَّفْسِ عالِقَةً دَمي ولَحْمِيَ والأنْفاسَ، والرَّمَقا محمد مهدي الجواهري.
تُمَوِّجينَ ظِلالَ الذِّكْرَياتِ هَوىً
وتُسْعِدينَ الأَسى، والهَمَّ والقَلََقا
محمد مهدي الجواهري.
وتُسْعِدينَ الأَسى، والهَمَّ والقَلََقا
محمد مهدي الجواهري.
Forwarded from حبةُ الدُر
الفاتحة يرحمكم الله لروح الشيخ فؤاد المقدادي، ذكرى وفاته، ٢٤ صفر ١٤٤٣ه، ٣ تشرين الأول ٢٠٢١م.
وقد كتبت أكثر من رسالةٍ لك، لكن لم تصل أي رسالةٍ منها، ولا أخادع نفسي، أنا لم أرسلها إليك، بين خوفٍ وقلقٍ من ردود الفعل وتفكيرٍ شارد بلا نهاية، لو أن ليلةً بها لقاءٌ طويلٌ يجمعنا، لينهي كل هذا الجدال والعذاب والتفكير الذي لا ينتهي، لكن مجرد محاولة في السراب، وما حيلة العاجز إلا المحاولة؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
والله يا اموريم مو بس أنت عاكسه وياك.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اجتني بيوم صوغة، وردة منه
طبت ما ضل بعد كل مرض بيه.
طبت ما ضل بعد كل مرض بيه.
Forwarded from بَـوْح الرُّوحِ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لقد أسرى بيَّ الأجلُ وطولُ مسيرةٍ مللُ
وطول مسيرةٍ من دون غاي مطمع خجلُ
أقول وربما قولٍ يدلُ بهِ ويبتهلُ
ألا هل تُرجع الأحلامُ ما كُحلت بها المقلُ؟!".
محمد مهدي الجواهري.
وطول مسيرةٍ من دون غاي مطمع خجلُ
أقول وربما قولٍ يدلُ بهِ ويبتهلُ
ألا هل تُرجع الأحلامُ ما كُحلت بها المقلُ؟!".
محمد مهدي الجواهري.
بَـوْح الرُّوحِ.
AJ+ ساحة – مع تميم - أرحني بها يا قاتلي
أرِحني بها يا قاتلي وتَعجَّلِ
لأنجوَ من ذِكرى حبيبي ومنزلي
تميم البرغوثي.
لأنجوَ من ذِكرى حبيبي ومنزلي
تميم البرغوثي.
بَـوْح الرُّوحِ.
أرِحني بها يا قاتلي وتَعجَّلِ لأنجوَ من ذِكرى حبيبي ومنزلي تميم البرغوثي.
أرحني بها وسْط الجبين شَهِيَّةً
لها لمعانٌ كالشِّهابِ المُذيَّلِ
أرحني بها يغدو جبينِي لِوقعِها
كرُمَّانةٍ تَهْوِي على الصَّخرِ مِن عَلِ
أرحني بها، إنَّ الحَياةَ ذَمِيمةً
فإن قُلتُ أجِّلنِي غَداً لا تُؤَجِّلِ
أرحني بها، تَجْلُ الكُروبَ جميعَها
ألا كُلُّ كربِ بالمنيةِ ينجلي
فما حاجةٌ ليْ بعدُ أَرجُو حُصولَها
ولا حاجةٌ آسَى إذا لَمْ تُحصَّلِ
حَياتِي ومَوتِي يُتعِبانِ العِدى فما
عَليَّ سِوى أخذِ السَّبيلِ المُرِيحِ لِي
وإنَّ حَياتِي في الكُروبِ مَنيَّةٌ
وموتِي خُلودٌ يا أُخَيْ فَتَأَمَّلِ
تميم البرغوثي.
لها لمعانٌ كالشِّهابِ المُذيَّلِ
أرحني بها يغدو جبينِي لِوقعِها
كرُمَّانةٍ تَهْوِي على الصَّخرِ مِن عَلِ
أرحني بها، إنَّ الحَياةَ ذَمِيمةً
فإن قُلتُ أجِّلنِي غَداً لا تُؤَجِّلِ
أرحني بها، تَجْلُ الكُروبَ جميعَها
ألا كُلُّ كربِ بالمنيةِ ينجلي
فما حاجةٌ ليْ بعدُ أَرجُو حُصولَها
ولا حاجةٌ آسَى إذا لَمْ تُحصَّلِ
حَياتِي ومَوتِي يُتعِبانِ العِدى فما
عَليَّ سِوى أخذِ السَّبيلِ المُرِيحِ لِي
وإنَّ حَياتِي في الكُروبِ مَنيَّةٌ
وموتِي خُلودٌ يا أُخَيْ فَتَأَمَّلِ
تميم البرغوثي.
ما كنت أبحث عن رضا الناس، لأني كنت مقتنع بأن الرضا غاية لا تدرك، لذلك كُنت اعطي بلا مقابل، رغبة مني بهذا العطاء وقناعة بأنني حينما اعطي فإنما اعطي لنفسي قبلها، هذا يعطيني رضا على نفسي ويكفيني، وما بخلت يومًا بما أملك لا ماديًا ولا معنويًا، لا كلمةً ولا صوتًا، لا صورةً ولا رسمًا، كل ما كان بيدي كُنت قد وهبته لكل من يطلب، وقد مضيت ساعاتٍ كثيرة في العطاء، طلبًا لأنال رضى نفسي، لكن لا أدري، هل كان كل هذا يستحق؟ وأنت ترى تعامل البشر الحقير والرفعة والغرور والكبرياء وقد كُنت في فترة ما مغرورًا جدًا بنفسي، بأنني لو طلبت أمرًا لأن يتم رفض الطلب، لأنني كثير العطاء، لكن قد بين الله لي سوء فهمي وادراكي، بأن الذي يُعطي هو الله ولم أكن أبدًا قد اعطيت أحد، أنما كُنت مجرد وسيلة بيد الله، وقد رأيت بعيني كيف بأن الناس رفضوا العطاء ورفضوا أن يصبحوا وسائل لله، انقلبت عواقبهم لسوء وانقلبت الحكاية على رؤسهم المغرورة المرتفعة، أما أنا فأسعى لكسر هذا الغرور مهما تم التحقير من قبل البشر والاهانة، فما دمنا وسائل الله، نبقى وهو المحاسب في نهاية الحكاية، إما حُسن العاقبة، أو عطفه ورحمته أوسع من أي شيء.