Telegram Web Link
📸 صور.. مدير دائرة هندسة المتفجرات بالشرطة في محافظة شمال غزة، مقدم/ بلال المبحوح، يتعرض لإصابة مباشرة في الوجه والعينين ويواجه خطر فقدان بصره، جراء انفجار جسم من مخلفات الاحتلال شرق جباليا قبل أيام، أثناء القيام بواجبه في معاينة مكان انفجار سابق أدى لإصابة ثلاثة أطفال.


المكتب الإعلامي
وزارة الداخلية والأمن الوطني
⭕️ تصريح صحفي:

لا تزال طواقم الإطفاء تحاول السيطرة على الحريق الهائل الذي اندلع في مخازن تحتوي على مواد تموينية في شارع النصر غربي مدينة غزة.

تم الاستعانة بمركبات إطفاء من المحافظة الوسطى في محاولة لمحاصرة الحريق قبل تمدده لمنازل المواطنين.

كما تم إخلاء مركز لإيواء النازحين مجاور للمكان كإجراء احترازي.


المديرية العامة للدفاع المدني - قطاع غزة
السبت 8 مارس 2025
🔴 متابعة:

بعد جهود كبيرة استمرت عدة ساعات، وبمساندة مركبات إطفاء من المحافظة الوسطى، وبالاستعانة بآليات من بلدية غزة ووزارة الأشغال العامة، تمت السيطرة على الحريق الهائل الذي اندلع في مخازن تحتوي على مواد متنوعة غرب مدينة غزة.

لم تُسجل أية إصابات في الحادث، والطواقم المختصة فتحت تحقيقاً في مسببات الحريق.


المديرية العامة للدفاع المدني
السبت 8 مارس 2025
⭕️ فارس هندسة المتفجرات شمال غزة

🚔الفدائي "المبحوح".. يواجه خطر فقدان بصره بانفجار جسم من مخلفات الاحتلال

- يواجه المقدم بلال عبد الرحمن المبحوح، مدير دائرة هندسة المتفجرات بالشرطة في محافظة شمال غزة، خطر فقدان بصره جراء إصابته بانفجار جسم من مخلفات الاحتلال في حرب الإبادة التي شنها على شعبنا في القطاع.

- ويقبع "المبحوح" في المستشفى على إثر إصابة بالغة في وجهه وعينيه وأنحاء من جسده، وقد فقد بصره بنسبة كبيرة، وفق تقديرات الأطباء.

- ففي الخامس من شهر مارس الجاري، تلقت غرفة عمليات الشرطة في شمال غزة إشارة بوقوع انفجار جسم من خلفات الاحتلال في شارع "مزايا" شرق مخيم جباليا، أسفر عن إصابة ثلاثة فتية بجروح مختلفة، ليتوجه المقدم "المبحوح" على رأس فريقه لمعاينة مكان الانفجار وتفقد آثاره.

- سيراً على الأقدام، وبدون معداتٍ للسلامة للشخصية؛ يعمل ضباط هندسة المتفجرات في تحييد الخطر عن أبناء شعبهم؛ نظراً لانعدام الإمكانات التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي باستهدافه المركّز لمقار الشرطة المدنية ومقدراتها خلال حرب الإبادة.

- وصل فريق الهندسة مكان الانفجار، يقول المقدم "المبحوح"، وباشر بحذر إجراء معاينة بالنظر للمكان، بينما كان رفاقه يأخذون أقوال الشهود على الحادثة.

- وأضاف "المبحوح": "قبل أن نلمس أي شيء، كنت أسير في المكان وأعاينه بالنظر فقط، وإذ بانفجار آخر يندلع أمامي مباشرة، ألقاني على الأرض مصاباً بجروح بالغة في الوجه والعينين وأنحاء أخرى من جسدي".

- وتابع: "لم أعلم وقتها ما حدث لي، حتى نقلني زملائي إلى المستشفى وهناك استفقت على حالتي هذه".

- وأوضح "المبحوح" أنه ورفاقه، أصحاب المهنة الخطرة، يعملون دون أية معدات أو إمكانات للسلامة الشخصية، وقال: "نحن نعمل من العدم، كل شيء نقوم به يدوياً".

- وناشد المقدم "المبحوح" المواطنين بعدم الاقتراب من أية أجسام مشبوهة أو مخلفات حربية، فضلاً عن العبث بها، حتى لو كانت فارغة؛ حرصاً على سلامتهم.

- ومنذ توقف حرب الإبادة الإسرائيلية، وقع عدد من حوادث الانفجار لأجسام مشبوهة ومخلفات حربية في مختلف محافظات قطاع غزة، أدت لارتقاء وإصابة العديد من المواطنين.

- وبفعل همجية القصف والاستهداف الإسرائيلي على شعبنا بآلاف الأطنان من القنابل والمتفجرات على مدى أكثر من 15 شهراً، تنتشر مخلفات تلك الصواريخ في الشوارع وبين ركام المنازل والمباني والمنشآت المستهدفة.

- بدورها، تناشد إدارة الأدلة الجنائية وهندسة المتفجرات بالشرطة، المواطنين إلى الحذر في التعامل مع أية أجسام يتم العثور عليها، وعدم الاقتراب منها بأية حال، والمسارعة إلى الإبلاغ عنها عبر الاتصال بالرقم المجاني للشرطة (100)، أو رقم العمليات المركزية بوزارة الداخلية والأمن الوطني (109).

- وبرغم الجهود التي يبذلها ضباط وعناصر "الهندسة"، في جمع مخلفات الحرب وتحييد خطرها عن المواطنين، إلا أنهم يعانون من نقص في الكوادر، ويفتقرون إلى المركبات ومعدات السلامة الشخصية خلال عملهم.

- فحجم الدمار الهائل في قطاع غزة بأكمله، وعشرات آلاف القذائف التي ألقاها الاحتلال على أبناء شعبنا، تتطلب إمكانات كبيرة وتكاتف جهود دول ومؤسسات دولية في إزالة خطر تلك المخلفات الحربية غير المنفجرة.

- بهذا الصدد، تطلق وزارة الداخلية والأمن الوطني نداء عاجلاً إلى جميع الدول والمؤسسات الدولية ذات العلاقة، بضرورة العمل على إدخال الإمكانات والمعدات اللازمة لعمل فرق هندسة المتفجرات في التعامل مع المخلفات الحربية، وكذلك وسائل وأدوات الحماية الشخصية؛ لتجنب مزيد من الخسائر في الأرواح من أبناء شعبنا.


المكتب الإعلامي
وزارة الداخلية والأمن الوطني
السبت 8 مارس 2025
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
⭕️ فارس هندسة المتفجرات بالشرطة شمال غزة المقدم بلال المبحوح يواجه خطر فقدان بصره جراء إصابته بانفجار جسم من مخلفات الاحتلال أثناء القيام بواجبه في مهمة معاينة بمخيم جباليا قبل أيام
📸 صور.. جانب من مهام إدارة هندسة المتفجرات بالشرطة في محافظة رفح، في تحييد وإزالة قذائف غير منفجرة من مخلفات الاحتلال خلال حرب الإبادة على قطاع غزة.


المكتب الإعلامي
المديرية العامة للشرطة
⭕️ بيان صحفي:

تؤكد وزارة الداخلية والأمن الوطني على استمرار جهود وإجراءات المديرية العامة للشرطة، في متابعة حالة الأسواق والعمل الحثيث لمنع الاحتكار ورفع أسعار المواد الغذائية، وتقدر الوزارة الجهود المكثفة والجولات المتتالية لطواقم دائرة مباحث التموين بإسناد من إدارات الشرطة المختلفة، وفي مقدمتها مراكز الشرطة في جميع محافظات قطاع غزة، منذ إعلان الاحتلال عن جريمته بإغلاق المعابر والمنافذ المؤدية للقطاع، وقد أثمرت هذه الجهود في الحد من الاستغلال ورفع الأسعار من قبل ضعاف النفوس ومستغلي الأزمات.

وإذ تعلن وزارة الداخلية عن استمرار جهودها بهذا الصدد، فإننا نعبر عن تقديرنا لكل من وقف من التجار في هذه المرحلة عند مسؤولياته الأخلاقية والوطنية، وندعوهم جميعاً أن ينحازوا إلى صف أبناء شعبنا والوقوف سداً منيعاً في وجه سياسات الاحتلال الإجرامية.

كما ندعو المواطنين إلى مزيد من التكاتف في هذه المرحلة لتخطي الأزمة وللتغلب على جريمة الاحتلال الهادفة لكسر صمودهم وإراداتهم، وإننا لن نألوا جهداً في القيام بواجبنا ومسؤولياتنا، واتخاذ الإجراءات القانونية المشددة بحق كل من يحاول التساوق مع الاحتلال في جريمته.

ندعو المجتمع الدولي لممارسة دوره في الضغط على الاحتلال لإعادة فتح المعابر وتزويد القطاع باحتياجاته الإنسانية، وإن استمرار إغلاق المعابر يمثل سياسة عقاب جماعي ومخالفة لكل الأعراف والقوانين الدولية.


وزارة الداخلية والأمن الوطني
الثلاثاء 11 مارس 2025
🔹 وزارة الداخلية في بيان: نؤكد على استمرار جهود وإجراءات المديرية العامة للشرطة، في متابعة حالة الأسواق والعمل الحثيث لمنع الاحتكار ورفع أسعار المواد الغذائية.
🔸وزارة الداخلية: نقدر الجهود المكثفة والجولات المتتالية لطواقم دائرة مباحث التموين بإسناد من إدارات الشرطة المختلفة، وفي مقدمتها مراكز الشرطة في جميع محافظات قطاع غزة، منذ إعلان الاحتلال عن جريمته بإغلاق المعابر والمنافذ المؤدية للقطاع، وقد أثمرت هذه الجهود في الحد من الاستغلال ورفع الأسعار من قبل ضعاف النفوس ومستغلي الأزمات.
2025/06/30 15:50:35
Back to Top
HTML Embed Code: