في تعديل في الجدول يُرجى الانتباه...!

كُلما أوشكتُ على بلوغِ نهايتِه، أبطأتُ الخطىٰ، كمَن لا يريد فراقَ عزيز!

في هذه العطلةِ الصيفيةِ التي أسألُ اللهَ أن يجعلَها لكم مباࢪكةً سعيدةً.

لابد مِن الانشغالِ بطلبِ العلمِ الشرعي .. وحفظِ ومࢪاجعةِ شيءٍ مِن القࢪآنِ الڪࢪيم ...

وَمِن وجهةِ نظࢪي أنّ كتابَ الداء والدّواء مِن الكتبِ الآنسةِ النافعةِ الطيبةِ المباࢪكةِ والتي رأيتُ أثࢪَها الطيّب علىٰ نفسي وعلىٰ كلِّ مَن قࢪأهُ.!!

كتابٌ جميلُ العباࢪةِ تفوحُ مِن بينِ سطوࢪِه رائحةُ الحياءِ والعفةِ تنبضُ وࢪقاتُه بحُبِّ الإيمانِ، رحِمَ اللهُ مؤلّفَه رحمةً واسعةً وأسكَنه فسيحَ الجنانِ.

فهذا المنشورُ يُعدّ تذكيرًا بقࢪاءةِ هذا الكتابِ وغيرِه مِن الكتبِ النافعةِ..!

نفعَ اللهُ تعالىٰ بنَا وبكم.!

الرأي الذي استبعدتيه هو الأظهر، وقد جاء في بعض رواية الحديث عند ابن سعد في الطبقات الكبير (2/ 205): قال عبيد الله: فأخبرت ابن عباس بما قالت، قال: فهل تدري من الرجل الآخر الذي لم تسم عائشة؟ قال: قلت: لا، قال ابن عباس: هو علي، إن عائشة لا تطيب له نفسا بخير.

ورواية الفضل خطأ، وقد وقعت بدل العباس ، وليست مكان الرجل الآخر
أعني الرواية المحفوظة ( أحدهما العباس ورجل آخر) والرواية الخطأ (أحدهما الفضل بن العباس ورجل آخر) ، فليست المفاضلة بين الفضل وعلي أصلا.