‏- ماكنّها إلا بدايات الشتا فِي السّنين
‏مهما تتكرر .. لها التقدير والمَرحبا🖤.

‏مُمكن ما راح تشتري ليّ الدنيا، بس يكفيني تشتري خاطري لأن أنا خاطري غالي جدًا عليّ.

‏الرضا صفة مهذِّبة ونعمة ورِزق وتجعلك متقبل وممتن دائمًا، والمرء إن كانت تغرقه معمعة الأمور من كل حدب وصوب يكفيه الرضا ليكون له طوق النجاة

‏"والله النفور من بعد الودّ يخوف ،تخيل اللي شاركته روحك وخوفك وشعورك و لحظاتك وطمأنينتك يتحول لأغرب غريب يالله ما أبشع هالفكرة".

‏يقولون الاوّلين: "ترى ماهيب دايم مرابيع وحياة" لذلك ما يخالف يا عزيزي

‏"مبدأ " الحمد لله خيره " يجعل في نفسك طمأنينة ، ويوصلك لأماكن بعيدة ما كنت تتوقعها"♥️.

‏احتمي خلف اللحظَاتّ الوديعة
‏ وأُلفة اللحظة وشعور الخِفة .

‏يارب يا حبيبي علمني كيف أكون عبدًا راضيًا سعيدًا و مُبصرًا خَفي العطاء، و عبدًا شكورًا حتى آخر نفس، ولا تجعلني يارب من الغافلين

‏أيام غير مفهومة الجزء الرائع فيها فقط شرب القهوة .

‏"نصيحة اليوم، والغد، الشخص الذي يجعلك تشعُر -ولو لمرّة واحدة- بأنّك لست جيدًا كفاية، على الأقل أمام نفسك، عليك بخسارته ورميه لحاوية الحياة حالًا، عاجلًا، ستجد حينها أنك كسبت أشياء كثيرة، أولها حبّك لنفسك التي كُنت ستخسرها في حال استمر هذا الشُعور."