-
«لا أثق في الزوجة التي تغتاب زوجها في مجالس النساء أو السوشال ميديا، وتذكر تفاصيل عيوبه، وتنشر أسرار بيتها، وعند انتهاء الجلسة تعود لتنام تحت سقف بيته وتأكل من طعامه ولا تأمن إلّا بوجوده، لا أثق بها وأُبغِضُ فِعلها.

احفظي قدر زوجك في وجوده وغيابه، فقدركِ من قدرِه وكرامتك من كرامته.»

- نقل

كل يوم بكتشف إن مفيش حاجة بتجذبني في الناس قد الحنية.

وبرجع لاقتباس جبران خليل جبران وهو بيقول:
لا يهمني شكلك، ثقافتك، ولا محيطك.. دائمًا ما يبهرني الشخص الذي يخاف من أثر كلماته في قلب غيره.

الحنيّة سحر، والناس الحنيّنين كنز.

ـ وأن فسد الراعي فسدت رعيته .!

عليكم أن تربوا انفسكم قبل أن تربوا اولادكم ، فأولادكم لا يفعلون ما تقولون بل يفعلون ما تفعلون ، فأحسنوا الفعل ❤️‍🩹🍂

أثق في إحساسي،
في قبضة قلبي المفاجأة،
والطمأنينة من ناحية أمر ما،
فيما أراه في أحلامي،
في قراءتي لنظرة العين،
في معرفة من يُحبني ومن لا،
ليس لديّ دليل ملموس،
ولكن لديّ حدسي الذي لا يُخطئ!

- إيمان العوني

اللهُمَّ نَجِّ المُستضعفينَ من المُؤمنين.

‏من أجمل أنواع اللطف الإنساني؛
أن تكره وقوع الناس فيما وقعت فيه،
وتقدم لهم النصيحة
التي توفر عليهم ما لم تستطع توفيره لنفسك.

- محمود توفيق

الاحتياج إلى الأب لا ينتهي ولو بلغ المرء ما بلغ من العمر، ربّما يقلّ الاحتياج المادّي له أو ينتهي بعد تحمّل المسؤولية، لكن احتياج المشاهدة لا ينتهي أبدًا، أن تحتاج مشاهدته لأحداث عمرك، أن تنظر في عينيه وهو يرى حصولك على درجة علميّة أو وظيفة جديدة أو يحمل ولدك، فيسعد بثمرة جهده وسعيه وسنوات عمره، هذا الاحتياج أليم لا يعوّضه شيء..

وفي النهاية كانت اقدارنا أن نعيش في اسوء بقعة جغرافية ..

أحب أن أرى مشاهد الجبر في أعين من حولي
تجعلني أشعر أن الأحلام تتحقق و أن لي نصيباً مثلهم
كلما رأيت أحداً قلبه هادئ و نفسه راضية
أدعو له أن يتم الله عليه نعمته
و أدعو لنفسي أن يرزقني مما زرقهم
أقول بصوت خافت :
يارب و قلبي 🧡

"أحاول"..

ذلك هو شعاري في كل الأشياء التي عشتها
أحاول كل يوم أن أصبح أكثر وضوحًا
كل يوم أدرب نفسي على الصبر، أمضي ويقيني أكبر من خوفي

لست الإبن الأكثر برًا، ولا العبد الأكثر إيمانًا ولكنِّي أحاول
وأرجو أن تُصبح تلك المحاولات شفيعة لي، وأن أصِل في نهاية النفق إلى نفسي.

- حنان رضا

حتَّى يعلو شأنُ هذهِ الأُمَّة..

نحتاجُ جيلًا من النِّساء همُّهنَّ الآخرة، مُسلماتٍ قدوتهنَّ أمَّهاتُ المؤمنينَ والصحابيَّات لا المُمثِّلاتُ والمغنِّيات والتَّافهات..
مُسلماتٍ يتعلَّمنَ العلمَ الشرعيَّ، يزرعنَ في أبنائهنَّ العقيدة الصَّحيحةَ..
مُسلماتِ ليس همُّهنَّ الموضة والتَّسوُّق والأعراس والقيل والقال والثِّياب المُمزَّقة..

بل همُّهنَّ الصَّلاحُ وتعليمُ وتطبيقُ الشَّريعة!
صَلاحُ المرأةِ يعني صلاحَ الأمَّة بأسرها

ولَكننا مُصابون بِحُب هَذه البِلاد
نُحِبُها وإنْ كانت خراباً،
هذهِ البلاد تَخُصنا بِحروبها وَجياعها وبصمتها المكسور ..

‏اللهم أنت الرحيم فاشملنا برحمتك و أنت الغفور فأنعم علينا بغفرانك و أنت الغني فجُد علينا بكرمك و أنت النور فأفض علينا من نورك وافتح لنا و لأهلنا و أحبابنا مغاليق الأبواب و هيئ لنا خير الأسباب واكشف كروبنا و نَوِّر دروبنا
وأعنّا على ذكرك و شكرك و حُسن عبادتك.

أحبُّ فكرةَ الزواج عن حبٍّ ؛
نخرجُ بها من دائرةِ الحيّرةِ والمُقارناتِ بين شخصٍ و آخر ، هو شخصٌ واحدٌ نريدُه على عِلاته نتحمّلُها و نحبُّها و نحبُّه على أي حالٍ

بين كلِ الوجوهِ ، هناك وجهٌ بعينِه تختارُ أن تراه كل صباحٍ و تحبُّ أن تراه إليك مُبتسمًا ،و عنك راضيًا .

و بين كلِ الأشخاصِ ، هناك شخصٌ لا يوضع في كفةِ الميزانِ الأُخرى من يُقارنُ به ، ف كفةُ الحبِّ هي الراجحةُ دائمًا .

الطريق
الخطوات
حتي الضحكات
و العُمر كله سُدى إن لم يكنْ فـ رفقةِ من نحبُّ!

اللهم رُدَّ كيد إسرائيل في نحرها
يا عزيز يا جبّار 🤲🏻

والله المشاهد ثقيلة على القلوب
الكلمات كلها لا تسعفنا من هول المناظر
بكاء الكون كله عالق في الحناجر

انتهى الحديث ...💔

إِلَى ديَّانِ يَوْمَ الدِّيْنِ نَمْضِي
وعند الله تجتمعُ الخصومُ

عندما تزوجت بقيت فترة كبيرة وفي داخلي خوف من البيت الجديد ، لا أنام جيداً ، و أخجل أن أنام نومتي الطبيعيه أو أن أكل على طبيعتي أمامه أو أدخل الحمام حتى

في اليوم الثاني للزواج زارنا أهله ، جلسوا فكان من المفترض أن أطبخ فدخلت المطبخ لتجهيز الأكل، وجدته قد دخل خلفي وأخرج العصير وصبه في الكؤوس وأخذ الصينية وخرج

وعندما همت أخته التي كانت على سفر لرؤية المنزل من الداخل ، قال لها "ثواني" ودخل ليتأكد أن المنزل نظيف ، ورتب غرفة النوم بسرعة لأنهم كانوا قد جاؤوا باكراً

ونظف أي شيء رآه أمامه ، ثم خرج وقال لها "تفضلي"

كانت حرارتي ترتفع دائما وأغلب الوقت أعاني صداع "نصفي" ، لما شعر أني تعبت وبدأت أمسك رأسي وأنا واقفه في المطبخ دخل فأبعدني عن حراره المطبخة ووقف مكاني وقال لي " اشرحي لي وأنا سأعمل "

لم يخجل من أمه التي دخلت علينا فجأه فوجدتني واقفه أعد السلطه وهو يحمر الأرز ، ضحك أمامها وقالها " إبنك اصبح سيدة بيت شاطرة" ، قالت له "في بيتنا لم تكن ترضى أن تنظف مكانك حتى" ضحك في وجهها وسألني " أضع المزيد من الحساء أم هذا يكفي !؟"

وضعت الأكل وكنت أرتدي عباءة "استقبال" شعرت بالإحراج و إنا أقف في المطبخ لكني لم أكن أشعر بشيء غير أنني متعبة جدآ

أستأذنهم لأخذي ، دخلت الغرفة فوجدته ماسكا فستانا بين يديه

"هذا الفستان أحلى عليك ، البسيه " انتظرني إلى أن جهزت نفسي وخرجنا سويا وجلس بجانبي ، بعد انتهائناا ، حمل معي الأطباق وتأكد أن صداع رأسي قد خف قليلا

ذات مرة كنت معه في بيت أسرته ، وأمه كانت تدلك مرهما في رجليها ، أخذت ُ منها المرهم لأدلكه أنا ، رفعني من مكاني وتربع أمام رجلها ومسك المرهم و أخذ يدلكه بنفسه

شعرت أنه سعيد وهو يفعل هذا فسألته لماذا أخذت مكاني ، قال " كنت ستفعلين هذا لأنك شعرت إنه من واجبك ، ولا أريدك أن تفعلي شيئاً إلا و أنت تريدين فعله حقا"

تشاجرنا مع بعض مرة وكنت أجهز حقيبتي لأقصد بيت أهلي ، كنت جالسة في الغرفة ابكي وقد أغلقت الباب على نفسي

طُرِق باب المنزل وكان أخوه وزوجته قد قدموا لزيارتنا ، فتح الباب لهم وجلس معهم ودخل إلي فطلب مني الخروج للترحيب بهم و ألا أشعرهم أننا متخاصمان

مسحت دموعي وضبطت نفسي وخرجت مبتسمه في وجوههم وجلست معهم ، جلس بجانبي وجعل يمازحني وكان يوجه لي الكثير من الكلام لأرد عليه ويضع يده على كتفي ويبتسم لي

تركني جالسة معهم ودخل فأفرغ الحقيبة ، وأكتشفت بعدها أنه من اتصل بأخيه وزوجته وعزمهم إلى بيتنا لكي يستطيع مصالحتي بهذه الحجة لأني كنت مصممة على الرحيل

وصراحة لا يوجد إنجاز أكبر من أن تختاري شخصا صحيحاً لا تهونين عليه ويجيد تعظيمك أمام الناس ويضع لك الأعذار

"كان يليق بي، وأنا خلقت خصيصًا لأليق بهِ."

-لكاتب لا نعرف اسمه. ♥

للتذكير..

الاحتفال بالنصر لا يكون بنشر الأغاني والمعازف والرقص في الساحات..
ولا يكون بنشر صوركِ متبرّجةً لأنك تلبسين الحجاب الأخضر أو الجلباب الأخضر..
ولا بالرقص في الشوارع والاختلاط المتلاصق بالرجال..
وفرحة الاحتفال لا تغير حرمة استخدام الهاتف أثناء صلاة الجمعة أو الانشغال به للتصوير..

هذا النصر نعمةٌ من الله سبحانه وآية عظيمةٌ من آياته، والاحتفال به يكون بحمده والثناء عليه والصلاة له وتكبيره على ما رزق من نعمة وما كشف من الغمة..

تسنيم راجح

من آداب الزيارة
" إذا دخلت فاجلس حيث يأمرك صاحب الدار؛ فإن صاحب الدار اعرف بعورة داره "