Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
10 | رمضان :

‏"يا الله الرِضا العَّميق ، والطَمأنينةٌ الدائِمة وقُوةِ التَوكُل بِك وجَميلُ البِشارات الآتية مِنك"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّه.
١٢ | رمضان :

‏"يارب أدعوك دُعاءً لا أعرف كيف أرتبه، فأنت تُبصر الفؤاد،وتلمس حاجة قلبي بيدك، فاللهم أياما كما أحب،وحالاً إلى ما هو أفضل،وهماً لا يبقى قائماً في صدري، وفرحة ليس لها إنتهاء،اللهم أمنياتي التي أنتظرها، اللهم طوق قلبي بعقودٍ من الرضا والراحة، والفرح.
‏سيمُر كُل مُر بإذن الله🤍.
اللهمَّ بارك في أُمِّي واحفظها بِحفظكَ ورعايتك يا كريم.
- يُحِيي العِظَام وهِي رَمِيْم فَكِيف بِقُلُبك.
قد لا يكون العَوض أو "الجبر" كما نتخيّله على هيئة سعادة طاغية أو معجزة تُبدّل حياتنا بين ليلة وضحاها. أحيانًا، يأتي العَوض بهدوءٍ لا نكاد نشعر به، لكنه يتسلل إلى أعماق قلوبنا وعقولنا برفق.
قد يكون في فكرة تشرق في ذهنك فجأة، تمنحك طريقةً للتعايش مع أزمتك الحالية، أو ربما في استيقاظك على رغبةٍ خافتة أو طاقةٍ بسيطة تدفعك للمحاولة من جديد. قد يكون في لحظة وعيٍ مفاجئة بالنّعم التي كانت حاضرةً دومًا، لكنك اعتدت عليها؛ كوجود أصدقاء مخلصين، أو سقف يحميك، أو حتى الماء الذي يروي ظمأك.
العَوض لا يعني دائمًا تحوّلًا دراميًا في حياتك، بل قد يكون شعورًا دافئًا يمنحك القوة للاستمرار. المهم ألا تفقد إيمانك، وألا تترك الدعاء مهما كانت قسوة اللحظة. ففي نهاية المطاف، الإيمان هو ما يعيد ترتيب الفوضى بداخلنا، والدعاء هو خيط الأمل الذي يُبقي أرواحنا معلّقة بالرجاء.
اللهم نسألك حسن الخاتمة والفوز بالجنة والنجاة من النّار.
ما مِنْ شِدة أو صعوبةِ إلا ويقابلها شيء ثمينٌ في خزانةِ العطاء والرحمة الإلهيّة.
١٣ | رمضان :

يا اللهُ يا مُقسِم الأرزاق أُكتب لنا رزقاً في قلوبِنا يُطمئنها، ورِزقاً في أموالِنا يُرضينا ويُدهِشنا .
اللهُم أرِح قلبي، بلُطف يمحُو فوضىّ الشعور .
وما الدنيا إلا فناء وما نحنُ إلا عابرين
وما الآخرةُ إلا بقاء فاجعلنا يا ربّ بجنتك مُخلدين.
اللهم أجزي أمي وأبي عني كل خير، وحرّم وجوههم عن النار، واجعل الفِردوس الأعلى مِن الجنة مُستقرّهم ومقامهم.
وبارِك لهم في أعمارهم، وارزقهم السلامة والعافية مِن كُل مرضٍ وسَقَم.

"اللهم اغفِر لي ولِوالِدَي وارحمهُما كما ربَّياني صغيراً"
2025/07/08 10:30:55
Back to Top
HTML Embed Code: