ربي لقد أصابني من التعب ما يكفيني
و ما رأيت ثقلا على قلبي مثل ثقل هذه الأيام
اللهُمَّ أَرِح نَفْساً لا يَعلمُ بِحَالِهَا إلَّا أَنتَ وهون علينا ما لا نستطيع تحمله يا الله واجعل لنا من كل ضيق مخرجًا ومن كل هم فرجًا يارب كن لي حبيباً وكن لي قريباً وكن لدعائي مجيباً.
و ما رأيت ثقلا على قلبي مثل ثقل هذه الأيام
اللهُمَّ أَرِح نَفْساً لا يَعلمُ بِحَالِهَا إلَّا أَنتَ وهون علينا ما لا نستطيع تحمله يا الله واجعل لنا من كل ضيق مخرجًا ومن كل هم فرجًا يارب كن لي حبيباً وكن لي قريباً وكن لدعائي مجيباً.
هذهِ ليست قناة كما يعتقدها الآخرون إنني ألجأ إلى هُنا حين أشعُر بأن هناك ما أريد أن اتحدث عنه ربما لأن هذه النصوص تجعلني لا أشرح شيء أكثر من اللازم وبشكل مُبسط أشعُر وكأنني أخاطب نفسي بنفسي .
اليوم
عرفت معنى ( إن التشافي ليس طريقاً مستقيم )
وَ عرفت انه بقدر الاحباط والالم والشعور بسوء القرارات و المخافة من الاخفاقات
يوجد شعور بالراحة والقوة والتعافي وبيان المقدرة الكبيرة للنفس
على أن تكون في احسن حال
بمثل قدرتها على ان تكون بأسوء حال و أكثر !
عرفت معنى ( إن التشافي ليس طريقاً مستقيم )
وَ عرفت انه بقدر الاحباط والالم والشعور بسوء القرارات و المخافة من الاخفاقات
يوجد شعور بالراحة والقوة والتعافي وبيان المقدرة الكبيرة للنفس
على أن تكون في احسن حال
بمثل قدرتها على ان تكون بأسوء حال و أكثر !
أرجُو ألا ننهَمر بأمَاكِن لا تخصّنا
و ألا يكُون الربيعُ الذي نتُوق للقائِه مُجرد
وَهم ، وألا تتوقّف الرَقة عَن النمُو في قلوبنا
، وألا نُصبح ما لا نُريده
و ألا يكُون الربيعُ الذي نتُوق للقائِه مُجرد
وَهم ، وألا تتوقّف الرَقة عَن النمُو في قلوبنا
، وألا نُصبح ما لا نُريده
ذاهِبٌ أَتفيّأُ بين البراعم والعشبِ، أَبْني
جزيرَهْ أَصِلُ الغصنَ بالشُّطوطْ
وإذا ضاعَتِ المرافئ واسودّتِ الخطوطْ
ألبسُ الدّهشة الأسيرَهْ في جَناحِ الفراشَهْ
خلفَ حصن السَّنابلِ والضّوءِ في مَوْطِنِ الهَشاشَهْ
جزيرَهْ أَصِلُ الغصنَ بالشُّطوطْ
وإذا ضاعَتِ المرافئ واسودّتِ الخطوطْ
ألبسُ الدّهشة الأسيرَهْ في جَناحِ الفراشَهْ
خلفَ حصن السَّنابلِ والضّوءِ في مَوْطِنِ الهَشاشَهْ
تضيقُ جُفونُ العينِ عن عَبَراتِها
فتسفَحُها بعدَ التجلُّدِ والصبرِ
وغُصَّةِ صدرٍ أظهَرَتها فرفَّهتْ
حَزازةَ حَرٍّ في الجَوانِحِ والصدرِ
فتسفَحُها بعدَ التجلُّدِ والصبرِ
وغُصَّةِ صدرٍ أظهَرَتها فرفَّهتْ
حَزازةَ حَرٍّ في الجَوانِحِ والصدرِ