"العِيدُ أنتَ فَمَا أحلَاكَ مُبتَسِمًا
‏كأنَّمَا أنتَ فِيهِ البَدرُ وَالشَّمس"

عيدك مبارك يا شخصي الزعلان😅

الحب شيئ في الحياة كانه
بحرً جميلا للهدوء يميلا
لاكنه عند الفراق عواصفا
عاصوفها يردي المحب قتيلا
وانا الذي في البحر اضحى تاهً
من حب خلٍ فالوصال بخيلا

لصاحبها

"عيني ،فانتني،خاطفتي "
- ارسلت شيئا ...
لا شيء في اعينكم 
اشياء هائلة في نظري..
تستطيع ان تفعل اشياء لقلبي ب٢٨ حرف...
انها "الجازي "

‏وأنت الحبيبُ وأنت الخليلُ
وليس سواكِ ببالي خَطَرْ
فإن زرت هزَّ فؤادي السرورُ
وإن غبت أَوْدى بِروحي الضجرْ
أَنَرْت حياتي بنورِ الوصال
وجئت لعمرِي كغيثِ المَطرْ
إذا جئت أنت فما همَّني
وربُّك من غابَ مِمَّن حضرْ"

" و‌‎ضممتُها ضمَّ الرؤومِ لـِ طفلِها
وهمستُ رفقًا لستُ أقوىٰ أدمعكْ

لا تخشَ يا نورَ الفؤادِ ونبضهِ
أضغاثُ أحلامٍ تؤرقُ مضجعَكْ

أتُرانِي يومًا قد أسيرُ لوجهةٍ
غيرَ المسيرِ إلىٰ حنايا أضلُعكْ؟!

أتراهُ قلبي قد يرومُ لموطِنٍ
إلا بـِ حُبٍ نحو قلبكَ قد سلكْ؟!

"غصصُ الفراقِ مُزِجنَ بالحسَراتِ
وفراق مَن أهوى فراق حياتي
عجبٌ لمَن يبقى لبُعد حبيبه
أن لا يموتَ بكثرة الزفراتِ
موت البريَّة عند وقت وفاتِها
والعاشقون لهم فنونُ مماتِ
مَن لم يَذُق طَعم الصبابة والهوى
ويكون صبًا عُدَّ في الأمواتِ"

من بينِ آلافِ النساءْ
‏أحببتُها
‏حتى النخاعْ
‏حتى الضياعْ
‏ورسمتُها خمسينَ ألفَ مِجرَّةٍ
‏في خاطري
‏لأدورَ في فلكِ الصراعْ
‏يا أيُّها الحبُّ الذي
‏يلتفُّ حولي
‏مثلَ نورِ الشمسِ
‏يرقُصُ كالشعاعْ
‏لو لم تكنْ
‏لبحثتُ عنكْ
‏وجعلتُ منكَ قضيةً
‏في عمقِ عمقي
‏ولجأتُ لَكْ
‏حَكَمًا
‏تَفُضُّ لنا النزاعْ"

‏تَشْكو تفرقنا، وأنتَ جَنيتهُ ؟
ومن العَجائِبِ ظالِمٌ يَتَظَلَّمُ
وتقولُ أنتَ بعذرِ بُعْدي عالمٌ
واللَّهُ يَعلَمُ أنّني لا أعلَمُ
فتُراكَ تَدري أنّ حبّكَ مُتلِفي
لكنّني أُخفي هَواكَ وأكتِمُ
إن كنتَ ما تدري ، فتلكَ مصيبة ٌ
أو كنتَ تَدري ، فالمصيبَة ُ أعظَمُ"

"تأتي الشدائدُ ساعةً وتغيبُ
وتلوعُك الأيامُ ثمَّ تطيبُ

هي هكذا الدنيا وهذا حالُها
ما كلُّ شربٍ في الزمانِ عذيبُ

إنَّ الرضا عند النوائبِ سلوةٌ
والصبرُ إنْ حلَّ الأسى تطبيبُ

ما طالَ ليلٌ أو تداعت كربةٌ
إلا ولُطفُ اللهِ منك قريبُ"

في حضرةِ العينينِ يسكرُ ناظري
ويذوبُ في وهجِ الجمالِ بياني

بُنِّيَةُ الأجفانِ تسكنُ مهجتي
وتُثيرُ في صدري لهيبَ أماني

الشوق نحوك سرٌ لستُ أحكيه
إلا إلى الليل إن الليل يُخفيه

من أجل قلبك أخشى أن أُعذبهُ
عاتبتُ قلبي حتى كدتُ أُبكيه"

ما ضرّك إن كنت
مَرهَمي يا مُرّ همّي؟
فل تقُل مرحبًا
أوُ مُرّ حُبًا
وأحيِيني.

‏ساكنٌ يا قلبُ ماذا حرّكك ؟
ما الذي في ذكرهِ قد أشغلك ؟
صوتهُ الحاني ملامح وجههِ
في خيال عابرٍ قد أربكك
تشتهي قُرب الذي بالصدّ أطفأ نورهُ
بالصّدِ حُزنًا أحرقك
حالمًا أبقاك تكتبُ حبَّهُ
ساهرًا أبكاك حتّى أغرقك.

‏أَحْبَبتُكَ حُبّاً لَوْ يُباحُ لِسائِلٍ
لَقُلْتُ لهُ فِيهِ الرَّجاءُ مَمنوعُ
وَأصْبَحْتُ أَخشى كُلَّ نَجمٍ وَغَيْمهٍ
كَأنَّ الهَوَى في السِّرِّ يَصنعُ مَسموعُ
فَلا تَسْألِ القَلْبَ الذِي قَدْ أضَاعَهُ
هَواكَ فَمَا لِلحُبِّ غَيرُكَ مَرجوعُ"

وَمَليحَةٌ فَوقَ الحَيَاءِ تَجَمَّلَتْ
وَتَكَمَّلَتْ بِالحُسْنِ لَمَّا تَبَسَّمَتْ

فِي سَيْرِهَا ثِقْلٌ كَسَيْرِ أَمِيرَةٍ
وَأَنَا الشَّعْبُ البَسِيطُ المُلْتَفِتْ

لَمْ تُعْطِنِي حَتَّى جَوَابًا وَاحِدًا
لَمْ تَحْكِ لِي لَكِنْ أَوْهَامِي حَكَتْ

لَا نَامَ رِمْشٌ لِلْفَتَى وَفُؤَادُهُ
عِندَ الَّتِي خَطَفَتْ نُعَاسَهُ وَاخْتَفَتْ