"هل فهمت الآن الحكمة من كون عمر الإنسان لا يتجاوز الثمانين على الأغلب؟ لو عاش الإنسان مائتي عام لجنّ من فرط الحنين إلى أشياء لم يعد لها مكان

اللهم إني لا ابكيه اعتراضآ ولكن ابكيه حباً و اشتياقاً أبكيه فقداً و شوقاً لمكانه الخالي بيننا فـ يارب أرحم محمد رحمه الأبرار

ما أتعس من تُبكيه الحياة
بكاءها المفاجئ على ميّتٍ لا يرجع💔

إظهار الفرح في العيد سنّة، يسعد الصديق ويغيظ العدو، كان النبي ﷺ يأذن للحبشة يلعبون في المسجد، ويقول: (لتعلم يهود أن في ديننا فسحة)

عبدالعزيز الطريفي

كل عام وأنتم بخير ، ابتهجوا ❤️

الله الله ربي لا أشرك به شيئا

لم أجِدَ أشقَّ مِن أن تشتاقَ لنفسِك القدِيمة! وهمَّتك الأولىٰ، وثباتُك في بدايةِ طريقك..

أما آن لنا أن نعودَ إلينا؟
يا ربِّ يا جامِع!

من الخوارق التي تكسر قوامة الرجل وتضعف مكانته في الأسرة أن تَعرض المرأة على زوجها أمرًا فإذا أبَى الزوجُ خالفته خفيةً

”ولا يوم الطِّين؟“

يتداول بعض النّاس تلك العبارة عند مصادفتهم موقفًا فيه كفرانُ العَشير، وتجري لديهم مجرى الأمثال، وقصّتها أن أحد أمراء الأندلس وهو محمد بن عباد، تزوّج جارية اسمها اعتماد بعدما أعتقها، وسمّى نفسه ”المعتمد“ فيما بعد نسبة إليها، واشتهر به، كما اشتهر كثيرون عبر التاريخ بأسماء محبوباتهم لا بأسمائهم الحقيقية.. وفي يوم نظرت اعتماد من النافذة فرأت فتيات يلعبن بالطّين، فاشتهت أن تنزل قدميها في الطّين مثلهن وتلعب، لكن المعتمد ما هان عليه أن تمسّ قدماها طينًا، ولا هان عليه أن تظل تلك حاجة في نفسها في ذات الوقت؛ فأمر أن يؤتى بأنواع الطِّيب فتُسحق ثمّ يوضع عليها ماء الورد وتعجن به حتّى تصير كالطّين، ونزلت اعتماد مع جواريها تلعب فيه. فيحكى أن المعتمد أغضبها يومًا ما بعد تلك الحادثة، فقالت: ما رأيتُ منكَ خيرًا قط. فأخذ يبكي بحرقة ويقول: ”ولا يوم الطِّين؟ حتّى يوم الطِّين!“
وقد كانت لا تطلب شيئًا مهما كان إلا يلبيه، حتّى أن مظهر الثلج أعجبها ذاتَ الشتاء فتمنت لو أنها تراه دومًا؛ فأمر المعتمد أن تُزرع أشجار اللوز على القمم البعيدة لينبت زهرها الأبيض ثمّ يتساقط فيعطي مظهرًا كالثلج يسرُّها.

مكه..❤️

مباشر

لا تَنسى الإساءة امرأة، لأنَّها قليلاً ما تذكر الحسنة.

-الرّافعي-

‏من يأخذ حياته الزوجية أو العائلية بشكل عام إلى التواصل الاجتماعي، لاستشارة من لا قيمة له، ولا علم عنده، ولا فهم لديه، ولا تجربة صحيحة في عقله=هذا ليس من العقلاء، وليس في عقله ذرّة من عقل!
فمن يستشير من هب ودب في حياته الاجتماعية وخاصة الزوجية؛ فهو إلى البهيمية أقرب من الإنسانية

"یا شباب..
اذكروا فلسطين .. يقظتكم ومنامكم ..
واذكروها .. مغداكم ومراحكم ..

واذكروها .. في عبادتكم ورياضتكم ..
واذكروها .. لأطفالكم وأمهاتكم ..
اذكروها .. فهي قلب وطنكم الكبير الواحد.

اذكروها .. فهي طريق الإسلام إلى عاصمته مكة ..
اذكروها .. فهي ثغر جزيرتكم التي يربض فيها محمد صلى الله عليه وسلم.

يا شباب .. اجعلوا لفلسطين ما تملكون من مال وما ترزقون من مواهب، وما تجدون من وقت وما تفاخرون به من عرض وعقيدة .. هذا هو طريقكم الجديد إلى وطنكم المفقود"

الدكتور مصطفى السباعي رحمه الله تعالى