Telegram Web Link
طوفان التمهيد الأكبر
بيان صادر عن العلاقات الإعلامية: تنشر بعض وسائل الاعلام أخباراً تنسبها إلى مصادر في حـ،ـزب الله تتعلق بمصير مسؤولي حـ،ـزب الله عقب الغـ،،ـارات الوحشـ،ـية على الضاحية الجنوبية، وأخر تلك الوسائل وكالة الصحافة الفرنسية والتي نسبت أخبارها إلى مصادر رفيعة في…
🔴البيان يتعلق بمنشور يخص صحيفة ( فرانس برس الفرنسية ) التي أدعت أن لديها مصادر لبنانية تؤكد لها ان الاتصال بين حزب الله والسيد صفي الدين أنقطع في الغارات يوم الخميس الذي استهدف الضاحية مما يشير الى أستشهاده.
مراسل المنار :

اطلاق رشقة صاروخية من الاراضي اللبنانية وصفارات الإنذار تدوي في حيفا ومحيطها.
اليوم
سماحة سيدنا القائد الصدر (حفظه الله) يزور المقر المركزي لـ #البنيان_المرصوص في مدينة النجف الأشرف، وهي رسالة واضحة للإستمرار بدعم إخوتنا في لبنان الصمود.
بسمه تعالى
(( لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْ‏ءٍ فَإِنَّ اللَّـهَ بِهِ عَلِيمٌ ))

حسب توجيهات سماحة القائد السيد مقتدى الصدر أعزّه الله وتسهيلاً على الأخوة المتبرعين والمساهمين في حملة مساعدة الشعب اللبناني سيقوم المكتب المركزي للبنيان المرصوص بإستلام التبرعات في العاصمة بغداد الحبيبة .
إعتباراً من الغد وحتى إشعار آخر

المكان : مدينة الصدر - بناية مكتب السيد الشهيد قدس سره .

عنه
صالح محمد العراقي
🟥 العلاقات العامة لحرس الثورة الإسلامية تعلن العثور على جثة الشهيد العميد عباس نيلفروشان نائب شؤون العمليات في حرس الثورة الذي استشهد إلى جانب الأمين العام لحزب الله الشهيد السيد حسن نصر الله، وسيتم تحديد موعد النقل والتشييع والدفن لاحقا.
إن صح الخبر فأبو إبراهيم كان مقبلاً غير مدبر مرتدياً جعبته قابضاً على سلاحه.

#المجد_للمشتبك
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تقرير جديد حول استشهاد القائد يحيى السنوار
🔴 وصية الشهيد القائد يحيى السنوار
‏أنا يحيى، ابن اللاجئ الذي حوّل الغربة إلى وطن مؤقت، وحوّل الحلم إلى معركة أبدية.
‏وأنا أكتب هذه الكلمات، أستحضر كل لحظة مرت في حياتي: من طفولتي بين الأزقة، إلى سنوات السجن الطويلة، إلى كل قطرة دم أُريقت على تراب هذه الأرض.
‏لقد وُلدت في مخيم خان يونس عام 1962، في زمن كانت فيه فلسطين ذاكرة ممزقة وخرائط منسية على طاولات الساسة.
‏أنا الرجل الذي نسجت حياته بين النار والرماد، وأدرك مبكرًا أن الحياة في ظل الاحتلال لا تعني إلا السجن الدائم.
‏عرفتُ منذ نعومة أظافري، أن الحياة في هذه الأرض ليست عادية، وأن من يولد هنا عليه أن يحمل في قلبه سلاحًا لا ينكسر، وأن يعي أن الطريق إلى الحرية طويل.
‏وصيتي لكم تبدأ من هنا، من ذاك الطفل الذي رمى أول حجر على المحتل، والذي تعلم أن الحجارة هي الكلمات الأولى التي ننطق بها في مواجهة العالم الذي يقف صامتًا أمام جرحنا.
‏تعلمتُ في شوارع غزة أن الإنسان لا يقاس بسنوات عمره، بل بما يقدمه لوطنه. وهكذا كانت حياتي: سجونٌ ومعارك، ألم وأمل.
‏دخلت السجن أول مرة في عام 1988، وحُكم عليّ بالسجن مدى الحياة، لكنني لم أعرف للخوف طريقا.
‏في تلك الزنازين المظلمة، كنت أرى في كل جدار نافذة للأفق البعيد، وفي كل قضيب نورًا يضيء درب الحرية.
‏في السجن، تعلمت أن الصبر ليس مجرد فضيلة، بل هو سلاح.. سلاح مرير، كمن يشرب البحر قطرة قطرة.
‏وصيتي لكم: لا تهابوا السجون، فهي ليست إلا جزءًا من طريقنا الطويل نحو الحرية.
‏السجن علمني أن الحرية ليست مجرد حق مسلوب، بل هي فكرة تولد من الألم وتُصقل بالصبر. حين خرجت في صفقة “وفاء الأحرار” عام 2011، لم أخرج كما كنت؛ خرجتُ وقد اشتد عودي وازداد إيماني أن ما نفعله ليس مجرد نضال عابر، بل هو قدرنا الذي نحمله حتى آخر قطرة من دمائنا.
‏وصيتي أن تظلوا متمسكين بالبندقية، بالكرامة التي لا تُساوم، وبالحلم الذي لا يموت. العدو يريدنا أن نتخلى عن المقاومة، أن نحول قضيتنا إلى تفاوضٍ لا ينتهي..
‏لكنني أقول لكم: لا تُفاوضوا على ما هو حق لكم. إنهم يخشون صمودكم أكثر مما يخشون سلاحكم. المقاومة ليست مجرد سلاح نحمله، بل هي حُبنا لفلسطين في كل نفَس نتنفسه، هي إرادتنا في أن نبقى، رغم أنف الحصار والعدوان.
‏وصيتي أن تظلوا أوفياء لدماء الشهداء، للذين رحلوا وتركوا لنا هذا الطريق المليء بالأشواك. هم الذين عبدوا لنا درب الحرية بدمائهم، فلا تُهدروا تلك التضحيات في حسابات الساسة وألاعيب الدبلوماسية.
‏نحن هنا لنكمل ما بدأه الأولون، ولن نحيد عن هذا الطريق مهما كلفنا الأمر. غزة كانت وستظل عاصمة الصمود، وقلب فلسطين الذي لا يتوقف عن النبض، حتى لو ضاقت علينا الأرض بما رحبت.
‏عندما تسلمتُ قيادة حماس في غزة عام 2017، لم يكن الأمر مجرد انتقال للسلطة، بل كان استمرارًا لمقاومة بدأت بالحجر واستمرت بالبندقية. كنت أشعر في كل يوم، بوجع شعبي تحت الحصار، وأعلم أن كل خطوة نخطوها نحو الحرية تأتي بثمن. لكنني أقول لكم: إن ثمن الاستسلام أكبر بكثير. لهذا، تمسكوا بالأرض كما يتمسك الجذر بالتربة، فلا ريح تستطيع أن تقتلع شعبًا قرر أن يحيا.
‏في معركة طوفان الأقصى، لم أكن قائدا لجماعة أو حركة، بل كنت صوتا لكل فلسطيني يحلم بالتحرر. قادني إيماني بأن المقاومة ليست مجرد خيار، بل هي واجب. أردت أن تكون هذه المعركة صفحة جديدة في كتاب النضال الفلسطيني، حيث تتوحد الفصائل، ويقف الجميع في خندق واحد، ضد العدو الذي لم يفرق يومًا بين طفل وشيخ، أو بين حجر وشجر.
‏كان طوفان الأقصى معركة للأرواح قبل الأجساد، وللإرادة قبل السلاح.
‏ما تركته ليس إرثًا شخصيًا، بل هو إرث جماعي، لكل فلسطيني حلم بالحرية، لكل أم حملت ابنها على كتفها وهو شهيد، لكل أب بكى بحرقة على طفلته التي اغتالتها رصاصة غادرة.
‏وصيتي الأخيرة، أن تتذكروا دائما أن المقاومة ليست عبثا، وليست مجرد رصاصة تطلق، بل هي حياة نحياها بشرف وكرامة. لقد علمني السجن والحصار أن المعركة طويلة، وأن الطريق شاق، لكنني تعلمت أيضًا أن الشعوب التي ترفض الاستسلام تصنع معجزاتها بأيديها.
‏لا تنتظروا من العالم أن ينصفكم، فقد عشت وشهدتُ كيف يبقى العالم صامتًا أمام ألمنا. لا تنتظروا الإنصاف، بل كونوا أنتم الإنصاف. احملوا حلم فلسطين في قلوبكم، واجعلوا من كل جرح سلاحا، ومن كل دمعة نبعا للأمل.
‏هذه وصيتي: لا تسلموا سلاحكم، لا تلقوا بالحجارة، لا تنسوا شهداءكم، ولا تُساوموا على حلم هو حقكم.
‏نحن هنا باقون، في أرضنا، في قلوبنا، وفي مستقبل أبنائنا.
‏أوصيكم بفلسطين، بالأرض التي عشقتها حتى الموت، وبالحلم الذي حملته على كتفي كجبل لا ينحني.
‏إذا سقطت، فلا تسقطوا معي، بل احملوا عني راية لم تسقط يوما، واجعلوا من دمي جسرا يعبره جيلٌ يولد من رمادنا أقوى. لا تنسوا أن الوطن ليس حكاية تروى، بل هو حقيقة تعاش، وفي كل شهيد يولد من رحم هذه الأرض ألف مقاوم.
أبو عبيـدة في آخر حديث ليه:

‏ـ لو كانت الاغتـيالات نصرًا لانتهت المقــاومة منذ اغتيال عز الدين القــسام قبل 90 عامًا.
‏ـ نحن نعمل بإرادة اللَّه وعلى عينه، يخلف القائد قادة والجندي عشرة والشــهيد ألف مقــاوم، وهذه الأرض تُنبت المقـاومـين كما تُنبت غصون الزيتون
بيان صادر عن حزب الله: ‏

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
‏﴿ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى‏ نَحْبَهُ وَ ‏مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً﴾‏
‏ صدقَ اللهُ العليُّ العظيم

ننعى إلى أمة الشهداء والمجاهدين، أمة المقاومة والانتصار قائدًا كبيرا وشهيداً عظيماً ‏على طريق القدس رئيس ‏المجلس ‏التنفيذي في حزب الله سماحة العلامة السيد ‌‏هاشم صفي الدين رضوان الله تعالى عليه. والذي ارتحل إلى ‏ربه مع ‌‏خيرة ‏من إخوانه المجاهدين راضياً مرضياً صابراً محتسباً، في غارة ‌‏صهيونية إجرامية عدوانية. ‏

لقد التحق السيد هاشم بأخيه شهيدنا الاسمى والاغلى سماحة الأمين العام ‌‏لحزب الله السيد حسن نصر الله ‌‏ولقد كان نعم الأخ المواسي لأخيه، وكان ‌‏منه بمنزلة أبي الفضل العباس عليه السلام من أخيه الإمام الحسين ‏عليه ‌‌‏السلام، فكان أخاه وعضده وحامل رايته، ومحل ثقته، ‌‏ومعتمده في الشدائد ‏والكفيل في المصاعب، مضى على ما ‏مضى ‌‏عليه البدريّون ناصراً لدين الله، تقياً، صالحاً، رائداً، ‏مدبّراً، مديراً، قائداً ‌‏وشهيداً. ‏

لقد قدم سماحة السيد هاشم صفي الدين جلّ حياته في خدمة حزب الله ‌‏والمقاومة الإسلامية ومجتمعها وأدار ‏على مدى ‏سنوات طويلة من عمره الشريف بمسؤولية ‌‏واقتدار المجلس التنفيذي ومؤسساته المختلفة ووحداته ‌‏العاملة ‌‏في مختلف المجالات وكل ما له صلة بعمل المقاومة قريباً من مجاهديها، لصيقاً بجمهورها محبّاً ‏لعوائل ‏شهدائها حتى حباه الله ‌‏بالكرامة شهيداً في قافلة شهداء كربلاء النورانيّة. ‏

نتقدم بالعزاء من صاحب العصر والزمان "عجل الله تعالى فرجه ‌‏الشريف" ومن سماحة ولي أمر المسلمين ‏حفظه ‏المولى ومن الحوزات ‌‏العلمية المباركة على إمتداد العالم الإسلامي ومن إخوانه المجاهدين في ‌‏المقاومة ‏الإسلامية، ‏ومن عائلته الشريفة الصابرة المحتسبة، ونسأل الله ‌‏تعالى أن يمّن عليهم بالصبر الجميل وثواب ‏الدنيا والاخرة .‏
ونعاهد شهيدنا الكبير واخوانه الشهداء على مواصلة طريق المقاومة والجهاد حتى تحقيق اهدافها في الحرية ‏والانتصار.‏



الأربعاء 23-10-2024‏
‏19 ربيع الثاني 1446 هـ
للمرة الثالثة على التوالي
سماحة السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله يساند
الأخوة الأشقاء اللبنانيين بمبلغ خمسة وعشرين مليون دينار

زاد الله من فضلك وكثر الله خيرك
بسم الله الرحمن الرحيم

إن كرم الشعب العراقي الحبيب قد أبهر الجميع ودفعني إلى فتح باب التبرع العيني لايصاله اما إلى لبنان الحبيبة او إلى الجارة العزيرة سوريا، على ان تكون التبرعات العينية كما يلي :- مستلزمات اطفال - اغطية فرش غير مستعملة - معلبات - مواد تعقيم.

على ان تفتح حملة التبرعات العينية ليومين في كل محافظة على حدة بدءًا بمحافظة البصرة وانتهاءًا بالموصل، على ان يكون ذلك في يومي الجمعة والسبت من كل اسبوع فقط كي لا تكون التبرعات عرضة للتلف.. وسنحاول ايصالها خلال ايام الاسبوع إلى اخوتنا في سوريا ولبنان.

آملًا من الجميع التعاون والتنظيم التام كما آمل من الحكومة في العراق وسوريا ولبنان التعاون من اجل ايصالها إلى محتاجيها.. فهي حملة إنسانية بحتة لا اريد بها الا رضا الله تعالى في الدنيا والآخرة مع فائق الشكر والتقدير.

- القائد السيد مقتدى الصدر (أعزّه الله).
٢١ ربيع الأول ١٤٤٦ هـ
٢٤ تشرين الأول ٢٠٢٤ م .
2025/07/01 13:37:16
Back to Top
HTML Embed Code: