" الوحدة، تلك اللعنة التي تصيب من يبارز الله في الخلق، من يظن أن باستطاعته صنع أهله، صديقه، حبيبته، ثم يفنى وحيداً… "

"أعرف من أين تؤكل الكتف لكني مهتم أكثر بزاوية خصرك"

الحب حذاء جديد غير مريح، تعتاد عليه قدمك لاحقاً.

جبار رشيد في قصيدة (كون تشوف) قال إهداء سيبقى في ذاكرة الشعر:
‏"إلى من كانت لكي تبقى
‏إلى من بقيَت لأنها كانت "

ليل ودخان وسعاد محمد تغني:
" أوعدني يوم فالجنة
وأنا أعيش لك سنة فالنار "

أحبك من الله ، و أحبك من زمان
‏لا تسألين : الحب ليه ؟ ومن متى؟

‏أنا أذكره كان فـ مثل هذا المكان
‏أواخر الصيف .. وبدايات الشتا .

-أبو الطيب المتنبي

الحب هو أن تحلم بما لا تستطيع امتلاكه.

أخيراً فهمتُ أن القلب صندوق أفرغه من أحزانه وأملؤه بالفرح متى ما شئت لا أنجح دائماً أحياناً يصبح أثقل مما يمكن حمله وتحمله فأضعه جانباً وأتكئ إليه لدقائق ثم أنهض وأحمله من جديد
لا أريد أن أظلمه فهو يخف أحياناً، يفرد جناحيه ويطير في الأعالي فيذكرني بأنني عشّه.
لكن هذه محض أوهام تلائم القصيدة.
الحقيقة هي أن القلب رفٌ طويل تجثم عليه صناديق ثقيلة.
لا أجنحه ولا...
غبار وألم
كذبت ثانيةً، من أجل القصيدة طبعاً
سأقول الحقيقة الآن فنحن نقترب من السطر الأخير
لا أعرف شيئاً عن قلوبكم أنتم
لكنني أعرف أن قلبي قصر قديم وشاسع حتى أنني كنت أتوه فيه فيما مضى
أما الآن فحجراته وزواياه كلها معبأة بمئات الصناديق ولم تبق فيه إلا هذه الفسحة الضيقة قرب الباب
حيث أتقرفص الآن
وأكتب هذه القصيدة*

والله عن اللي فيني ماتدرين
‏زعلتي الليله ؟ انا دايم ..
‏ٰاذا انتي سهراني الين الحين
‏انا ثلاث ايام .. مو نايم

- سعد كبتاجون هندي

ارتديني
‏أنا القميص الثاني عشر المهمل على الرف
‏ارتديني
‏كي أكون القميص الثاني عشر المزهو على صدرك
‏ارتديني
‏كي يقول العالم : هذا أجمل ديسمبر مر*

بمناسبة المطر

أسئلة منذ سنتين تبحث عن إجابة، وبكاء منذ أن صنع الله الخليقة

على بوابة كل عام

أيسطو عليك طيف عابر فيسلبك اتزانك ويحتل وجدانك وينزل في حبّة قلبك فأنت لا تملك من أمرك معه غير الخضوع والخشوع والاستسلام؟
ولكنه طيفٌ ولا كالأطياف. طيف فتاة في غلابة أرجوانية تسيل من كل خيط من خيوطها فتنة الأنوثة البكر، وبمثل السحر تتغلغل في بدني فأحس حرارتها تدب في كل قطرة من دمي، وفي عظمي وجلدي وفي أجفاني وأهدابي وفي كل جارحة من جوارحي.
ثم أحسها موجات تلطمني من كل جانب وماتزال بي حتى تغمرني من أم رأسي حتى أخمصيّ، وإذا بي لهيب ووجيب وشهوة جامحة بأن أحرق الفتاة ثم أحترق وإياها بنار واحدة وفي أتون واحد، وأن نحيا الأزلية والأبدية في لمحة واحدة*

شطر من قصيدة كشاكيل
@SaadHindi

‏طز بالراحة النفسيّة أحبك

" و حين وجد الفانوس كان قد نسي الأمنية "