"لَّمَسۡجِدٌ أُسِّسَ عَلَى ٱلتَّقۡوَىٰ
مِنۡ أَوَّلِ يَوۡمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِۚ
فِيهِ رِجَالٞ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْۚ
وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُطَّهِّرِين.."🌦️
مِنۡ أَوَّلِ يَوۡمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِۚ
فِيهِ رِجَالٞ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْۚ
وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُطَّهِّرِين.."🌦️
يا أَيُّها الصَّاحِب..
وأمَّا بَعد..
يستندُ على ذكركَ ذا نبضي،
في كُلِّ حينٍ يرتجي المَدد..
وأمَّا بَعد..
يستندُ على ذكركَ ذا نبضي،
في كُلِّ حينٍ يرتجي المَدد..
أيُّ غُربةٍ عاشها الحُسين عليهِ السلام؟
يطوفونَ حولَ بيتِ الله، الذي خُلِقَ لأجلِهِ،
وهوَ يُغادرُه خشيةَ هتكِ حُرمتهِ بقتله!
يطوفونَ حولَ بيتِ الله، الذي خُلِقَ لأجلِهِ،
وهوَ يُغادرُه خشيةَ هتكِ حُرمتهِ بقتله!
مُـهداةٌ لَه 🏴
يا كربلاء.. أعدّي عُجاجَكِ والنبال، فهذا حُســينٌ سيَحطُّ فيكِ الرِّحال، تَلَقِّيهِ بحرارةِ شَمسكِ، بلِّغي جيوشكِ؛ لتُهيّأ رماحِها والخيول، ماهيَ إلّا أيامًا معدودات؛ حتىٰ يصِلَ إليكِ سبطُ المُصطفىٰ، فعندما يترَجَّلُ من جوادهِ علىٰ تُرابِكِ يصبحُ ذهبًا،…
إلامَ يسعى سبطُ الرسول؟
تاركًا خلفهُ البيتَ وسَعيه..
تاركًا خلفهُ البيتَ وسَعيه..
يا أَيُّها المَذبوح..
وأمَّا بَعد..
إن لم يُطِف حولَ ضريحكَ جسدي،
فقد طافَ حولَ مُصابكَ قلبي ونبضِه..
وأمَّا بَعد..
إن لم يُطِف حولَ ضريحكَ جسدي،
فقد طافَ حولَ مُصابكَ قلبي ونبضِه..
يا أَيُّها الصَّاحِب..
وأمَّا بَعد..
تاللهِ ما خابَ نبضي حينما نَدَبَك
أوَ غيرُكَ فيهِ منهُ يُرتجى المَدد؟
وأمَّا بَعد..
تاللهِ ما خابَ نبضي حينما نَدَبَك
أوَ غيرُكَ فيهِ منهُ يُرتجى المَدد؟
يا أَيُّها المَذبوح..
وأمَّا بَعد..
ما بينَ كُلِّ ما يجري؟ سيدي سيبقى
اشتياقي لضريحكَ سرمديٌّ أزلي..
وأمَّا بَعد..
ما بينَ كُلِّ ما يجري؟ سيدي سيبقى
اشتياقي لضريحكَ سرمديٌّ أزلي..
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"يا علي" ثقلُها كثقلِ الرسالة
تُزيحُ بنُطقِها كُلَّ الهَمِّ والغَم!🤍
تُزيحُ بنُطقِها كُلَّ الهَمِّ والغَم!🤍