Telegram Web Link
وقُل لنبضِ القلبِ هَونا
فذكرُ المَهديِّ لكَ عَونا..
"اللهُمَّ عَجِّل لوليِّكَ الفَرَج"
دائمةً حتى انقطاعِ النَفَس..
مُلّا باسم الكربلائي يگول:
"قد هان، إن كان،
في عينِكْ ما نلقاه.."
-يا فرجَ الله..
طوبىٰ للذي خَرَجَ من ذلِّ الغفلة،
إلى عزِّ ذكرِ الزهراءِ وآلِها..❤️‍🩹
مُناجاة المُحبّين|
مُـهداةٌ لَه..
بسكونِ الليلِ يا الله، اجعلنا ممَّن
"شوَّقتَهُ إلى لقائكَ" بذكرِ المَهدي..
#مناجاة
"يا غايةَ آمالِ المُحبِّين.."
ويا بهجةَ الأيّامِ والسِّنين..
-يا حُجَّةَ الله..
وقُل سلامٌ علىٰ نبضِ القلبِ
كُلَّما ذكرَ اسمَ الحُجَّةِ المَهدي..
"وأنا من فاضلِ طين كربلا"
فكيف أُلوِّثُها بطينِ الدُّنيا الفانية؟
"وأنا من فاضلِ طين كربلا"
فكيف أُلوِّثُها بالمشي نحو الحَرام؟
"وأنا من فاضلِ طين كربلا"
فكيف أُلوِّثُها بسماعِ الأغاني؟
"وأنا من فاضلِ طين كربلا"
فكيف أُلوِّثُها بالنظرِ للحرام؟
"وأنا من فاضلِ طين كربلا"
فكيف أُلوِّثُها بمسكِ المُحرَّم؟
"وأنا من فاضلِ طين كربلا"
سُبحان من خلقنا من مُحبِّين آلِ الزهراء، ولكن هل أدَّينا حق ذلك، بأداءِ الواجب وترك المُحرَّم، أو باتِّباعنا تعاليمِ اآلِ الزهراء؟
بل هل شَكرنا النعمة، أم غفلنا عنها فتحوّلت نقمة؟
كيف يُمكن لطينةٍ صافية، أن تتلوَّث -والعياذُ باللهِ- بطينةٍ نتنة؟
هل عاقلٌ من يفعل ذلك؟ أم جاهلٌ بعظمةِ النعمة؟
فها نحنُ بينَ أمرين:
إمّا أن نكونَ مجانين ونُلوِّثُها عمدًا؟
أو جاهلين بعظمتها ونسلكُ دربَ الجهل!
لكن ليست نهايةُ الطريق هنا، بل:
أن ندرك عقلنا ورجاحته، ونستعيدَ إدراكهِ بعدم تلويثها؛ بتركنا الطريق نحوهم صلوات الله عليهم.
أو أن نعلم ونتعرّف عظمتها لنؤدي حقها وشكرها..

#نجوى
"يا فاطمةَ الزهراء، يا بنتَ مُحمَّد،
يا قُرَّةَ عين الرسول، يا سيِّدتنا.."
كم من قلبٍ واهنٍ ضعيف،
يرجو مسحةً بكسائكِ اليماني..
قال عزَّ وجلَّ من قائل في سورةِ فاطر:
"ثُمَّ أَوۡرَثۡنَا ٱلۡكِتَٰبَ ٱلَّذِينَ ٱصۡطَفَيۡنَا مِنۡ عِبَادِنَاۖ.."
يُروىٰ عن الأمير علي عليه السلام
"نحنُ الذين اصطفانا الله من عباده،
ونحن صفوة الله، ولنا ضُربت الأمثال
وعلينا نزلَ الوحي.."🌦️

#وقفة
نهايةُ كُلِّ عُسرٍ حتمًا يُسر، ولكن؟
ما بينَ الخطوةِ الأولى والأخيرةِ
صبر، ثُمَّ "وَبَشِّرِ الصَّابرين.."🦋
"في كُلِّ آن، في كُلِّ حين
سلامٌ علىٰ آلِ ياسين.."
"لقد كان الشهيد الكبير انموذجًا قياديًا، قلّ نظيره في العقودِ الأخيرة، وقد قام بدورٍ مُميز في الانتصارِ على الاحتلالِ الإسرائيلي بتحريرِ الأراضي اللبنانية، وساندَ العراقيين بكُلِّ ما تيسَّر له في تحرير بلادهم من الإرهابين الدواعش، كما اتخذ مواقف عظيمة في نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم حتى دفعَ حياته الغالية ثمنًا لذلك.."

-من بيان آية الله العظمى،
سيد علي الحُسيني السيستاني..
منبرٌ حُسيني؟
2025/10/21 11:33:50
Back to Top
HTML Embed Code: