"يؤنسني ويربط على قلبي كثيرًا قول ابن القيم:

‏واللَّهُ تعالى لا يُضيع ماتحمّلهُ عَبدُه لأجلهِ."

قال ابن القيم :

فالنفوس ثلاثة :

نفس مطمئنة إلى ربها , وهي أشرف النفوس وأزكاها

ونفس مجاهدة صابرة

ونفس مفتونة بالشهوات والهوى , وهي النفس الشقية , التي حظها : الألم والعذاب , والبعد عن الله تعالى والحجاب

[ إغاثة اللهفان 2 / 950 ]

أتفضلو عالقهوة ☕️☕️

مباشر من جنب الصوبيا 😁😁😊

وكما عبّر ابن الأحنف واصفًا حاله:

وَيا طولَ اِغتِرابي وَانفِرادي..! 🤎

"و ليس كلُّ من يواسيك خالياً من الجراح
‏ولا كلُّ من يعطيك يملك أكثر منك...

_

هي الرسالة مقصودة للأخوة الي دخلو عالخاص لعندي امبارح وليوم وارسلو رسائل مواسات

جزاكم الله عني كل خير

صَاحِبُ الْعَقِيدَة الصّحِيحَــة، وَالتَّوحِيدِ الخَـالِـص
يعَانِي مِن غُربَةٍ شَدِيدَةٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ، فِي دِيَـارِه
وَبَيْن أَهْلِه، حَتَّى فِي صُحْبَتِه لَمْ يَعُد أَحَـداً مَعَــه
إِلَّا اللّٰه..
وَڪَفَىٰ بِاللّٰهِ هَادٓياً وَنَصِيراً..

‏قَـال ابن القَيَّم -رَحمَه الله- :

"فَالغَفلة هِي قَحط القُلوب وَجدبهَا، وَما دَام العَبد فِي  ذكر الله وَالإقبَال عَليه فَغيث الرَّحمَة يَنزل عَليه كَالمَطر المُتدارك، فَإذا غَفَل نَاله مِن القَحط بِحسب غَفلَته قِلة وَكثرَة، فَإذَا تَمكَّنت الغَفلَة منه‏ وَاستحكَمَت صَارت أرضه خَرابًا مَيتة وَسنته جَردَاء يَابِسة، وَحرِيق الشَّهوَات يَعمَل فِيهَا مِن كل جَانِب كَالسَّمَائم"

أسرَار الصَّلاة | ص ٠٣|

يا ربّ

نحنُ قومٌ مساكِّين، وهذه الدُّنيا ثقيلة مُرة،
لا قِبل لنا بهَا ولا طاقة!

ولا نجاة إلا بكَ، بكَ وحدكَ فتولَّنا". 🖤

( وَحَنانًا مِن لَدُنّا )
‏ياربي حناناً من لدُنكَ ورحمةً ..

"أذكارك حِصنّك،لا تغفل عنّها".

َ

قال النبي ﷺ : مالِي وللدنيا..
ما أنا في الدنيا إلّا كراكب استظل تحت شجرة ثم راحَ وتركها.
-وقال ﷺ : كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل.

..

ثم خففَ اللهُ على الإنسان؛ فأودعَ فيه قوة التخيُّل، يستريح إليها من الحقائق.

- الرافعيّ.

لا حيّ الله الشوقَ ولا رعاه

شعوراً لا يترك فيك شيئاً ساكناً !

'
بدأ الهجوم البري على رفح ..

ياربّ أذقهم نار الجحيم في هذا الهجوم،
ياربّ حرّك جُنودك واصرفهم بحولك وقوّتك ،
ياربّ ابطش بهم

'

بَرداً وسَلاماً يا الله ، اللهم شتت قصفهم .
دَعواتكُم لأهلنا فِي رَفح 💔 !

أسوأ ما في المعاصي هي العقوبات غير الظّاهرة!

كإنعدام الطمأنينة في الصلاة ، والتهاون في أوقاتها ، وعدم تدبر القرآن ، و أن يُحال بينك وبين ربك في قيام الليل

وعدم التأثر بموت الغير وعدم التأثر بالمواعظ ..

اللهم تب علينا لنتوب إنك أنت التواب الرحيم.