الفرق بين الريكي والشفاء بالحروف القراءنية

https://www.tg-me.com/munafehoon
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
لم يرد عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم هذا اللفظ في هذا الحديث، فلا أصل له في كتب السنة في شيء
فهذا الحديث ليس له أصل عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- والأمر في باب الدعاء واسع مالم يتضمن الدعاء مخالفًة وأمرًا منكرًا، وقد حذرنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من الكذب في التحديث عنه فقال: (مَن كذَبَ عليَّ فلْيتبَوَّأْ مَقعَدَه منَ النَّارِ مُتعمِّدًا، قاله مرَّتيْنِ، وقال مرَّةً: مَن كذَبَ عليَّ مُتعمِّدًا)، فيجوز الدعاء به شريطة ألا يعتقد المسلم صحة نسبته لرسول الله -صلى الله عليه وسلم
وأدعية تفريج الهموم والكروب كثيرة، ففي الصحيح غنية، ونذكر لك من هذه الأدعية :
ما رواه أبو داود من قوله صلى الله عليه وسلم : «دَعَوَاتُ الْـمَكْرُوبِ: اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو، فَلا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ».
ونسأل الله أن يفرج هَمَّ المهمومين، وأن ينفس كرب المكروبين. والله تعالى أعلى وأعلم .
#منافحون_عن_الإسلام
https://www.tg-me.com/munafehoon
الرد على الشبهات
قوله (من أحدث في دين الله ما ليس منه فليس له إلا العناء والمشقة وعمله مردود وطريقته ضالة) ابن عثيمين

الجواب:
الصحابة زادوا صلاة كاملة بدون ائذن النبي ﷺ (!!).. فاعلم..
ان كلامه هذا لا يستقيم مع الكم الهائل من الروايات الصحيحة فيما احدثه الصحابة بدون ائذن النبي الكريم ﷺ بل ان بعض المحدثات لم يعلم بها رسول الله ﷺ اصلا الا بعد ان اخبره بها الوحي..... مثل :
1. زيادة صلاة الوضوء من بلال رضي الله عنه وهي شاهد ونص صريح يحسم المسألة....
2. كما في قصة خبيب بن عدي الذي احدث صلاة قبل القتل ... .

فالظاهر من الروايتين بلا شك ان بلالا و خبيبا احدثاها دون ائذن منه ﷺ معتمدين على فهمهم لمقصد وغايات الاسلام الحنيف كما استنبطوه من فهمه لرسولهم ﷺ ...

وان قالوا ان الرسول ﷺ وافقهم عليها واقرّهم
فالجواب انه ايضا قد وافقهم على الطريقة التي اتخذوها في بناء صحة الفعل كذلك!! اقرهم عليها كما اقرهم على الفعل ذاته لم ينكر عليهم لماذا فعلوا ما فعلوا !!
فضلا ان رواية خبيب تؤكد انه مات وهو لا يعلم ان رسول الله سيقبل هذه الزيادة .. كذلك حال بلال ايضا انه لم يدر بخلده ان رسول الله سيردها عليه ويقول عمله مردود وطريقته ضالة !!

فليس كل فعل محدث مضاهاة للسنة !! والا ما نفع قوله ﷺ : عليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين من بعدي ... فالسنتان من جنس واحد ومشكاة واحدة...
.

كتبه : زياد حبوب ابو رجائي

#منقول
https://www.tg-me.com/munafehoon
لا أعلم لهذا الحديث أصلًا ، وفي القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة كفاية وغنية عنه، ومنها قول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا [الأحزاب:56]
وقوله صلى الله عليه وسلم : من صلّى عليّ واحدة صلّى الله عليه بها عشرًا . أخرجه الترمذي

"من كان أكثرهم علي صلاة كان أقربهم مني منزلة " حديث حسن

تأكد من صحة الأحاديث النبوية قبل نشرها .

#منافحون_عن_الإسلام
https://www.tg-me.com/munafehoon
لماذا نُبقِي على جفاف العلم والعقل ، ولا نغوص إلى أعماق الإنسان ، فنحلَّ له مشكلاتِه إننا في عصر نحن أحوج فيه إلى التربية الروحية

فلنبادر إلى هذا السلوك الصاعد المضيء إلى الله عز وجل ، على معارج السمو الإنساني وبمعيار الشريعة الغراء لنحقق معنىً من معاني قول نبيناسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم : (( الخلق كلهم عيال الله , وأحبّهم إلى الله أنفعهم لعياله )) أخرجه والطبراني في الكبير

فالعلم النافع يوصلنا إلى الله ، العلم النافع هو العلم المقرون بالعمل وبالخشية من الله ومحبته وامتثال أمره ، والوقوف عند حدوده عز وجل ، وفي الحديث : (( العلم علمان ؛ علم في القلب وذلك العلم النافع ، وعلم على اللسان وذلك حجة الله على ابن آدم )) أخرجه الإمام أحمد .

أليس من المؤسف أن تمتلئ دنيا المسلمين كتباً ، وعلوماً ، وجامعات ، ومدارس ، ومعاهدَ ، ومفكِّرين ، ثم لا يكون من ذلك كله إلا غُثاء كغُثاء السيل . . . ؟ !

أليس من المخزي أن يكون لدينا كل شيء ثم لا يأتي منا اليوم شيء ؟ ؟ !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
https://www.facebook.com/profile.php?id=100063773647329&mibextid=ZbWKwL
ذكر الله تعالى دواء القلوب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال الله تعالى :

{وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ} [الأعراف: 205، 206]

{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ }[الأنفال 2]

{وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ } [الزخرف: 36]

عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال : ((سَبَقَ الْمُفَرِّدُونَ قالُوا: ومَا المُفَرِّدونَ يا رَسُولَ الله؟ قالَ: الذَّاكِرُونَ الله كَثِيراً وَالذَّاكرَات)).رواه مسلم
إن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسُها ، والغفلة أصل معاداته ورأسُها ؛ فإن العبد لا يزال يذكر ربَّه حتى يُحبًّه فيُوالِيه ، ولايزال يَغفُلُ عنه حتى يُبغضَه فيعاديه ،قال الإمام الأوزاعي :
قال حسان بن عطية : ( ما عادى عبدٌ ربَّه بشيء أشد من أن يكره ذكره أومن يذكره ،فهذه المعاداة سببها الغفلة ولاتزال بالعبد حتى يكره ذكر الله ويكره من يذكره فحينئذٍ يتخذه الله عدواً كما اتخذ الذاكر ولياً )
فذكرُ الله تعالى حياة القلب فالذكر للقلب مثل الماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء ، قال صلى الله عليه وسلم : (( مَثلُ الذي يذكُرُ ربَّه والذي لا يذكره مثَلُ الحي والميت )) متفق عليه

والذكر جلاء القلب من صدئه ، وكل شيء له صدأ ؛ وصدأ القلب الغفلة والهوى ، فالذكر شفاء القلب ودواؤه والغفلة مرضه ، فالقلوب مريضة ودواؤها وشفاءها ذكر الله تعالى ،
قال مكحول : (ذكر الله تعالى شفاءٌ وذكر الناس داءٌ )

هذا ؛ وإن الذكر يُورث المحبة التي هي روح الإسلام وقطب رحى الدين ومدار السعادة والنجاة ، وقد جعل الله لكل شيء سبباً ، وجعل سبب محبته دوام ذكره فمن أراد أن ينال محبة الله تعالى فَلْيَلْهَج بذكره ، يقول الحسن البصري إمام التابعين : ( أحبُّ عباد الله إلى الله أكثرهم ذكراً وأنقاهم قلباً )
والمرادُ من الذكر حضورُ القلب، فينبغي أن يكون هو مقصودُ الذاكر، فيحرص على تحصيله، ويتدبر ما يذكر ويتعقل معناه؛ فالتدبُر في الذكر مطلوبٌ ، كما هو مطلوبٌ في القراءة، لاشتراكهما في المعنى المقصود، ولهذا كان المذهبُ الصحيح المختار استحباب مدَّ الذاكر قوله: (لا إله إلا الله) لما فيه من التدبر، والذكر يكون بالقلب ويكون باللسان والأفضل منه ما كان بالقلب واللسان معاً فإن اقتصر على أحدهما فالقلب أفضل .

قال ذو النون المصري :
( ما طابت الدنيا إلا بذكره ، ولا طابت الآخرة إلا بعفوه ، ولا طابت الجنة إلا برؤيته )
فالذكر مفتاح باب النفحات وسبيل توجه التجليات على القلوب وبه يحصل التخلق بالأخلاق المحمدية .
قال الله تعالى :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا} [الأحزاب: 41 - 43]

من كتاب ( أوراد الأوراد )

https://www.tg-me.com/munafehoon
لطائف ذكر الله تعالى ونفحاته

الذكر رأس الأصول وباب الوصول ؛ قال الأستاذ أبو علي الدقاق :
( الذكر ركن قوي في طريق الحق سبحانه وتعالى، بل هوالعمدة في هذا الطريق ولا يصل أحدٌ إلى الله تعالى إلا بد وام الذكر) .
ولقد شرعت جميع الأعمال لإقامة ذكر الله تعالى؛ قال تعالى : {وأقم الصلاة لذكري} (طه:64) .

إنّ الذاكر قريب من الله تعالى والله معه إذا ذكره ؛ فهذه المعية هي معية خاصة بالقرب و الولاية و المحبة و النصرة و التوفيق ففي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( إن الله عز وجل يقول : أنا مع عبدي إذا هو ذكرني وتحركت بي شفتاه )) رواه ابن ماجه .

وإنْ ذكر الله تعالى ذكره الله : {فاذكروني أذكركم} البقرة (152) عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( يقول الله تعالى: أنا عند حسن ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي،وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم)) (متفق عليه) .

و ذكر الله يورثه الإنابة ؛ وهي الرجوع إلى الله عزّوجلّ بقلبه في كل أحواله فيخشى الله ويهابه إجلالاً له لشدة استيلائه على قلبه وحضوره مع الله تعالى فالله وحده ملجأه ومفزعه ومعاذه وملاذه ، ويورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان؛ فيعبد الله كأنه يراه .

والاشتغال بالذكر سبب لعطاء الله الذاكر أفضل ما يعطي السائلين؛ عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((قال الله تعالى من شغله القرآن وذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين)) أخرجه الترمذي .

ولا يزال لسانه رطباً بذكر الله تعالى فعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : (( الذين لا تزال ألسنتهم رطبة بذكر الله عزوجل يدخل أحدهم الجنة و هو يضحك)) أخرجه الإمام أحمد .

هذا؛ وإن الربانيون قد واظبوا على ذكر الله تعالى في جميع أحوالهم حتى لمسوا فوائده الكثيرة وتحققوا بها يقيناً فنصحوا عباد الله بالإكثار من ذكر الله من باب ما جاء في الحديث : ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )) أخرجه البخاري .

ويقول أبو سعيد الخراز رحمه الله تعالى :(إن الله تعالى عَجَنَ بأرواح أوليائه التلذّذ بذكره والوصول إلى قربه ، وعَجَنَ بأبدانهم النعمة بما نالوه من مصالحهم وأجزل نصيبهم من كل كائن ؛ فعيشُ أبدانهم عيشُ الجنانيين (أهل الجنة ) وعيشُ أرواحهم عيشُ الربانيين ) .

من كتاب أوراد الأوراد

https://www.tg-me.com/munafehoon
الفتوى الشرعية في مسألة المَيْلَوِيَةِ والدَّوَران لفضيلة الإمام المجدد الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف الفرفور
بسم الله الرحمن الرحيم
فتوى شرعية
الحمد لله ، صلى الله على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ؛
موضوع مسألة الميلوية والفتوى المعتمدة :
درويش ودرويشان والفتلان محرم شرعاً ، وفي الإسلام لا يوجد عليه دليل شرعي ، وقد ورد ذلك في حاشية ابن عابدين نصاً
ومن مَضَارِّ هذا العمل :
1. غير المسلمين يضحكون على هذا العمل وينسب ذلك إلى المشايخ .
2. وجود المرد في مجالس الذكر وهو محظور شرعاً .
3. نشأ الانحراف في الطرق الصوفية قديماً وظهر في أواخر السلطنة العثمانية والغرض من ذلك إبعاد المسلمين عن الدنيا ثم إبعادهم عن الآخرة .
والعلاج الصحيح الرجوع إلى روح الطرق الصوفية وتراجم رجالها الأقدمين في القرون الثلاثة المشهود لهم بالخيرية ، والاقتداء بهم ، مثل رجال الحلية "حلية الأولياء" ومن كان مثلهم رضي الله عنهم  ، والله تعالى أعلم .
وكتب
خادم العلم في دمشق الشام
الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف صالح الفرفور عليه رحمات الله
https://www.tg-me.com/munafehoon
الاسلام لا يصادر العقل السليم ،الاسلام لا يلغي المعاصرة والرقي العلمي
ليس الاسلام ديناً مرعباً يمثل التسلط على العقل البشري ،الاسلام لا يصادر العقل السليم ولا الحياة المستجدة , ولا التطور الذي هو من سنن الحياة وطبيعتها , كما أنه لا يصادم أية نظرية علمية صحيحة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الإمام الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف صالح الفرفور الحسني عليه رحمات الله .
https://www.tg-me.com/munafehoon
التربية هي تطهير النفس الإنسانية من أمراضها ، و نقل الطباع و الأخلاق الحسنة إليها ،ولا يكون هذا إلا عن طريق الصحبة

وعلى هذا ، فكل مربٍ عالم و ليس كل عالم بمربٍ


الإمام الشيخ الدكتور محمد عبد اللطيف صالح الفرفور الحسني عليه رحمات الله .
https://www.tg-me.com/munafehoon
•┈••✾❀ حقيقة ❀✾••┈•
═ لمن يريد الحقيقة ═
نحن قوم لانعبد قبرا
ولانؤله عبدا
ولاعبيد لشخص .
ولا نتمسح بالقبور
ولا نعبد الاولياء .
نحن نعبد الإله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد .
نحن أهل السنة والجماعة .
ومن كفَّرنا فقد كفر . . لقول حبيبي محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
من كفَّر مسلما فقد كفر .
═══════════════
#د_هانيبال_يوسف_حرب
═══════════════
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
✖️ قال سيدي علي الخواص رحمه الله تعالى:
الكُمَّل يخافون من وقوع الكرامات على أيديهم
ويزدادون بها وجلاً وخوفاً لاحتمال أن تكون استدراجاً
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اليواقيت والجواهر(2/ 113)

🔴 منافحون عن الإسلام 
✔️ رد العارف بالله د.هانيبال يوسف حرب حفظه الله تعالى ورعاه

💯 هذا كلام مدسوس على الشيخ علي الخواص  كما دُس على الكثيرين  فإن الكمل لايكونون كملا  وهم يجهلون ما يجري عليهم  .. وخصوصا إكرامات حبيبهم ربهم ..

نرجو التنبيه لذلك لكل من  كتب هكذا عبارات  .


https://www.tg-me.com/munafehoon
بسم الله الرحمن الرحيم
انا مع الأعياد وبهجتها
ولكن لست مع ابتداع عيد للحب
فإن بهجة الحب كما اختبرناها مع الحق جل وعلا اكبر بكثير من بهجة العيد
وبالتالي يكون الحب عيداً وزيادة
ومسكين فعلاً من لم يعش هذا الحال
فتسفل وظن انه يعيش بهجة حقيقة اذا صنع للحب عيداً
فلو انه عاش على الحقيقة بهجة الحب لأدرك انه في عيد لايقيد بيوم

بقلم
د. هانيبال يوسف حرب
●○○●♥️●○○●
https://www.tg-me.com/munafehoon
●○○●♥️●○○●

#مقولات_هانيبال
#حقائق
#إرشاد
بسم الله الرحمن الرحيم
صنع الشيطان الى بحر الحرام طريقاً سماه عيد الفلانتاين ليردي الامة في مايهوي بها في الجحيم
وهاهم يمشون الطريق وهم يلهون رغم انهم يعلمون
يعني ضلال مع سبق الإصرار والترصد
وبعد ذلك يقولون لماذا لايستجيب الرب لدعائنا ؟

بقلم
د. هانيبال يوسف حرب
●○○●♥️●○○●
https://www.tg-me.com/munafehoon
●○○●♥️●○○●

#مقولات_هانيبال
#حقائق
#إرشاد
هذا لف ودوران اعلامي من الشيخ .. خبصة إعلامية .. الله يجيرنا
هو يعرف أن المقصودين بالآية هم المسيحيين المخلصين الذي كانوا قبل الإسلام .
وبعد ظهور الإسلام لا يدخل الجنة إلا مسلم .. أو نصراني في الظاهر اسلم في الباطن ولم يستطع إعلان إسلامه لظروف قاهرة فيها موته . غير ذلك لا يكون .
قال تعالى :

وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ{85} كَيْفَ يَهْدِي اللّهُ قَوْماً كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُواْ أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ{86} أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ{87} خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ{88} إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُواْ فَإِنَّ الله غَفُورٌ رَّحِيمٌ{89} سورة آل عمران .
هذا رابط الفيديو لكلام الشيخ :
https://www.instagram.com/reel/C4i5G1WM9tW/?igsh=MTFxYnRsaHZscjVqdQ

======
https://www.tg-me.com/munafehoon
حقيقة الدعوة الوهابية بالوثائق!
بقلم : أد / محمد إبراهيم العشماوي.
أستاذ الحديث الشريف وعلومه في جامعة الأزهر.


https://www.tg-me.com/munafehoon/3926
حقيقة الدعوة الوهابية بالوثائق!
أول من بين ضلال هذا المذهب، وكشف القناع عن حقيقته؛ شقيق مؤسسه، العلامة الإمام سليمان بن عبد الوهاب النجدي، في كتابه (الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية)، الذي ألفه بعد ثمان سنوات من ظهور الدعوة الوهابية، وكان له أكبر الأثر في انحسار المد الوهابي، كما اعترف بذلك مشهور حسن في كتابه (كتب حذر منها العلماء)، وترجع أهمية الكتاب إلى أن مؤلفه شقيق محمد بن عبد الوهاب، فليس متهما، بل هو شاهد عدل، وأنه اتبع المنهج العلمي في رد ضلالات الوهابية، بعيدا عن التهويمات والتهويلات، فأتى على بنيانها من القواعد، وقد طبع الكتاب عدة طبعات، وقرظه العلامة الشيخ يوسف الدجوي عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، وفضيلة الشيخ محمد حسنين مخلوف، ونجتزئ منه هذا النص، الذي يبين بطلان دعواهم انتشار الشرك في الأمة الإسلامية، فقال بعد أن ذكر الأدلة الكثيرة من القرآن والسنة على أن هذه الأمة محفوطة من الشرك بعد نبيها صلى الله عليه وسلم، مبينا أن وصف الفرقة الناجية - كما وصفها أهل العلم - لا ينطبق على الوهابية، على عكس ما يزعمون لأنفسهم:
"فقد تبيّن لك أن دين الإسلام ملأ بلاد الإسلام، بنص أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبما فسّره به العلماء الأعلام، وأن كل الفرق على الإسلام بخلاف قولكم هذا، فإن صح مذهبكم فلم يبق على الأرض مسلم من ثمانمائة سنة إلا أنتم، والعجب كل العجب أن الفرقة الناجية وَصَفَها أهل العلم، وليس فيكم خصلة واحدة منها! فإنا لله وإنا إليه راجعون".

وقال في موضع آخر:
"أتظنون أن هذه الأمور، التي تكفّرون فاعلها، إجماعاً؟ وتمضي قرون الأئمة من ثمانمائة عام، ومع هذا لم يُرْوَ عن عالم من علماء المسلمين أنها كفر! بل ما يظن هذا عاقل. بل - والله - لازم قولكم أن جميع الأمة بعد زمان الإمام أحمد، علماؤها وأمراؤها وعامتها، كلهم (كفار) مرتدون! فإنا لله وإنا إليه راجعون. وا غوثاه إلى الله، ثم وا غوثاه إلى الله، ثم وا غوثاه!!! أم تقولون: - كما يقول بعض عامتكم -: إن الحجة ما قامت إلا بكم، وإن قبلكم لم يعرف دين الإسلام! يا عباد الله، انتبهوا. إن مفهومكم: (أن هذه الأفاعيل من الشرك الأكبر) مفهوم خطأ".
وأما العلامة الشيخ أحمد بن زيني دحلان مفتي الشافعية بمكة المكرمة في أواخر الدولة العثمانية؛ فقد بين حقيقة الدعوة الوهابية في كتابه (فتنة الوهابية)، فقال:
"وكان مؤسس مذهبهم الخبيث محمد بن عبد الوهاب، وأصله من المشرق من بني تميم، وكان من المعمرين، فكاد يعد من المنظرين؛ لأنه عاش قريب مائة سنة حتى انتشر عنه ضلالهم، كانت ولادته سنة ألف ومائة وإحدى عشرة، وهلك سنة ألف ومائتين، وأرخه بعضهم بقوله: (بدا هلاك الخبيث) 1206

وكان في ابتداء أمره من طلبة العلم بالمدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة والسلام، وكان أبوه رجلا صالحا من أهل العلم، وكذا أخوه الشيخ سليمان، وكان أبوه وأخوه ومشايخه يتفرسون فيه أنه سيكون منه زيغ وضلال؛ لما يشاهدونه من أقواله وأفعاله ونزعاته في كثير من المسائل، وكانوا يوبخونه ويحذرون الناس منه، فحقق الله فراستهم فيه؛ لما ابتدع من الزيغ والضلال الذي أغوى به الجاهلين، وخالف فيه أئمة الدين، وتوصل بذلك إلى تكفير المؤمنين، فزعم أن زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم، والتوسل به وبالأنبياء والأولياء والصالحين وزيارة قبورهم؛ شرك، وأن نداء النبي صلى الله عليه وسلم عند التوسل به شرك، وكذا نداء غيره من الأنبياء والأولياء الصالحين عند التوسل بهم شرك، وأن من أسند شيئا لغير الله ولو على سبيل المجاز العقلي؛ يكون مشركا نحو (نفعني هذا الدواء، وهذا الولي الفلاني) عند التوسل به في شيء، وتمسك بأدلة لا تنتج له شيئا من مرامه، وأتى بعبارات مزورة زخرفها ولبَّسَ بها على العوام حتى تبعوه، وألف لهم في ذلك رسائل حتى اعتقدوا كفر أكثر أهل التوحيد، واتصل بأمراء المشرق أهل الدرعية، ومكث عندهم حتى نصروه، وقاموا بدعوته، وجعلوا ذلك وسيلة إلى تقوية ملكهم واتساعه، وتسلطوا على الأعراب وأهل البوادي حتى تبعوهم، وصاروا جندا لهم بلا عوض، وصاروا يعتقدون أن من لم يعتقد ما قاله ابن عبد الوهاب؛ فهو كافر مشرك مهدر الدم والمال، وكان ابتداء ظهور أمره سنة ألف ومائة وثلاث وأربعين، وابتداء انتشاره من بعد الخمسين ومائة وألف. وألف العلماء رسائل كثيرة للرد عليه حتى أخوه الشيخ سليمان وبقية مشايخه ... وكان كثير من مشايخ ابن عبد الوهاب بالمدينة يقولون: (سيضل هذا، أو يضل الله به من أبعده وأشقاه)، فكان الأمر كذلك، وزعم محمد بن عبد الوهاب أن مراده بهذا المذهب الذي ابتدعه إخلاص التوحيد والتبري من الشرك، وأن الناس كانوا على شرك منذ ستمائة سنة، وأنه جدد للناس دينهم، وحمل الآيات القرآنية التي نزلت في المشركين على أهل التوحيد".
وبعد: فهل ما زلت أيها المخدوع - بعد هذا - مصرا على أن تبقى مخدوعا؟!
أفق قبل فوات الأوان!

======
https://www.tg-me.com/munafehoon
2024/05/14 20:21:04
Back to Top
HTML Embed Code: