لا تضيع هديتك!

نزع السواد⁉️

من ٢٨ صفر إلى ٨ ربيع الأول ..
- استشهاد الرسول الأعظم (صلى الله عليه واله ).
- الهجوم على الدّار.
- استشهاد المحسن (عليه السلام).
- غصب فدك.
- وصول السّبايا للمدينة.
- وفاة السّيدة سكينة (عليها السلام).
- استشهاد الإمام الحسن العسكري (عليه السلام).
لا تنزع السّواد.

⚫ في مثل هذا اليوم:
ومن ذا بقي لي في المدينة💔 ؟

• أمر الإمام زين العابدين علي بن الحسين «عليهما السلام» بشد رحاله فشدوها..
فصاحت سكينة «عليها السلام» بالنساء لتوديع قبر أبيها وبكت بكاءاً شديداً وحنّت وأنّت، وأنشأت تقول:

ألا ياكربلا نودعـك جسـما
                  بلا كـفـن ولا غـســل دفـينـا
ألا ياكربلا نــودعـك روحا
                    لأحمد والوصي مع الأمينا

● وعن بعضهم قيل لعلي بن الحسين «عليه السلام» دعّ النساء تتزود من أهلها ؟

• فقال: ياقوم إنكم لاترون ما أرى، أني أخشى على #عمتي_زينب أن تموت إنها تقوم من قبر إلى قبر وهي تمرغ جبينها على تراب أخيها الحسين تأسفا وحسرة عليه..

• ولما قيل للعقيلة زينب «عليها السلام» قومي يابنت الطيبين..

• قالت «ع»: إلى أين؟ قالوا: إلى المدينة..

• قالت «ع»: ومن ذا بقي لي في المدينة..؟!💔


📚مقتل الحسين «ع»؛ للسيد المقرمّ/ص٥٥٤ .

'

عن أبي عبد الله (عليه السّلام) قال:
تدرون مات النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم) أو قتل؟! إنّ الله يقول: {أفإنْ ماتَ أو قُتلَ انقلبتُم على أعقابكم}، فسُمَّ قبلَ الموت، إنَّهما سمَّتاه! فقلنا إنهما وأبويهما شر من خلق الله.

📚 بحار الأنوار: ج ٢٨، ص ٢٠ - ٢١

فإنّّ الخلائق لم يصابوا بمثله قط.

إعرفوا نبيّكم...

- سماحة آية الله العظمى المرجع الكبير
الشيخ الوحيد الخراساني "مُدّ ظلّه"

حُسَيْنٌ مِنِّي وَأَنَا مِنْ حُسَيْنٍ

ولنا بعزاء رسول الله محرمٌ آخر 💔🍂

فَجُعنا بفقـَدك جداه وامحمَداه/
ملا محمد باقر الخاقاني

كون نموت يلا نوفي حگ هاي المصيبة 💔😭

"حسبنا كتاب الله" كانت أول سيف علني يشهر بوجه رسول الله من الصحابة، أشهره عمر في حياة النبي، ولا زال مشهوراً بوجهه لحد الآن ولم يغمد.

فالسني الذي يجحد كل ما جاء عن النبي بحق أمير المؤمنين ويصر على أن تأتي آية قرانية تصرح باسم أمير المؤمنين وتصرح بأنه هو الخليفة بعد النبي، لا شك بأنه يشهر سيف "حسبنا كتاب الله" بوجه رسول الله.

وكذا الشيعي الذي ينكر أحكاماً شرعية أو عقائد أو حتى حوادث تاريخية لها صلة بالعقائد بزعم أنه لم يجدها بالقران، فلا شك أيضاً بأنه متبعاً لسنة "حسبنا كتاب الله" التي رفعها عمر بوجه رسول الله.