(إن من لا يفارق بيئته التي نشأ فيها، ولا يقرأ سوى الكتب التي تدعم معتقداته الموروثة، ويركز فقط على ثقافة بلده، لا يُتوقع منه أن يكون محايدًا في الحكم على الأمور؛ بل نتوقع منه العنصرية الشديدة والتعصب لأفكاره وبلده.)
د.علي الوردي كاتب ومفكر
#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية

النعرات الطائفية والعنصرية في حياة شعب مسلم أشبه بالجدري
في وجه حسناء. دعوها فإنها منتنة.

#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية
#العنصرية
#الطائفية

كلُّ حديثٍ يتمحور حول محاربة العنصريّة أو الطّائفيّة أو الدّعوة للتّعايش والسّلم الإجتماعي وغيره، يغدو عبثاً، بحال لم يجد النّاس قوت يومهم ومفتاح القفل الّذي يعزلهم عن البرد القارس وقساوته، إلّا إذا بحثوا عنه ووجدوه، أو على الأقلّ وجدوا ما يشبهه.

#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية

العنصرية لا تزول بالثراء، ولا يُبنى وطن بالفقر
وحده… الرهان الحقيقي على العدالة الاجتماعية، فهي بداية كل حل
#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية

العنصرية ليست مجرد سلوك… هي ثغرة في وعي المجتمعات، إذا لم نغلقها بأنفسنا، سيتسلل منها من يستغلنا
#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية

لطالما كان الإنسان في صراع بين الجسد والروح، بين متطلبات الطبيعة البشرية ونوازعها، وبين القيم التي تسمو به إلى معاني أرقى من مجرد العيش للبقاء.
في هذا السياق، يعكس علي عزت بيغوفيتش في عبارته رؤية عميقة حول الفرق الجوهري بين الإنسان والحيوان، مشيرًا إلى أن الدين ليس مجرد مجموعة من الأحكام، بل هو منهج يهدف إلى تهذيب الإنسان، ليرتقي فوق الغرائز التي تحكم الكائنات الأخرى. فبينما تسير الحيوانات وفق ما تمليه عليها طبيعتها، يُطلب من الإنسان أن يسمو بنفسه، أن يتجاوز المألوف، أن يختار الفضيلة رغم صعوبة الطريق.
وهذا هو جوهر الإنسان الحقيقي: ألا يكون مجرد كائن حي، بل أن يكون روحًا تسعى نحو المعنى والسمو.

#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية

لماذا يتقاضى قادة المؤسسات رواتب أضعاف غيرهم؟

إذا كنت تتساءل لماذا يحصل قادة المشاريع وقادة المؤسسات على رواتب تفوق أضعاف ما يتقاضاه أعضاء الفريق،
فاعلم أن السرّ ليس في عدد ساعات العمل ولا في عدد الاجتماعات ولا في عدد التقارير التي يكتبونها،
بل في قدرتهم على حمل ما لا يراه غيرهم، في أصعب اللحظات وأكثرها فوضى.

https://mutta7idoon.org/لماذا-يتقاضى-قادة-المؤسسات-رواتب-أضعاف-غيرهم؟/

#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية

لم يكن ذنبها سوى أنها مختلفة في العِرق والثقافة…
جرائم الكراهية لا تزال تحصد الأرواح في مجتمعات تدّعي التسامح.
#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية

في زمن الحاجة للوحدة… لا مكان للخطاب الطائفي!
حين يُلوّح البعض بانتماءات ضيّقة، فهم لا يمثّلون سوى أنفسهم، ولا يخدمون إلا مشاريع التفرقة.
سوريا لكل أبنائها… ومن يخرج عن هذا الإطار يطعن الوطن في صميمه.

#سوريا_الواحدة #لا_للطائفية #الانتماء_السوري
#متحدون_ضد_العنصرية_والطائفية